معكم أمير البصري . على خطى أبن الطيب أبن الأطيبين الغالي أبن الغوالي . استاذ الفن في العراق لم ولا يترك العراق من اجل الشهره ، بل الشهره تسأل كيف انت فيجيبها طالما أنا في بلدي العراق فأنا بخير وفي خير خير خيراً اراه بلدي العراق ، رحم الله الجميع . العراق لكل العراقين دون أي أستثناء من تلك الحقوق الشعبيه . عاش العراق وعاش محبيه ومناضليه الأسود الطيبه البرره وعاشت كل أطياف العراق وكل طائفه في العراق نحن شعب واحد بكل مكوناته الأنسانيه والطائفيه ، وكل من لم يبق له دين او دار أو ملجأ فكلنا نحن جميعاً لا لنا ملجأ إلا الله وحده لا شريك له ، اللهم عجل بنصر الأسلام و المسلمين وحقق غايتهم أنك انت العزيز الجبار . 🤲 اللهم آمين يارب العالمين . 🇵🇸✌🏽💪👏👍💪👍🤝🇮🇶
ههههه الله يابو علي حبيته بسسب ابووي جنت اصغير عمري 8 سنوات او 9 ونسمعه سووه وهسه عمري 25 لسه من اختك واشرد من زحمه الحياه اجي اسمعه هل صووت الحنين هذا
روحي حمامة تحوم يم داركم اتمنى تروح تبوس عتبة داركم : أتصور إنسان يعيش بالغربة اكثر من ثلاثين سنة ويسمع هذا الكلام ومن فنان كان يحب صوته قبل الغربه ويسمعه الان وبهذة الكلمات حتماً سوف تكون كتله من المشاعر والاحاسيس لهذا الإنسان
رغم الحزن نبتسم ونخفي احزاننا. ...وعندما نسمع الصوت الشجي ينبض قلبنا ويتذكر الأيام الحزينه لتصبح ذكريات. ....ويبقى حسين البصري هو من يهيض الجروح والذكريات الحزينه والجميله. ....
هنالك الكثير من الأمور التي سوف نتعلمها في هذه الحياة ولكن للأسف ربما نتعلم بعضها بعد فوات الأوان بعدما يموت ما بداخلنا والسبب في ذلك هو عدم مقدرة الشخص على تحمل مشقات الحياة.. لأن التحمل هو العمود الفقري للأنسان وهو أول شيء يجب على الأنسان تعلمه وهذا هو اكثر شيء سيحتاج لمعرفته. بقلمي✍🏻SK
هذا الطرب والصوت والاحساس الجميل والكلمات الي تعبر عن مشاعر الانسان مو مثل التصفيط مال هسه اعوفك نايم ع المخده واحط راسي على الكاشي بله هي هاي اغنيه مابيها اي شي معبر
من عمري ١٠سنوات عشقت ..غناء وصوت..الفنان حسين البصري...من ايام..اغنية شلي بعد بالصوره..والان عمري ٥٢ ولم استطع الاستغناء عن صوته وغنائه الذي يلامس الروح والمشاعر....واسمه حسين فاصل الكعبي ولد في محافظة العماره ثم انتقل إلى بغداد..الشاكريه..ثم مدينة الثوره التي كانت انطلاقته في عالم الغناء الشعبي في افراحها لكنه تأثر في الغناء الخليجي والبصري من خلال اغاني عبد الكريم عبد القادر فلذلك اطلق عن نفسه البصري.....واجمل فرح غنى به فنانا...هو..زواج اللاعب فيصل عزيز حيث بقى يغني حتى الفجر وبحضور نجوم منتخبنا الوطني الفائز ببطولة الخليج السابعه في مسقط..عام ١٩٨٤