يا سلااااااااااااام و الله قمة الروعة أغنية من الامس من الزمن الجميل الاغنية دي يغنيها بعد الاستاذ الفنان محمد الأمين اخوكم من السودان و ارفع قبعتي احتراماً للخليج من شرقه الي غربه من شماله الي جنوبه السعودية - الإمارات السبع - قطر -البحرين - عمان والله يخشعر بدني و انا استمع لناعم العود احبكم في الله تقبلو التحية من الزول
والله إنك مسكين يا سوداني لإنك تعرف أن سردك لكل دول مجلس التعاون الخليجي ما عدا دولة الكويت هو تصرف لا تأثير له ولا حتى يقدم ويؤخر ، ومع ذلك قمت وكتبت تعليقك اللي بأعلاه .
الله يسهل على ايامك يا كويت, والله احلى ايام الطفولة قضيتها بالكويت, الله على الذكريات في السالمية والبلاجات, وكل يوم على البحر من الصبح انا واخواني, رحمة الله عليك يا والدي ذكرياتي عنك الاحلى في الكويت
بداية دراستي كان عمري 18 سنه نزلت في فندق المسيله في السالميه حوالي 15 يوم لان الطيران نسونا كنا نازلين ترانزيت الكويت القاهره عام 1978 وعدت للكويت عام 1980 واخرها 1984 وبعدها 2022 عمار ياكويت
حسين جاسم عبد المحسن المهنا وغريد الشاطئ شادي الخليج مصطفي احمد ذكرياتنا في الكويت الحبيبة لم يكون التلفزيون الملون... منهم من رحل ومنهم ينتظر. بلغوا من العمر عتيا. ذلك هو الزمن الجميل.. ولن يعود
الله يرحمه حسين جاسم غناها سنة ٧٠ او ٧١ اي قبل حوالي ٥٢ عام وكان الكل يرددها في الشارع وقبلها بعامين غنى اغنية أياغالي ياابوالموقه واغنية يامعيريس وكنت اعيش في الكويت وادرس في الصف اول متوسط اي صف خامس والان في الستينات من عمري
حسين جاسم صوت قوي ونعومة فية سحر عجيب والاغنية مميزة ولها شهرة طويلة استمرت لسبعينات والثمانينات لكن اللي باعصني اللي يصفوق جد خربو مزاج المطرب والفرقة تلايصو كل واحد يصفق شكل ومتحمسين
بداية السبعينات كان في منطقتنا تلفزيون واحد كنا عيال الفريج نتجمع كلنا عند ذاك البيت كان مما نحضر هذه الاغنيه الله ياذيك الايام قبل ماتجينا بلاوي الزمان من كل حدب وصوب الله يعافينا
بعض الأغاني تفرض نفسها على الساحة الفنية ،، ودليل هذا قيام فنانون بمحاكاة الأغنية ، وهذا ما حصل لتلك الأغنية التي سارت بها الركبان فقلدها فنانون ،، وقد يتفوق المقلد على الأصل اذا ازال خشونة الصوت ، وسرعة الكوبيه ووضعه على مساره الصحيح كما يضع الحجار حجره في نسق المبنى فكثيرا ما استمع الناس الى المقلدين اكثر مما سمعوا للأصل !!! لكن الثناء والمدح راجع الى صاحب الإبداع الأول ... اشكرك على توثيقك الجميل لأيام الطرب الأصيلة المبدعة .
اطلعت وسمعت الاخرين. لم يغن احد بالروعة الفنية التي طبعها الفنان الرائع حسين جاسم الايقاع الموسيقي للفرقه المصاحبه عاليه الاداء مما يذكرني بايقاع الرمبا هنا عندنا في الغرب. الفنان طلال مداح لم يصل الى حتى اواسط الاغنية احلام حسبتها تبكي الاغنيه وطبقات صوتها لم تسعفها
دخلت جو مع الاغنية على صوت الكمنجه (الكمان) مع الصفقه سبب اكيد الحفله بالكويت ايام الابداعات بالثمانينات قبل لاتنتقل الحضارة والادب والفن بعد الغزو ..الى دبي الحاضر وقطر المستقبل.