رغم اني لا أحبك لأنك ممثل لكنك تاريخ عاش اكبر وأخطر أحداث في تاريخ مصر وأعتقد انك صادق فتعبيرات وجهك معبره عن حزن كبير على مصر وعلى حالها وخاصة انك بلا حسد بصحه عقليه وجسديه ممتازه
مصر ايام الملكية كانت وردة وكانت اجمل بلدان الدنيا جاءوا العسكر وخربوها وتخلوا عن عملهم الحقيقي وهي حماية البلد وقاموا بادارة البلد بعقلية عسكرية وليست مدنية ولازال الشعب المصري الى اليوم يجني ويلات ثورة عبدالناصر كلام حسين فهمي صح مليون في المليون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تحية كبيرة منى للبرنامج المحترم و مقدمه و للفنان الكبير العظيم حسين باشا فهمى حبيبنا كلنا. اولا طبعا انا بالفعل اتفق معه فى ان ما قد تم من مصادرة املاك الناس سواء باشاوات او اقطاعيين او اصحاب مصانع كان خطا كبيرا. بس هناك امر هام جدا قامت به ثورة يوليو و هو تحرير مصر من الاحتلال الانجليزى و ما تلى ذلك من بناء جيش قومى عظيم. اسمعوا الدقيقة ٨،٣٥ من هذا الفيديو. فعلا مافعله الانجليز فى ١٩٤٢ مع الملك فاروق رحمه الله جرح مصر كلها. و الحقيقة ليس فقط ما فعلوه فى هذا اليوم ولكن شوفوا ايضا فيلم كيرة والجن وانتم سوف تعرفون ما قيمة ثورة يوليو و ما هى اهمية ان تتحر الدولة من الاستعمار. ولكن الدرس المهم لنا جميعا هو ان لا نعود ابدا لسياسات تاميم ممتلكات الناس و تدمير الراسمالية الوطنية علينا ان نصلح ما حدث سابقا و نطور من قدرات القطاع الخاص و نؤمن ممتلكات الناس مع الحرص على تقوية جيشنا العظيم حتى نعبر الى مرحلة التقدم الاقتصادى الكبير و الاستقرار و نعيش فى بلد امن و مستقر باذن الله. تحيا مصر الف مليون مرة. وربنا ينصر زعيمنا السيسي و يوفقه فى العبور بنا الى ازدهار اقتصادى كبير قريبا باذن الله. و يعيش الجيش المصرى المحترم خير اجناد الارض الى يوم الدين باذن الله. و يعيش كل رجال الامن المصرى من شرطة و مخابرات و غيرهم من الاجهزة الامنية المصرية المحترمة التى تحمى الوطن وتؤمنه دوما. و تحيا مصر. و حياكم الله باحلى تحية. د. محمد صقر
والله يا حسين منت عارف الفرق بين الثورة والانقلاب والله ثم والله لو انو النظام قبل عبدالناصر كان عنده ولونقطه واحدة من عدل أو وطنية اودين أو حتى انسانيه مكنش لا جمال ولا أبو جمال الاولاني يقدر مش يشيلو ولا حتى يزحزحو من مكانه شوفولكو حد غير عبدالناصر ترمو طوبكم عليه نقطه علسطر. والف رحمه علي كنا وكان
عجبني فيك صراحتك في بداية في الجملة هذي ما كنت صريح فيها إزاي تحب واحد اخذ منك ملك وأمشي لأبوك محمد باشا فهمي 60 جنيه إزاي فهمني يا حسين فنان عظيم أنت
@@a.z5970قبل أن ارد قل لي ماعلاقة عبد الناصر بارتفاع سعر الجنيه في 2023 أي بعد موته بي 53 أم كلامك في فمصر قبل عبد الناصر كان 99 في المية من شعبها تحت خط الفقر بعد عبد الناصر بدأ في توزيع الأراضي على الفلاحين وبدأ في نشر التعليم وانخفضت نسبة الأمية التي كانت 90في المية قبله راجع كلامك أحمد زويل رحمه الله عن التعليم في عهد ناصر عسكريًا مات عبد الناصر وترك جيش قوي مجهز باحدث الاسلحة
كانت سعودية لكن سلمت للملك فاروق رحمه الله ايام حرب فلسطين للإستفاده من الموقع الإستراتيجي، بعدها جا عبد الناصر و تعدا اتفاق ابن سعود وفاروق و ضم الجزيرتين بالامم المتحده ف الخمسينات و اعترضت السعوديه و تم المنازعه بعيد عن الاعلام على الجزيرتين و ايام السادات تم التوقف عن البت بالموضوع بسبب حالة الحرب الى عصر مبارك و تم الاتفاق معه على اعادة الجزر و لكن قامة ثوره على مبارك و تعثرت المفاوضات و الاتفاقات و بدا مع المجلس العسكري و مرسي من اول و جديد لين السيسي و تم توقيع ترسيم الحدود المائيه و اعادة الحقوق لأصحابها.
عزيزي .. مصر خاضت العديد والعديد من الحروب ، وبالتالي تولّد لديه الخبرات المُتراكمة ، وتأسست عنده العقيدة العسكرية .. برأيك .. وبعد هذا التاريخ الحافل والمُشرّف للجيش المصري ، لو كان لديه شك ولو بنسبة ١ % بأن الجزيرتين مصريتين ، هل سيتم السكوت عن ذلك ، والتخلّي ولو عن شبر واحد من ارض الوطن .. (( حدّث العاقل بما يُعقل ))
@@user-sh9ux3yb1p أولا انا لم و لن أنزل لمستواك المنحط ثانيا ان راجعت كتب التاريخ والوثائق بكل موضوعيه رح توصل لنتيجه وحيده الا و هي أن الجزر كانت تابعه للدوله العثمانية لأن تحديد الحدود بين الإمبراطورية الانجليزيه بالنيابه عن مصر و الدولة العثمانية بالنيابه عن الحجاز لانه كان يخص الحدود البريه فقط! وبعد قيام الثورة العربية و جلاء العثمانيين لم يتم تحديد الحدود المائيه لكنها كانت تعود لمملكة الحجاز الهاشمية كونها إرث عثماني ورثه الاشراف و بعد ضم الحجاز لسلطنة نجد و دمجها لكيان موحد الا وهو مملكة الحجاز و نجد(السعودية) لم يتغير وضع الجزر وأصحبت سعودية وبعد حرب فلسطين طلب الملك فاروق الجزر لدواعي الحرب و غلق المضيق ضد اليهود ووافق الملك عبدالعزيز رحمهم الله وبالنهاية انا شخصيا لا أهتم للحدود لهذه الدرجه هو مجرد تاريخ.
