خلي يسمع محمد عبدو وجورج وسوف حتى يتعلمو من هذا الكبير اوو القيصر كاظم الساهر وين وصلت اغانيه للعالمية وترجمت ربي يحفظك ويحميك ابو ويسام الورد على هذا الاداء والاحساس دمتا فخر للعراق والعالم اجمع
ماتت بمحراب عينيكِ ابتهالاتي .. واستسلمت لريـاح اليـأس راياتـي جفت على بابك الموصود أزمنتي .. ليلى .. ما أثمرت شيئـاً نداءاتـي عامان ما رف لي لحنٌ على وتر.. ولا استفاقت على نـور سماواتـي أعتق الحب في قلبي وأعصره .. فأرشف الهـم فـي مغبـر كاساتـي ممزق أنـا لا جـاه ولا تـرف .. يغريـكِ فـيّ فخلينـي لآهاتـي لو تعصرين سنين العمر أكملها .. لسال منها نزيـف مـن جراحاتـي لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي .. لكن عسر فقر الحال مأساتـي عانيت عانيت لا حزني أبوح به .. ولست تدرين شيئاً عـن معاناتـي أمشي وأضحك يا ليلى مكابرة .. عليّ أخبي عن النـاس احتضاراتـي لا الناس تعرف ما أمري فتعذرني .. ولا سبيل لديهـم فـي مواساتـي يرسوا بجفني حرمان يمص دمـي .. ويستبيـح إذا شـاء ابتساماتـي معذورة أنت أن أجهضت لي أملي .. لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتـي أضعت في عرض الصحراء قافلتي .. وجئت أبحث في عينيك عن ذاتي وجئت أحضانك الخضراء منتشيا .. كالطفل أحمل أحلامـي البريئـات غرست كفك تجتثيـن أوردتـي .. وتسحقيـن بـلا رفـق مسراتـي واغربتاه مضاع هاجرت مدني عني .. وما أبحرت منهـا شراعاتـي نفيت وأستوطن الأغراب في بلدي.. ودمروا كـل أشيائـي الحبيبـاتٍ خانتك عيناك في زيف وفي كذب .. أم غرك البهرج الخداع مولاتـي فراشة جئت ألقي كهلى أجنحتي ..لديـك فاحترقـت ظلمـاً جناحاتـي أصيح والسيف مزروع بخاصرتي .. والغدر حطم آمالي العريضـاتِ وأنتِ أيضا ألا تبت يـداك ؟؟.. إذا أثـرت قتلـي استعذبـت أناتـي ليلـى ... مـن لـي؟؟ .. بحـذف اسمـك الشفـاف مـن لغـاتـي إذن ستمسـي بـلا ليلـى .. ليلـى .. يــا ليـلـى .. حكايـاتـي .............. أنا وليلى هي قصيدة تُنسب إلى الشاعر حسن المرواني، واكتسبت شهرة واسعة بعد أن لحنها وغناها كاظم الساهر. يقال بأن المرواني نظم القصيدة في السبعينات وهو طالب في جامعة بغداد، إلا أن الساهر قال بأن أربعة أشخاص أتصلو به وأدعوا أن القصيدة لهم في الأصل.[1] غناها مطرب كركوكي يدعى أكرم طوزلو عام 1974 م كما غناها الفنان رياض أحمد على شكل موال في آخر حفلة له قبل وفاته في مهرجان بابل الدولي عام 1996 م.[2] لكنها لم تكتست شهرة إلى بعد أن غناها الساهر وصدرت سنة 1998 م ضمن ألبوم يحمل نفس الاسم.[3] وعن القصيدة يقول کاظم الساهر: «هذه القصيدة وعيت عليها في الثمانينات إذ استمعت لسطرين منها وبحثت عنها فلم اجدها. وبالمصادفة قابلت شخصين قال كل منهما انه صاحبها واستمرت الحال حتى العام 1992... الى ان وجدت صديقاً من اقارب حسن المرواني التي كتبها، وأحضر لنا القصيدة وهي تقريباً من 30 بيتاً... فاخترت بعضها.[4]» وفي استفتاء لهيئة الإذاعة البريطانية BBC عام 2002 م، احتلت أغنية الساهر المرتبة السادسة في قائمة عشر أفضل أغاني في العالم وكانت الأغنية العربية الوحيدة.[5][6] من الاغاني الخالده والتي كتبت على جدار الكليه التي كان يدرس بها حسن المرواني وليلى ......... انا اسمعها كل ليله 💔😞
اهات كنت اتمنى اشوف انا وليلى بهذا الحفل لكنك مغيره بالاضاءه وحقوق النشر تبعك في وجه كاظم داءما في فديواتك ياريت تنزليه وتخلينه نستمتع بوجه كاظم اكثر وشكرا لانك نشرت هذه التحفه واعرف انكم تتعبون لايجاد هذه الحفلات
الله ايساعد قلبك ياحسن المرواني ماذا كنت تشعر لما كتبت هاذهي الكلمات القاتله بس مع كل الاسف ليلي لم تكن تعلم بحبك ياحسن ومان من طرف واحد انت كنت تحبها وهيه لاتشعر انظرو الى برائت تلك الايام شباب يحب فتاه لايستطيع ان يلمح لها وهيه من برائتها لم تشعر بان المرواني يعشقها وهاي الايام صار الحب ملوث مع كل الاسف لو لم يكن هاذ الحب طاهر لما تخلد الى يومنا هاذا والقصه منذخمسين عاما في سنه 71في كليه الاداب في بغداد 🥰