كنت اتمنى ان يكون الفلم اطول للزعيم الذي لن يتكرر اسمه ناصر ونصر امته وحلمه لامته العربية ولكن ما تشتهية النفس ليس مباح في زمنه والاعداء كثر الله يرحمه كانت روحه طاهره
عشت طفولتي وصبايا ومطلع شبابي فى هذا الفيديو...عرض رائع لزعيم لن يتكرر والملفت للنظر الإلقاء الذي تميز باللغة السليمة وأعاد للأذهان صوت جلال معوض....تحية وتقدير مع تمنياتي بالإستمرار والتوفيق.
الديموقراطية وحقوق الانسان.. سيظل البشر يتطلعون الي مثل هذه المعاني الراقية كمرحلة متقدمة من مراحل نشوء وتطور الانسان..لقد توالت الاديان دين بعد الآخر وكان ومازال من أهم أهداف تاجر أي دين هو التسيد علي الآخرين أينما وجد متزرعا بما لديه من كتب ولفائف عفنة بالية أسطورية خلفها الاولين في اماكن وزمن غابر.. هذا الي جانب الأهداف الاخري لهم وهي السيطرة علي مقدرات الشعوب بل واغتصاب مباشر لاوطانهم "واستعباد"طاقته البشرية باسم تلك الكتب واللفائف الاسطورية المتحجرة بزمان غابر.. وما لا يخفي علي احد من خلال مسيرة جميع الاديان عبر التاريخ هو تملك الانسان لانسان آخر كعبدا له بل وكانت أسواق والتجارة بهم تصرفات شرعية تداولتها جميع الاديان.. الي ان وصلت المسيرة البشرة..حديثا منذ بضع عقود فقط بانشاء مجمع به بعض "الصبية" الذين يصدرون قرارات من أجل حقوق الانسان في الحرية بل والديموقراطية .وبذلك قد اعتبر ذلك تعدي سافر علي سطوة وسلطة تجار الاديان واذيالهم في صورة الرأسمالية ولذلك لانجد اي أثر لتنفيذ قرارات هولاء "الصبية" في الأمم المتحدة وتظل قراراتهم للاسف دائما حبرا علي ورق لا أكثر ..عدا القرارات التي تخدم هؤلاء الرأسماليين واطماعهم الدينية الدنية.. ولكن حقوق الإنسان وحريته وحقه في الحياة الديموقراطية ستظل أملا يراود البشر كمرحلة هامة في مسيرة النشوء والارتقاء لحياة الانسان. ولاعجب حينما رأينا مارتن لوثر كنج وغاندي وماوتسي تونج. تشي جيفارا .مانديللا وجمال عبد الناصرالديموقراطية وحقوق الانسان.. سيظل البشر يتطلعون الي مثل هذه المعاني الراقية كمرحلة متقدمة من مراحل نشوء وتطور الانسان..لقد توالت الاديان دين بعد الآخر وكان ومازال من أهم أهداف تاجر أي دين هو التسيد علي الآخرين أينما وجد متزرعا بما لديه من كتب ولفائف عفنة بالية أسطورية خلفها الاولين في اماكن وزمن غابر.. هذا الي جانب الأهداف الاخري لهم وهي السيطرة علي مقدرات الشعوب بل واغتصاب مباشر لاوطانهم "واستعباد"طاقته البشرية باسم تلك الكتب واللفائف الاسطورية المتحجرة بزمان غابر.. وما لا يخفي علي احد من خلال مسيرة جميع الاديان عبر التاريخ هو تملك الانسان لانسان آخر كعبدا له بل وكانت أسواق والتجارة بهم تصرفات شرعية تداولتها جميع الاديان.. الي ان وصلت المسيرة البشرة..حديثا منذ بضع عقود فقط بانشاء مجمع به بعض "الصبية" الذين يصدرون قرارات من أجل حقوق الانسان في الحرية بل والديموقراطية .وبذلك قد اعتبر ذلك تعدي سافر علي سطوة وسلطة تجار الاديان واذيالهم في صورة الرأسمالية ولذلك لانجد اي أثر لتنفيذ قرارات هولاء "الصبية" في الأمم المتحدة وتظل قراراتهم للاسف دائما حبرا علي ورق لا أكثر ..عدا القرارات التي تخدم هؤلاء الرأسماليين واطماعهم الدينية الدنية.. ولكن حقوق الإنسان وحريته وحقه في الحياة الديموقراطية ستظل أملا يراود البشر كمرحلة هامة في مسيرة النشوء والارتقاء لحياة الانسان. ولاعجب حينما رأينا مارتن لوثر كنج وغاندي وماوتسي تونج. تشي جيفارا .مانديللا وجمال عبد الناصر الراعي لياسر عرفات وبومدين وعيرهم من احرار افريقيا والبلاد العربية اليوم يقف السينوار وحيدا في وسط العرب امام الاحتلال الصهيوني الغاشم ولكنه زلزل الرأي العام العالمي بثورتعده ضد الظلم والاحتلال ..انه الفلسطيني يحي السنوار. وغيرهم سنراهم دائما من حين لآخر انها مسيرة البشر علي طريق الديموقراطية وحقوق الانسان بكبواتها ونجحاتها ..
