بالغت بزاف بزاف كاتعطيوه كثر من حجمو راه باينة لعب لاسبانيا غير من اجل المال والدليل ابوه يكفينا فخرا زياش حكيمي وعدد من اللاعبين المنتخب مع ان مستواهم المعيشي نفس مستوى يمال باراكا ماتبقاو تنفخو فيه كاين مااحسن منو بن الصغير مثلا اخوماش دياز وعدد آخرين باراكا ماتبقاو دكروه لينا ركزو على اللعابا ديالنا عيقتو بزاف
صحيح اخي الكريم يلاه قال بيم الله غدي يبقاو انفخو فيه حتى بتفرگع اوحتى الباسل ديال باه كيتبجح علينا بصورة مع الخائن(يمال) وهو لابس حتى هو القميص ديال اسپانيا ما فيه خير لا هو لا ابوه تقول حتى هو عندو الجنسية الاسپانية بئس التربية .ما كيتنكر للوطن ديالو غير اولاد الحرام حشاك
اتمنى شي رباط صليبي ولا شوفية لهاذ اللفتة العطشانة ، عندو عام ولا عامين ان شاء الله ونلقاوه في الحضيض وباراكا علينا منو . لي بغا الوطن بغيناه ، ولي ما بغانا ما بغيناه ، الواد يديه
براهيم مباي زاد ففرنسا وكبر ففرنسا وباه سنغالي واشمن علاقة للمغرب به واش المغرب هوا لي طلعو وصرف عليه امتى حنا نبقاو نخدمو ونطلعو لاعبين مغاربة من المغرب حنا نبقاو نحصدو والناس تزرع
هدا كيبقى قرار شخصي للاعب لا انت ولا فرنسا ولا المغرب ولا اي دولة كيحمل جنسيتها ماعندها الحق تتدخل فقراره الدولي. واستراتيجية الاعتماد على اللاعب المحلي جربناها يامات الطاوسي والنواة والنتيجة رجعاتنا الى اسفل سافلين
ليس عندنا مكونين ناجحين بل مجموعة من الشباب يسترزقون من تدريب الأطفال وهم أصلا لا حول ولا قوة لهم . التكوين يحتاج ملايين . خبراء ناجحين . ملاعب في كل المدن مراكز إيواء . إعداد بدني . مدارس خاصة . و بطولة جيدة لصقل المواهب وليس لتعليم التهاون و الشيشة
@@fononwariada آه أوكي. أعتذر. لكن هذا اللاعب أراه مع فرنسا. من الصعب إقناع لاعب من هذا الحجم و بكم هائل من الإغراءات و تعدد الضغوط من كل جهة. إلا إذا كانت لوالدته سلطة معنوية كبيرة عليه و هذه فرضية ضعيفة. المغرب له أكاديمية جيدة لكن لا توجد فرق في المستوى لتطويرهم. العديد من الذين ذهبوا للأوروبا القليل منهم نجح نظرا لصعوبة التأقلم. ما ينقصنا هو بطولة قوية تحتوي هؤلاء اللاعبين. فلا يمكن أن للكرة الوطنية الإعتماد على مجهودات الآخرينفي التكوين. بهذا الشكل تصبح كالفطر أي البارازيت.
ا خوتي لمغاربة، ذكروني بشي لاعب فضل شي منتخب على المغرب وطفرو؟؟؟؟ والو! تعقلو على ابراهيم افلاي ، فضل هولنا على المغرب وانتقل للبارسا واختفى ... منير الحدادي سمح فينا وتلات بيه الايام وسمحات فيه اسبانيا عاد جا يجر في رجليه عندنا ودابا ما بقا غ يلعب في الهواة ههههههه لعنة الوطن ستحل باللفتة العطشانة ، انتظروا .
Difficile de faire un choix authentique quand on est devant deux peres rivaux et de differentes nationalités. Ainsi Yamal se submerge dans le TDI trouble dissociatif identitaire. Un pays ne fait jamais confiance à quelqu’un qui trahit son propre pays. Hier Yamal est dans l’incapacité psychologique d’afficher le vrai sourire et l’authentique joie, Notre inconscient ne peut pas s’habiller aveuglement du patrimoine esthetique d'un autre pays. Voila pourquoi un joueur de foot ball devrait etre cultivé et fier de sa culture. Au fait un homme sans udentité et sans culture est comme un zebre sans rayures. L’identité est similaire à la religion, on ne se convertit pas, donc l’identité est ligne rouge. Les parents ont un role crucial de vouer leurs enfants à la dignité, car l’argent insensé est transitoire , alors que l’identité est eternelle et vous servira un jour. En pus, toute la dynastie de la personne traitre, que soient ses grands parents en vie ou morts, ils se sentiront intimidés dans la vie ou dans leur tombe. Peu importe le prix ou l’argent qu’il gagne, Yamal est pour moi inexistant. Les instruits ne brulent pas leur originalité et leur authenticité.
