تخيلوا خوتي. اجدادنا كالامير وبوعمامه وغيرهم كثير فاليل الحضره والراتب من كلام اااه وفالنهار البارود يعيط اه يارب ذهب الذين يعاش في اكنافهم وبقي الذين حياتهم لاتنفع
@@katirkatir4075 لماذا هذا كله ههه على قدر الألم يأتي السراخ نحن نعبد الله بالإتباع وأنتم تعبودون أولياءكم بالنباح و النعيق سوف يكون الشيخ فركوس أعلى الله مقامه شوكتا في حلوككم كما كان إبن باديس إبان الثورة يفعل الجهل بصاحبه ما لا يفعله العدو بعدوه مساكين
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله
هل رايتم صوفيا حمل السلاح على أخيه الله يرحم صلاح الدين الايوبي طريقه رفاهيه عمر المختار سنوسي الطريقه والأمير عبدالقادر قادرين ولاله فاطمه سومر طريقه الرحمانيه وغيرهم كثير لولاهم لمحبي الاسلام
@@user-jy2ym6df2sالزاوية حاربت الاستعمار و الوهابية قالوا قضاء الله وقدره و غلقوا على انفسهم في بيوتهم ، و الآن في فلسطين لا زالوا يتحجون عن نطق الجهاد ضد اليهود بينما اباحوه ضد المسلمين سابقا، اليهود نجحوا في صناعة معتقد اسلامي يناسبهم و لا يحرض عليهم بينما القرآن الكريم صريح و يحث للجهاد ضد اليهود و النصارى ، ، يقول تعالى لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم، بينما الوهابية يقولون السلام مع اليهود فأي سنة و أي قرآن تتبعون
Lille Lille toutou i666k6k66k6uuk i666k6k66k6uuk de l' olympique et la mise mise en place en place de de l' l' œuvre des gens de l' us open open office et les plus plus grands noms du gouvernement gouvernement de de la république de la mise en place des mesures pour pour les autres et la république république et et de l' l' l' olympique lyonnais a fait une petite ville et les plus de la mise en place un système de l' l' olympique et la mise en place ķ87u7le 6
يقول علامة الجزاىر الشيخ البشير الابراهيمي رحمه الله ابحثوا في تاريخ الاستعمار العام و استقصوا أنواع الأسلحة التي فتك بها الشعوب تجدوا فتكها في استعمال هذا النوع الذي يسمى الطرق الصوفية ان اعظم مصيبة اصابت المسلمين و هي جفاوهم للقران و حرمانهم من هديه و آدابه منشؤها من الطرق فهي التي غشت المسلمين و غشيتهم بهذه الروح الخبيثة روح التزهيد في القران و كيف لا يزهد المسلمون في القران و كل ما فيه من فوايد و بركات قد انتزعتها منه الطرق و جردته منها و وضعته في اورادها المبتدعة و رسومها المخترعة فإذا كان القران يفيد معرفة الله فالقوم عارفون بالله و ان لم يدخلوا كتابا و لم يقرؤوا كتابا. و إذا كان القران متعبدًا بتلاوته اللفظية و هو ستون حزبا فان تلاوة إنجيل التيجاني القصير و هو صلاة الفاتح مرة واحدة تعدل ستة آلاف ختمة من القران و إذا كان القران قد شرع الغزو فان تلاوة هذا الإنجيل التيجاني مرة واحدة تعدل آلاف للغزوات و إذا كان القران يفرض الحج و فيه ما فيه من مصاعب و متاعب فان إنجيل التيجاني تعدل تلاوته آلاف المرات من الحج و مىات آلاف من الصلاة كما هو منصوص في كتب التيجاني و كتب أصحابه فأي تعطيل للقران اعظم من هذا و اي تهوين لشعائر الاسلام و نقض لحكمها اكبر من هذا و اي تزيين لتتفلت من تلك الشعائر يبلغ ما بلغه هذا الكلام من مثل هذا الدجال اللهم اننا نعلم بما علمتنا ان دين التيجاني غير دين محمد بن عبد الله و أنت تعلم اي دين هو فضعه حيث تعلم و عامله بما يستحق أما و الله ما بلغ الوضاعون للحديث و لا بلغت الجمعيات السرية و لا العلنية الكاىدة للاسلام من هذا الدين عشر معشار ما بلغته منه هذه الطرق المشوومة تسمعهم يقولون الإحسان و هم لا يريدون الإحسان الذي دعا اليه القران و عندهم ان حق الشيخ قبل حق الزوجة و الأولاد و الآباء و الأجداد و حق الشيخ في المال قبل حق الفقير و المسكين بل انهم يصرفون لهم الزكاة كاملة و ينقلونها لأجلهم من بلد الى بلد فأين حكمة الله في الزكاة و أين مصارفها التي بينها القران يجري كل هذا و الاشياخ اشياخ يقدس ميتهم و تشاد عليه القباب و تساق اليه النذور و يتمرغ باعتابه و يكتحل بترابه و تلتمس منه الحاجات و تفيض عند قبره التوسلات و التضرعات و يكون قبره فتنة بعد الممات كما كان شخصه فتنة في الحياة و ما ضر هولاء الاشياخ و قد دانت لهم الامة و القت اليهم يد الطاعة و مكنتهم من أعراضها و أموالها ان ياخذوا أموالها سارقين ثم يورثونها أولادًا لهم فاسقين يبددونها في الخمور و الفجور وزالسيارات و الملابس و القصور ما ضرهم ان تهزل الامة إذا سمنوا ما ضرهم إذا فسدت أخلاقها ما دام خلق البذل و الطاعة لهم صحيحا ما ضرهم ان تتفرق كلمة الامة ما دامت مجمعة على تعظيمهم و احترامهم و مغضية على شرهم و اجرامهم ثم ما هذا التصوف الذي لا عهد للاسلام الفطري النقي به اننا لا نقره مظهرًا من مظاهر الدين او مرتبة عليا من مراتبه و لا نعترف من اسماء هذه المراتب الا بما في القاموس الديني النبوة و الصديقية و الصحبة و الاتباع ثم التقوى التي يتفاضل بها المؤمنون ثم الولاية التي هي اثر التقوى فقد أصبحت هذه الكلمة التي غفلوا عنها أما ولودا تلد البر و الفاجر ثم تمادى بها الزمن فأصبحت قلعة محصنة تؤوي كل فاسق و كل زنديق و كل ممخرق و كل داعر و كل ساحر و كل لص و كل أفاك أثيم و ان هذه القلعة لهي المعقل الأسمى و الملاذ الاحمى لاصحابنا اليوم فكل راقص صوفي و كل ضارب بالطبل صوفي و كل عابث بأحكام الله صوفي و كل ماجن خليع صوفي و كل مسلوب العقل صوفي و كل اكل للدنيا بالدين صوفي و كل ملحد في آيات الله صوفي و علم سحبا افيجمل بجنود الإصلاح ان يدعوا هذه القلعة تحمي الضلال و تؤويه ان يجب عليهم ان يحملوا عليها حملة صادقة شعارهم لا صوفية في الاسلام فمتى كانت الطرقية ناصرة للعلم و هي تعلم ان لا وجود لها مع وجوده و لقد تفرسنا فيهم فصحت الفراسة و بلوناهم فصدق الابتلاء و جربناهم فكشفت التجربة على انهم لا يعرفون الامة الا في مواقف الاستعباد و ابتزاز الأموال فإذا مسها الضر و تنكر لها الدهر تنكروا لها و تجاهلوها و انهم مطايا الاستعمار الذلل و أيديه الباطشة بل القنطرة التي هونت عليه العبور ليس في صحاىفهم السوداء موقف يعز الاسلام او يرفع المسلمون و هذا تاريخهم الماضي الملحود و تاريخهم الحاضر المشهود يسجلان عليهم انهم اعوان على هذه الامة للدهر و حلفاء عليها للفقر و ألب على دينها مع التبشير بالكفر و انهم هم الذين اماتوا رهبة الاسلام و نخوة الاسلام بخضوعهم و استسلامهم كما امنوا حقاىقه باساطيرهم و اوهامهم نحن لا نعترف بالعلم لهذا الصنف المتهافت على أبواب الزوايا المتعيش من فضلاتها ان الخلاف بيننا و بين هولاء ليس في مساىل علمية يكثرون حولها اللغط ليوهموا الامة ان الخلاف علمي و ما لهم و للعلم انهم ليسوا علماء حتى يغاروا للعلم او يقولوا فيه او يكونوا طرفا من طرفي الخلاف في مساىله إنما الخلاف بيننا و بينهم في طرقهم و زواياهم و ما يرتكبونه باسمها من المنكرات التي فرقت كلمة المسلمين و جعلت الدين الواحد أديانا فقلنا لهم و لا نزال نقول لا طرقية في الاسلام و أقمنا على ذلك الأدلة من الدين و تاريخه الأول و العقل و مقتضياته فلماذا يرجعون بنا بعد هذا كله الى العلم الذي هو برىء منهم و هم برآء منه
فتوى الإمام الطرطوشي رحمة الله في مايفعله الصوفية من الغناء والرقص في بيوت الله تعالى . قال القرطبي ، المتوفى عام ( ٦٧١هـ ) في تفسيره : سئل الإمام أبو بكر الطُّرْطُوْشِيّ ، المتوفى عام ( ٥٢٠هـ ) رحمه الله تعالى ، ما يقول سيدنا الفقيه في مذهب الصوفية ، وأُعْلِمَ ، حرس الله مُدَّتَه ، أنه اجتمع جماعة من الرجال فيكثرون من ذكر الله تعالى ، وذكر محمد صلى الله عليه وسلم ، ثم إِنَّهم يُقِعُونَ بالقضيب على شيء مِن الأَدِيْم ، ويقوم بعضهم يرقص ، ويتواجد حتى يقع مغشياً عليه ، ويُحْضِرُون شيئاً يأكلونه ، هل الحضور معهم جائز أم لا ؟ أفتونا مأجورين ، يرحمكم الله . وهذا القول الذي يذكرونه : ياشيخ كُفّ عن الذنوب ..... قبل التَّفَرُّق والزلل . واعمل لنفسك صالحاً .... ما دام ينفعك العمل . أَمَّا الشباب فقد مضى .... ومَشِيْبُ رأسك قد نزل . وفي مثل هذا ونحوه . الجواب : يرحمك الله ، مذهب الصوفية بَطَالَة ، وجَهَالَة ، وضلالة ، وما الإسلام إلا كتاب الله ، وسنة رسوله الله صلى الله عليه وسلم . وأَمَّا الرقص ، والتواجد ، فأول من أحدثه أصحاب السامري لما اتخذ لهم عجلاً جسداً له خوار ، قاموا يرقصون حواليه ، ويتواجدون ، فهو دين الكفار ، وعباد العجل . وأَمَّا القضيب ، فأول من أحدثه الزنادقة لِيُشْغِلُوا به المسلمين عن كتاب الله تعالى . وإِنَّما كان يجلس النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه كأَنَّما على رُءُوْسهم الطير ، من الوقار . فينبغي للسلطان ونوابه أن يمنعهم من الحضور في المساجد وغيرها ، ولا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أنْ يحضر معهم ، ولا يعينهم على باطلهم . هذا مذهب مالك ، وأبي حنيفة ، والشافعي ، وأحمد بن حنبل ، وغيرهم من أئمة المسلمين ، وبالله التوفيق ...
@@user-xu1jv3kc8u وهل فعلهم اباحه النبي وفعله او امر به الله بكتابه وطلب الشفاعة والتبرك اتحداك واتحدى رقاصات المساجد والقبور يأتون بدليل او حديث عن بدعتهم
@@user-xu1jv3kc8u والله غير دوختونا و غيبتوهالنا بالدين الجديد تاعكم هذا، قولي علمني كيفاش نرقص عندما اذكر الله و محمد و على و حسين و الزهراء بارك الله فيك.
القلوب لا ترتاح إلا بسماع القرآن الكريم أما هذه الخزعبلات و الطرقية المقية التي ليس من الإسلام في شيء و لم تثبت عن رسول الله و كل ما دون الأثر عن النبي صلى الله عليه و سلم فهو بدعة محدثة
هذا هو الإسلام الذي يريده أعداؤه وهذا ما خلفه الاستعمار لتبقى قدمه راسخة في بلاد المسلمين . ...الدروشة والبدع والحضرة... هل كان رسول الله وصحابته يمارسون هذه الطقوس.خير الذكر والعبادة ما كان في جوف اللليل بينك وبين الخالق لا ثالث لكما .لل حول ولا قوة إلا بالله