أظن أن هذه القصة مقتبسة من سلسلة حكايات للمرحوم التونسي عبد العزيز العروي لكن الاقتباس فيه تحريف ممجوج فالرجل الذي اراد استرداد امانته ذهب الى رجل حكيم ونصحه بأن ينتظره في دكان المحتال وعندما يأتي الحكيم يطمعه بأن يعطيه امانة اثمن واغلى من العقد وفي نفس الوقت يتدخل صاحب العقد ويطالب بعقده فيناوله المحتال العقد لكسب ثقة الحكيم لأنه عرض عليه امانة اثمن لكن بمجرد وعد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال: {أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه} ثلاثًا؛ غُفِرت ذنوبه، وإن كان فارًا من الزحف) صححه الألباني.