كل التقدير والاحترام للاخ الفنان عادل عكَلة على هذه الاغاني المنعشة للقلب والتي تبقى على جمالها وحلاوتها في النفس على مر السنين شكرا للفنان المبدع عادل على هذه الاغاني الجميلة
هذه الاغانيمحببة جدا الى نفوس العراقيين خصصوصا من هم مواليد سبعينات وثمانينات كانت اعمارهم في ذالك الوقت في العشرينات . هذه النوعية من الاغاني كانت جديظة نوعام ما على الشارع العراقي اذ لحنها وايقاعها يختلف عن ما هو متعارف في الاغاني العراقية الثمانينية مثل الريل وحمد للفنان ياس خضر و سلامات وهذه الاغاني الطربية الى ان اتى عاظل عكلة وسطع نجمه واستطاع ان ينتقل بالاغنية العراقية لما هي علية الان من ناحية الايقاع السريع( الهيوا ) وليس هو وحدة كذالك اسماعيل الفروجي والفنان رائد جورج والكثير الكثير من هؤلاء الفنانين .
الي حول سعادة الحياة إلى حزن وتعاسه هيه الناس الجهلاء اتباع الأغبياء المتربعين على مدرج من خشب مكن لهم دور المرشدين فأصبحوا يحاربون الانسانيه ويمنعون الذوق تحت شعار انه محرم والأناقة تحت شعار الزهد .وغيرها متى استيقظ الإنسان من الافيون اصبحت الحياة اجمل وأجمل نتمنى أن شاء القدير يحصل ذلك عن قريب وينظر كل فرد إلى محيطه لا للماضي العتيد