كانت الأمور طيبة، لين قال عطية: وأكثر التهمان فيهم غزالة، البيضاني : قال في البدع اللي بعدها: وش برك سمحان … في العدامة، كان صفت يمين وإلا شمال: يقصد عطية ويلومه لو صاف عن هذا البيت برد آخر، لأن قول عطية : التهمان فيهم غرالة يعتبر مآخذ عليه، لكن يبقى البيضاني شاعر لن يكرره الزمن ( والله أعلم)