كنتم ولازلتم النورالذي أنار درب الطلبة، وكنتم منارات هدى للحيارى في سيبل المعرفة، أنتم المثال الأسمى في العلم والتواضع والثابتون في زمن السقوط غير المحدود. لا يسعنا سوى شكركم جزيل الشكر على الوقت الثمين والجهد الوفير لما قدمتموه لنا، لكم منّا أسمى مشاعر الحبّ والوفاء والإخلاص.
ألف ألف تحية وتقدير وشكر إلى كل أساتذتي الكرام ... ألف ألف تحية وتقدير إلى كل من علمني حرفا أو اجاد علي بنصيحة .. كل الكلمات والعبارات التى تحمل معنى الشكر لا تفي بالتعبير عن ما أكنه من إحترام وتقدير وشكر وإجلال لأساتذتي من مرحلة الابتدائية إلى سنة تخرجى من الجامعة... فمن أساتذتى في مرحلة الجامعةأذكر على سبيل المثال لا الحصر : أ.د زردومي اسماعيل، أ.د مشعالة، ا.د جاب الله أحمد،أ.د طارق ثابت، أ.د وناسة صمادي، أ.د بن عافية وداد، ا.د لحباري رقية، أ.د اقيس، أ.د بوروبة، ا.د فيصل حصيد، .د.بالة النواري، ...وغيرهم من الأساتذة الأفاضل الذي كان لهم الفضل علي ولم أذكرهم. وأخص بالشكر والتقدير إلى كل عمال جامعة باتنة 1 . في مختلف تخصصاتهم و درجاتهم، سواء في الجانب الاداري أو التخصصات الأخرى .