شامخة بجمالها شامخة بصوتها شامخة برقتها شامخة بسموها.....انت الملكة وستبقي ملكة يا ميادة ...بارك الله فيك واطال الله في عمرك....هيهات حتى ياتي الزمن بمثلك !!!نحبك ... يا ملكة الشام ...فانت الجمال والطرب
ومن منا لا يحن الى مساء قديم وايام مضت والى أيام صبانا البريئة وكم نحن نفتقد ضحكتنا النابعة من القلب نحن نشتاق لقلب كان لا يتألم ولا يئن فيا ليتنا نستطيع العيش بنفس ذات القلب هي ايام مضت ... ومضت معها اعمارنا. كل الحب السيدة ميادة
من الصعب أن تأتي مطربة بعد ميادة الحناوي وتغني هذا اللحن الصعب ( أنا أعمل أيه) بمقاماته العالية وخاصة أنه لايوجد كورال يساعد المطرب في بعض الكبوليهات الغنائية. من جهة أخرى لقد تنقل الموسيقار العبقري بليغ حمدي في درجات السلم الموسيقي في هذه الأغنية وأستطاعت ميادة بصوتها الماسي أن تنقل أحساس كلمات الأغنية مع براعة في الأداء.
كلام صحيح.. كمان صحيح ميادة طردت من مصر كما هي قالت بسبب غيرة زوجة 👰 عبد الوهاب منها لانها كانت تاتي لمنزل عبد الوهاب وبحضور زوجة 👰 عبد الوهاب كي تتدرب على لحن في يوم وليلة فطلبت زوجة عبد الوهاب من المخابرات بطرد ميادة الحناوي من مصر.. ولكن لحسن حظها تبناها الموسيقار بليغ حمدي لتنتشر شهرتها في كل العالم 🌎
من عاشق صوت و صدای میاده الحناوی عزیزم هستم من ایرانی هستم و فارس ،، ولی هرشب از کانالهای سوریه ( souryana و sham fm ) منتظر شنیدن صوت زیبای میاده الحناوی عزیزم هستم ، اگر من بخواهم معنی این آهنگها را بدانم چکنم ؟ بخصوص آهنگای انابعشقک ،،کان مکان،،مساکین،، و همین آهنگ ،لطفا راهنمایی کنید
انت اكيد لست بعربي ..لانك لا تعرف ما معنى كلمة طرب.. فالسيدة ميادة فنانة كبيرة وحشى حتى تصف جمال صوتها بالردح ....اكيد انت جاهل و تعليمك بسيط او رديء كافكارك الرديءة والبليدة.....شكرا لسوريا التي منحت العالم العربي فنانة بصوت واحساس هاءل وهي السيدة الجميلة ميادة الحناوي شكرا على صوتها الطربي وشكرا على جمالها وشكرا لبليغ حمدي وكل من تعامل مع هاده الفنانة السورية الفاتنة وهي الست ميادة الحناوي..... الله يبارك في عمرها ... ويخليها رمز الجمال والفن
كان عندها صوت واما في السنين دي ذهب صوتها مع الريح اصبح كله نشاز الله يرحم بليغ هو كان سبب شهرتها من ناحية الاصوات يوجد كثير اصواتهم واحساسن جميل لاكن اين الملحن العبقري امثال بليغ وغيره من الملحنين العظماء للاسف طفت ميادة بعد مارحلو وهاذا دليل على كلامي