قالك دخلنا بالمادفع في الوقت ليكان جيش التحرير اعاني بي نقص السلاح. و قالك الولاية الرابعة هوما لي بداو اتيريوا لولين ويزيد أقول الشعب دراري و النساء معنتها الشعب كان ضدكوم.
نحن ابناء الستينات صدقنا كل شيء،هل ابناؤنا اليوم عندما يسمعون هذه التصريحات والشهادات من هذه الافواه الصادقة كيف لايشكك في ااثورة ولايشكك في الاستقلال ولايشكك في اي شيء امر محزن جدا
الحصة لي فاتت قلت بلي في 87 رحت للحج وبعتولك العزل من الجيش الجيش درك تقول انك قدمت استقالتك في 86. عند ربي تلتقي انت وخصومك. لانكلمن تتحدث عنهم وتنتفدهم. فهم اموات.
احبك بلادي حتى النخاع حفظك الله ورعاك شكرا لعمي ابراهيم جوادي ولامثاله من الاحرار رجالا ونساءا اللذين ضحوا بالنفس والنفيس من أجلها تحيا الجزائر تحيا الجزائر حرة أبية اللهم امين
الله الله على الرجال الاحرار والنساء الحرائر من ضحوا بالنفس والنفيس في سبيل جزائر العزه والكرامه بارك الله في السيد العقيد المحترم وفي كل من قام برعاية هذه الحصة وانجاحها