كثير من الجزائريين لا يعرفون ان كثير من الحركا نصبوا في مناصب سامية بعد الاستقلال وقد مهد لهم الطريق كي يكونوا عيون المستعمر بعد الاسنقلال واحد منهم خالد نزار الذي ينحدر من عائلة حاركية معروفة خدمت فرنسا حتى النخاع وهذه نبذة مختصرة عن آل نزار :ينحدر خالد نزار من منطقة الأوراس بباتنة، وقد ولد في عائلة كثيرة العدد إذ بها أربعة عشر فردا وكان والده يعمل رقيبا في الجيش الفرنسي . وقد سلك خالد نزار طريق والده، رغم أن الثورة الجزائرية كانت قد انطلقت آنذاك، إذ التحق عام 1955 بالمدرسة الحربية الفرنسية سان مكسان (Saint-Maixent)، والتحق بالثورة بعدما عرف ان فرنسا ستمنح الاستقلال للجزائر كالكثير من ضباط فرنسا الجزائريين الذين خدموا بجيشها وتربعوا بمناصب سامية بالجيش بعد الاستقلال .
لا يوجد شيى مهم أو حقائق جديدة في هذا الحوار... الشيئ المعلوم أن خالد نزار كان قائد الأركان للجيش وطني الشعبي و وزيرا للدفاع الوطني... و إمتلاكه لجواز سفر دبلوماسي ليس بالشيئ المستحيل أو الغريب بالنسبة للمهام التي تقلدها.... و تواجده في سويسرا للعلاج فمثله مثل أي جزائري ميسور الحال فمعاشه التقاعدي براتب وزير أول يسمح له بالعيش في بحبوحة و أريحية مالية.... و بالنسبة للمحتشدات في الصحراء الجزائرية خلال العشرية السوداء كانت حقا معتقلات إبعاد و ليس معتقلات تعذيب و أعمال شاقة فكل المعتقلين تم إطلاق صراحهم لاحقا و إعادة إدماجهم في مناصب عملهم و إحتساب سنوات الإعتقال عند التقدم للتقاعد.... فما هو الشيئ الغريب أو الجديد في هذه القضية
يا غاني يا مهني كلامك ما عندو حتا قيمة عند شباب لبلاد و قيط حتا تكره و يسما انت عايش برا في انجليز او المانيا و تتنعم و تتبجح بهديك العيشة و زعما راك هاز هم لبلاد و يغيظك الحال علينا ارواح اذخل لبلادك (ادا كانت بلادك) و اوقف معنا في صف واحد و بين روحك لناس باه يعرفوك واش تكون و لمن تكون بلاك تكون راجل و سيد الرجال
salim aaa akhiii ahder nta fi bladekkk w tchouuff wech yessralkkk et Ghàni mahdi dz blado w ntouma mathebouch li yahder sahh w ghirr chha3b li rah ynddar m'en hadd l hokmm
