Тёмный

حقيقة انتحار هتلر بعد هزيمة ألمانيا | قصة هروب الفوهرر إلى الأرجنتين 

Nest Productions
Подписаться 903 тыс.
Просмотров 884 тыс.
50% 1

تقول الرواية الرسمية إن الزعيم الألماني أدولف هتلر انتحر قبل ساعات من سقوط برلين في نهاية الحرب العالمية الثانية وعندما كانت القوات السوفيتية على أبواب عاصمة الرايخ الثالث وإن جثته أحرقت حتى لا يسقط في يد الحلفاء ، ولكن هناك من يشكك في هذه الرواية الرسمية ويقول إن هتلر لم ينتحر وأن الحقيقة أنه هرب من برلين قبل سقوطها في حوزة السوفييت وأنه عاش متخفيا في الأرجنتين لسنوات قبل أن يموت ميتة طبيعية في النهاية
هل هرب هتلر من برلين حقاً ؟
هل زيف هتلر انتحاره ليظن الحلفاء أنه انتهى بينما كانت طائرة تقله مع عشيقته إيفا براون إلى إسبانيا ومنها تحملهما غواصة يو بوت إلى الأرجنتين حيث استقر حتى وفاته ؟
هل خدع هتلر الزعيم السوفيتي جوزيف ستالين وجنوده السوفييت الذين احتفظوا لسنوات ببقايا هتلر الزائفة ؟
هل يمكن أن تصدق أشهر نظرية مؤامرة في العصر الحديث ؟
لماذا دارت نظرية المؤامرة حول نهاية الفوهرر حول الارجنتين تحديداً ؟
هل ساهم الدكتاتور الإسباني الجنرال فرانسيسكو فرانكو في فرار هتلر من برلين قبل سقوطها ؟
هذه الحلقة تقدم الإجابة النهائية للسؤال الذي شغل العالم لعشرات السنين منذ نهاية الحرب العالمية الثانية : هل هرب هتلر من برلين قبل سقوطها رغم أن الجيش الأحمر كان يحاصرها من كل الجهات تقريبا ؟
إعداد وتقديم: إبراهيم الجارحي
لو عجبك الفيديو متنساش تشترك في القناة علشان تشوف حلقة جديدة كل يوم جمعة الساعة عشرة الصبح بتوقيت القاهرة
للاشتراك في القناة
www.youtube.co...
للانتساب ودعم القناة
/ @nestproductions
قوائم فيديوهات هتعجبك
كل رجال الفوهرر
• كل رجال الفوهرر
الحرب العالمية الثانية
• الحرب العالمية الثانية
الحرب العالمية الأولى
• الحرب العالمية الأولى
الحرب الباردة
• الحرب الباردة
الحرب المصرية الاسرائيلية
• الحرب المصرية الإسرائيلية
شخصيات تاريخية
• شخصيات تاريخية
قصة قصيرة
• قصة قصيرة
تواصل معانا على فيسبوك
/ nestproductions

Опубликовано:

 

1 окт 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 1,6 тыс.   
Далее
Как открыть багажник?
00:36
Просмотров 14 тыс.
МАЛОЙ ГАИШНИК
00:35
Просмотров 225 тыс.
Как открыть багажник?
00:36
Просмотров 14 тыс.