قصة روعة والله. هذه هي حلقات المدراء وناس الواسطات الذين يعلمون في الوطن مسلسلاتهم لن تنتهي. لكن بعد دا ان شاء الله ما في زول بقدر يشتغل بواسطة . *الموت ولا الكيزان لو جملة نستشهد*
التحيةللاخت سهى 👏 القانون فوق الجميع والجاه لاتعني الاستثناء دي الخلت بلدنا تدهوروالشباب مالاقيةعمل الله كريم عليك يابلدي السودان. اخوكم مقيم في المملكة العربية السعودية
فلم يجسد واقع مؤلم قاتم لذا تجد السودان من الدول المتردية بالذات في الخدمة المدنية وهي عمق الاقتصاد الوطني موارد تهدر بين أيدي قليله ومحسوبه بينما بقية الشعب يتضور الما وجوعا واوجاعا تحت مراي الحكام اذن الهاوية هي مستودع الشعب والوطن
نهاية المسلسل ما كانت سعيدة مفروض يطلع البروف من السجن وترجع الدكتورة للوظيفة ويرجع الراجل الحارس حق المشتل والناس الكانوا مهيمنين علي المؤسس يمشو السجن دي النهاية المفروض تكون بس
للاسف دي حال البلد اثبتت دراسه ان مستعملي جميع مواقع التواصل الاجتماعي صاروا مهتمين بقراءه التعليقات فمثلا نجد من بينهم انت الذي يقوم بقراءة هذا التعليق الذي لا يحتوي على اي معلومه مفيده فقط الفضول هو الذي يدفعك لا ضاعت وقتك في نهايه القراءه انا متاكد ان هذا التعليق لاني عجبك والغريب الموضوع لازلت تقرا فقط اعلم انني احبك واريد فرحك لا اكثر شكرا على المتابعه تعال اشرب شاي لو من النيل الابيض اعمل لايك شكرا لكم تحياتي ود كوستي