أهم كتابين في الرد على فرية الإرجاء - الألباني - الشيخ العلامة المحدث الفقيه علي الحلبي: ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-u4R-IqwkmSE.html
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ج٧ ص٦١٠: "ومن الممتنع أن يكون الرجل مؤمنا إيمانا ثابتا ويعيش دهره لا يسجد لله ولا يصوم من رمضان ولا يؤتي الزكاة ولا يصلح هذا إلا مع نفاق وزندقة لا مع إيمان صحيح".
🍀🌺سبحان الله عدد ماخلق سبحان الله ملء ماخلق سبحان الله عدد مافي السموات والارض سبحان الله ملء مافي السموات والارض سبحان الله عدد ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه سبحان الله عدد كل شيء سبحان الله ملء كل شيء 🌺🍀الحمد الله عدد ماخلق الحمد الله ملء ماخلق الحمد الله عدد مافي السموات والارض الحمد الله ملء مافي السموات والارض الحمد الله عدد ما أحصى كتابه الحمد الله ملئ ما أحصى كتابه الحمد الله عدد كل شيء الحمد الله ملء كل شيء 🌺🍀 الله أكبر عدد ماخلق الله أكبر ملء ماخلق الله أكبر عدد مافي السموات والارض الله أكبر ملء مافي السموات والارض الله أكبر عدد ما أحصى كتابه الله أكبر ملء ما أحصى كتابه الله أكبر عدد كل شيء الله أكبر ملء كل شيء 🌺🍀لا إله إلا الله عدد ما خلق لا إله إلا الله ملء ما خلق لا إله إلا الله عدد مافي السموات والأرض لا إله إلا الله ملء مافي السموات والأرض لا إله إلا الله عدد ما أحصى كتابه لا إله إلا الله ملء ما أحصى كتابه لا إله إلا الله عدد كل شيء لا إله إلا الله ملء كل شيء 🌺🍀لاحول ولاقوة الا بالله عدد ما خلق لا حول ولا قوة الا بالله ملء ما خلق لا حول ولا قوة الا بالله عدد مافي السموات والأرض لاحول ولاقوة الا بالله ملء ما في السماوات والأرض لاحول ولاقوة الا بالله عدد ما احصى كتابه لاحول ولاقوة الا بالله ملء ما احصى كتابه لاحول ولاقوة الا بالله عدد كل شيء لاحول ولاقوة الا بالله ملء كل شيء 🌺🍀استغفر الله عدد ماخلق استغفر الله ملءماخلق استغفر الله عدد مافي السموات والارض استغفر الله ملء مافي السموات والارض استغفر الله عدد ما احصى كتابه استغفر الله ملء ما احصى كتابه استغفر الله عدد كل شيء استغفر الله ملءكل شيء ✨🕋🕌🌟هذا اعظم ذكر على الوجود احبتي حاولوا قوله يومياً....اللهم اجعله صدقة جاريه عني و عن ابي وامي وعن اخي وعن جميع من قرأه ونشره وعن جميع موتى المسلمين.. ✨🌟🌙🕋🕌✨🌟🌙
والشافعي رضي الله عنه كان معظما لعطاء بن أبي رباح ويقول : ليس في التابعين أتبع للحديث منه وكذلك أبو حنيفة قال : ما رأيت مثل عطاء وقد أخذ الشافعي هذه الحجة عن عطاء . فروى ابن أبي حاتم في مناقب الشافعي : حدثنا أبي حدثنا ميمون حدثنا أبو عثمان بن الشافعي سمعت أبي يقول ليلة للحميدي : ما يحتج عليهم يعني [ ص: 209 ] أهل الإرجاء بآية أحج من قوله : { وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة } . وقال الشافعي رضي الله عنه في كتاب " الأم " في ( باب النية في الصلاة : يحتج بأن لا تجزئ صلاة إلا بنية بحديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم " { إنما الأعمال بالنيات } " ثم قال : وكان الإجماع من الصحابة والتابعين من بعدهم ومن أدركناهم يقولون : الإيمان قول وعمل ونية لا يجزئ واحد من الثلاث إلا بالآخر . وقال حنبل : حدثنا الحميدي قال : وأخبرت أن ناسا يقولون : من أقر بالصلاة والزكاة والصوم والحج ولم يفعل من ذلك شيئا حتى يموت ويصلي مستدبر القبلة حتى يموت ; فهو مؤمن ما لم يكن جاحدا إذا علم أن تركه ذلك فيه إيمانه إذا كان مقرا بالفرائض واستقبال القبلة فقلت : هذا الكفر الصراح وخلاف كتاب الله وسنة رسوله وعلماء المسلمين . قال الله تعالى : { وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين } الآية . وقال حنبل : سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول : من قال هذا فقد كفر بالله ورد على أمره وعلى الرسول ما جاء به عن الله .
وقال حنبل: حدثنا الحميدي قال: وأخبرت أن ناساً يقولون: من أقر بالصلاة والزكاة والصوم والحج ولم يفعل من ذلك شيئًا حتى يموت، ويصلي مستدبر القبلة حتى يموت، فهو مؤمن ما لم يكن جاحداً إذا علم أن تركه ذلك فيه إيمانه إذا كان مقراً بالفرائض واستقبال القبلة، فقلت: هذا الكفر الصُّرَاح، وخلاف كتاب الله وسنة رسوله وعلماء المسلمين، قال الله تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ} الآية. وقال حنبل: سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول: من قال هذا فقد كفر بالله، ورد على أمره وعلى الرسول ما جاء به عن الله.
قال أبو العباس ابن تيمية، في كتاب ( الإيمان الكبير)، في بيان علاقة أعمال الجوارح الظاهرة بإيمان القلب، وأن انتفاء الأعمال الظاهرة يوجب انتقاض الإيمان في الباطن، عند أئمة السلف، خلافا للمرجئة، وأنه يمتنع قيام الإيمان الصحيح في الباطن من التصديق والعلم والمحبة والتعظيم، مع تخلف جميع الأقوال والأعمال الظاهرة عنه. ( الثالث، ظنهم أن الإيمان الذي في القلب يكون تاما بدون شيء من الأعمال ولهذا يجعلون الأعمال ثمرة الإيمان ومقتضاه بمنزلة السبب مع المسبب ولا يجعلونها لازمة له ; والتحقيق أن إيمان القلب التام يستلزم العمل الظاهر بحسبه لا محالة ويمتنع أن يقوم بالقلب إيمان تام بدون عمل ظاهر ; ولهذا صاروا يقدرون مسائل يمتنع وقوعها لعدم تحقق الارتباط الذي بين البدن والقلب مثل أن يقولوا : رجل في قلبه من الإيمان مثل ما في قلب أبي بكر وعمر وهو لا يسجد لله سجدة ولا يصوم رمضان ويزني بأمه وأخته ويشرب الخمر نهار رمضان ; يقولون : هذا مؤمن تام الإيمان فيبقى سائر المؤمنين ينكرون ذلك غاية الإنكار . قال أحمد بن حنبل : حدثنا خلف بن حيان حدثنا معقل بن عبيد الله العبسي قال : قدم علينا سالم الأفطس بالإرجاء فنفر منه أصحابنا نفورا شديدا منهم ميمون بن مهران وعبد الكريم بن مالك فإنه عاهد الله أن [ ص: 205 ] لا يؤويه وإياه سقف بيت إلا المسجد قال معقل : فحججت فدخلت على عطاء بن أبي رباح في نفر من أصحابي وهو يقرأ : { حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا } قلت : إن لنا حاجة فأخلنا ففعل ; فأخبرته أن قوما قبلنا قد أحدثوا وتكلموا وقالوا : إن الصلاة والزكاة ليستا من الدين ; فقال : أوليس الله تعالى يقول : { وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة } . فالصلاة والزكاة من الدين قال : فقلت : إنهم يقولون : ليس في الإيمان زيادة فقال : أوليس قد قال الله فيما أنزل : { ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم } هذا الإيمان . فقلت : إنهم انتحلوك . وبلغني أن ابن ذر دخل عليك في أصحاب له ; فعرضوا عليك قولهم فقبلته . فقلت هذا الأمر فقال : لا والله الذي لا إله إلا هو مرتين أو ثلاثا ثم قال : قدمت المدينة فجلست إلى نافع فقلت : يا أبا عبد الله إن لي إليك حاجة فقال : سر أم علانية ؟ فقلت : لا بل سر : قال : رب سر لا خير فيه فقلت : ليس من ذلك فلما صلينا العصر قام وأخذ بثوبي ثم خرج من الخوخة ولم ينتظر القاص فقال : حاجتك ؟ قال فقلت : أخلني هذا . فقال : تنح ; قال : فذكرت له قولهم . فقال : قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " { أمرت أن أضربهم بالسيف حتى يقولوا : لا إله إلا الله ; فإذا قالوا : لا إله إلا الله عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله } " قال : قلت : إنهم يقولون : نحن نقر بأن الصلاة فرض ولا نصلي ; وبأن الخمر حرام ونشربها ; وأن نكاح الأمهات حرام ونحن ننكح . فنثر يده من يدي وقال : من فعل هذا فهو كافر
( إلزام الإمام أحمد المرجئة الذين أخرجوا العمل عن مسمى الإيمان، أن يحكموا بإيمان من تلبس بالمكفرات الظاهرة) نقل شيخ الإسلام عن الإمام أحمد في معرض نقضه لمن اكتفى في الإيمان بالإقرار أنه قال: "ويلزمه أن يقول: هو مؤمن بإقراره، وإن أقر بالزكاة في الجملة، ولم يجد في كل مائتي درهم خمسة أنه مؤمن، فيلزمه أن يقول: إذا أقر، ثم شد الزنار في وسطه، وصلى للصليب، وأتى الكنائس والبيع، وعمل الكبائر كلها، إلا أنه في ذلك مقر بالله، فيلزمه أن يكون عنده مؤمنا، وهذه الأشياء من أشنع ما يلزمهم ( 5). قلت "القائل: شيخ الإسلام": هذا الذي ذكره الإمام أحمد من أحسن ما احتج الناس به عليهم، جمع جملا يقول غيره بعضها، وهذا الإلزام لا محيد لهم عنه. ولهذا لما عرف متكلموهم، مثل جهم، ومن وافقه أنه لازم لهم التزموه، وقالوا: لو فعل ما فعل من الأعمال الظاهرة لم يكن بذلك كافرا في الباطن، لكن يكون دليلا على الكفر في أحكام الدنيا. فإذا احتج عليهم بنصوص تقتضي أن يكون كافرا في الآخرة؟ قالوا: فهذه النصوص تدل على أنه في الباطن ليس معه من معرفة الله شيء، فإنها عندهم شيء واحد، فخالفوا صريح المعقول، وصريح الشرع
شرح النووي على مسلم قوله سبحانه وتعالى : ( من وجدتم في قلبه مثقال دينار من خير ونصف مثقال من خير ومثقال ذرة ) قال القاضي عياض - رحمه الله - : قيل : معنى الخير هنا اليقين ، قال : والصحيح أن معناه شيء زائد على مجرد الإيمان لأن مجرد الإيمان الذي هو التصديق لا يتجزأ ، وإنما يكون هذا التجزؤ لشيء زائد عليه من عمل صالح أو ذكر خفي أو عمل من أعمال القلب من شفقة على مسكين أو خوف من الله تعالى ونية صادقة ، ويدل عليه قوله في الرواية الأخرى في الكتاب : ( يخرج من النار من قال : لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن كذا ، ومثله الرواية الأخرى : ( يقول الله تعالى : شفعت الملائكة وشفع النبيون وشفع المؤمنون ولم يبق إلا أرحم الراحمين فيقبض قبضة من النار فيخرج منها قوما لم يعملوا خيرا قط ) وفي الحديث الآخر ( لأخرجن من قال لا إله إلا الله ) . قال القاضي - رحمه الله - : فهؤلاء هم الذين معهم مجرد الإيمان وهم الذين لم يؤذن في الشفاعة فيهم ، وإنما دلت الآثار على أنه أذن لمن عنده شيء زائد على مجرد الإيمان ، وجعل للشافعين من الملائكة والنبيين صلوات الله وسلامه عليهم دليلا عليه ، وتفرد الله عز وجل بعلم ما تكنه القلوب والرحمة لمن ليس عنده إلا مجرد الإيمان ، وضرب بمثقال الذرة المثل لأقل الخير فإنها أقل المقادير . قال القاضي : وقوله تعالى : ( من كان في قلبه ذرة وكذا ) دليل على أنه لا ينفع من العمل إلا ما حضر له القلب وصحبته نية ، وفيه دليل على زيادة الإيمان ونقصانه وهو مذهب أهل السنة . هذا آخر كلام القاضي - رحمه الله - . والله أعلم .
الصلاة هي القاعدة قال ابنُ تيميَّةَ في كتابه شرح العمدة في مَعرِضِ الاستِدلالِ على تكفيرِ تارِكِ الصَّلاةِ، والمناقَشةِ لأدِلَّةِ المخالِفين: (وأيضًا فإنَّ الإيمانَ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ: قَولٌ وعمَلٌ، كما دَلَّ عليه الكِتابُ والسُّنَّةُ، وأجمع عليه السَّلَفُ، وعلى ما هو مُقَرَّرٌ في مَوضِعِه. فالقَولُ: تصديقُ الرَّسولِ. والعَمَلُ: تصديقُ القَولِ، فإذا خلا العبدُ عن العَمَلِ بالكُلِّيَّةِ لم يكُنْ مُؤمنًا. والقَولُ الذي يصيرُ به مؤمنًا قَولٌ مخصوصٌ، وهو الشَّهادتانِ؛ فكذلك العَمَلُ هو الصَّلاةُ.
لانهم يقولون بتكفير تارك العمل بالكلية مع العلم بان اغلب الناس يعملون خيرا ولو قليل في حياتهم فيكون هذا التكفير لتارك العمل بالكلية مسالة خيالية لان لا احد يستطيع ان يعلم من يعمل خيرا و من لم يعمل خيرا قط الا الله و مع ذلك الله اخبرنا في الحديث انهم يخرجون من جنهم باذنه بسبب لا اله الا الله. كما قال الشيخ فتحوها لسبب تارك الصلاة و لاكن تارك العمل بالكلية في الحقيقة مسالة خيالية و ارادو بذلك اتهام من لم يكفر تارك الصلاة بالارجاء. الشيخ قال في الواقع الدنيوي يعني نحن لا نستطيع ان نحكم على شخص انه لم يعمل خيرا قط
نحن لا نتكلم عن شخص بعينه أنه ترك العمل ونكفره وإنما نتكلم عن الحكم أي عن حكم ترك العمل بالكلية أي ترك الصلاة والصوم والزكاة والحج ما استطاعته. لا يتصور أن تارك العمل لا يكفر .
أما سمعت حديث أخرجوا من النار من لم يعمل خيرا قط . وحديث : من في قلبه مثقال ذرة من إيمان . وهذا مصداق قول الله ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ) . فتنبه ولا تركب رأسك .
@@user-fi2rx1ih7u لم يركب رأسه أن شاء الله . بل ( لم يعمل خير قط) في السياق الذي جاءت فيه لا تعني في لسان العرب أنه لم يعمل خيرا قط ، بل يقال هذا لمن عمل عملا لا ينجيه ، كما نقول في كلامنا عن شخص سيئاته كثيرة : ما فيه خير! هذا مضمون كلام ابن خزيمة في كتاب التوحيد.
@@yaser-alsaleh وكيف غفلت عن لفظ : من في قلبه مثقال ذرة من خير وفي لفظ يشرحها : مثقال ذرة من إيمان ، فما تعني في لسان العرب . إن تارك العمل كفره كفر عملي وليس اعتقاديا مادام يؤمن بالله ورسوله .
@@user-fi2rx1ih7u أنا لست بصدد مناقشة الموضوع فقطعا لن نحسمه في تعليق عابر! لكن المقصود أن عبارة ( لم يعمل خيرا قط) لو قيل أن الأصل فيها من حيث الاستعمال العربي المعروف أنها لا يقصد بها نفي وقوع عمل الخير مطلقا لكان أقرب إلى الصواب ، فلا يقال لمن فهم أن هذا من العام المراد به الخصوص أنه ركب رأسه! لا سيما وهو قول أئمة! بل أقول إن إبقاءها على عمومها ظاهرية حزمية!
@@yaser-alsaleh لقد ابقاها على ظاهرها إمام مبجل من أئمة السنة وهو ابن رجب الحنبلي رحمه الله . ثم إن الظاهرية أكثر فهمهم للنصوص يوافقون فيه أهل السنة . وابن حزم رغم غلوه أحيانا في الأخذ بالظاهر في أشياء فيبقى عالما جهبذا مصقعا لايشق له غبار باعتراف عامة علماء السنة فلا تتنقصه فهو إمام في الفقه وكتابه المحلى من أفلاذ الدهر .
مجموع الفتاوى (7/198): "وذلك لأن أصل الإيمان هو ما فى القلب والأعمال الظاهرة لازمة لذلك لا يتصور وجود إيمان القلب الواجب مع عدم جميع أعمال الجوارح بل متى نقصت الأعمال الظاهرة كان لنقص الإيمان الذى فى القلب فصار الإيمان متناولا للملزوم واللازم وإن كان أصله ما فى القلب".
تارك الصلاة عرفنا كفره بالنص و هناك من أهل السنة من قال لا يكفر ، فلا علاقة للمسألة بالإرجاء اللهم إلا إذا كان يريد الغير المكفر أن ترك الصلاة عمل و الكفر لا يكون إلا بالإعتقاد.@@user-be7zh5pv3j
والله الكلام طويل والأستدلالات بالأقوال كثيرة وأقوال السلف وما ذكرت دون مراجعة أي كتاب سؤالي الآن تكلم عن مسمى الإيمان وأركانه واذا زال ركن عمل الجوارح هل نقول هذا قول السلف في الأيمان
حكم تارك أعمال الجوارح بالكلية كافر و لا يثبت الإيمان له إلا المرجئة بغض النظر عن وجود هذا الشخص أم لا . فعندما تقول أن الإيمان قول و إعتقاد و عمل فهذا يعني أنك لا تدخل في الإيمان إلا بقول و إعتقاد و عمل يصحح إيمانه . فإذا قلت أنه مؤمن فقد أخرجت العمل من مسمى الإيمان ، و هنا نقول كل العمل و ليس بعض العمل ، فمن عمل طاعة واحدة لله يكون قد خرج من ترك العمل.
من لا يصلي كيف تكون اعماله خالصة لوجه الله نص عليها اهل العلم ابن باز والعثيمين واللفوزان ان تارك الصلاة لا تقبل منه صدقه ولا صيام ولا اضحية ولا شي لأنه لو اراد بها التقرب الى الله لكان عليه ان يتقرب بما هو اولى وهي الصلاة ثم انها ركن كيف نترك ركن اساسي مثلا لو ان الاعمال كانت من شخص اجنبي مثلا لانهم هم من يفعلون الخير في هذه الوقت من بناء مستشفيات ومدارس ومساعدة الناس هل نعتقد بانهم يدخلون الجنه لا ادري كيف نربط بين ايات الله واحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم واقوال السلف بكفر تاركها
قد وضحها الشيخ لك في الفيديو و لاكنك لا تستمع و تقول بن باز و الفوزان و ابن عثيمين مع ان كلهم علماء حنابلة و معروف عن الحنابلة انهم يكفرون تارك الصلاة خلافا للجمهور من الاحناف و الشافعية و المالكية. و اما الادلة فاستمع الى الشيخ و استمع الى مناظرات الالباني في هذا الامر و اقرا كتابة في حكم تارك الصلاة و اقرا راي جمهور العلماء و ليس علماء السعودة او الحنابلة فقط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الحبيب اعلم رحمك الله أن مسألة حكم الموحد الذي ترك أعمال الجوارح فيها لبس كبير في تصور حكمها عند السلف والأئمة وقع هذا اللبس لما ظن كثير من المتكلمين في هذه المسألة أن النزاع بين السلف والمرجئة كان في أعمال الجوارح وعلي اثر ذلك ظن أن من ترك هذه الأعمال وهو مقر بوجوبها فهو كافر وأن من لم يكفره فهو مرجئ ويخرج الأعمال من الإيمان وهذا التصور غلط قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوي 550/7 وهذا أيضا مما ينبغي الاعتناء به فإن كثيرا ممن تكلم في مسألة الإيمان هل تدخل فيه الأعمال وهل هو قول وعمل يظن أن النزاع إنما هو في أعمال الجوارح وان المراد بالقول قول اللسان وهذا غلط انتهي ولذلك وضح ابن القيم رحمه الله موضع المعركة الحقيقي بين أهل السنة وبين المرجئة قائلا فإذا زال عمل القلب فهذا هو موضع المعركة بين أهل السنة والمرجئة فأهل السنة يقولون إذا زال عمل القلب فهو كافر و المرجئة يقولون هو مؤمن كامل الإيمان انتهي هذا مقصدي باللبس في المسألة كيف يكفر السلفيون الموحدين الذين لقوا الله بالتوحيد مع إجماع أهل السنة الواضح جدا علي أنه لا يخلد في النار موحد وأنه لا يكفره ولا يحكم عليه بالخلود في النار إلا الخوارج والمعتزلة وهو منقول بنصه في فيديو من الفيديوهات ولذلك انظر ماذا قال ابن تيمية رحمه الله مبينا أهمية التوحيد المجرد عن عمل الجوارح في النجاة من النار ودخول الجنة قال رحمه الله والتوحيد أصل الإيمان وهو الكلام الفارق بين أهل الجنة وأهل النار وهو ثمن الجنة مجموع الفتاوي 235/24 فالتوحيد هو أصل الإيمان وهو ثمن الجنة وما هو التوحيد لا ينازع عالم بالشرع أنه النطق بالشهادة مع اعتقاد القلب بدون العمل بالفرائض فالعمل بالفرائض يكمل هذا الأصل وليس من أصله فمن اتي بالتوحيد استحق جزاء التوحيد وهو أنه أن جاء بكماله حرم عليه دخول النار وان جاء بأصله فقط حرم عليه الخلود في النار قال الامام ابن رجب الحنبلي ومعلوم أن الجنة إنما يستحق دخولها بالتصديق بالقلب مع شهادة اللسان وبهما يخرج من يخرج من النار فيدخل الجنة فتح الباري لابن رجب 121/1 يعني من جاء بالتوحيد المجرد الذي هو باتفاق المسلمين أعظم اعمال الإسلام أعظم من الصلاة والزكاة وغيرها من الأعمال لابد أن يخرج من النار وان طال مقامه فيها وقال الإمام ابن البنا الحنبلي ومن دخل النار عقوبة خرج منها بشفاعته وشفاعة غيره ورحمة الله عز وجل حتي لايبقي في النار واحد قال مرة واحدة في دار الدنيا لا اله الا الله مخلصا وآمن به وإن لم يفعل الطاعات بعد ذلك كتاب الرد علي المبتدعة لابن البنا ص195 وتأمل قوله لم يفعل الطاعات بعد ذلك فهذا يفيد جلوسه مدة من الدهر بعد قولها لا يفعل الطاعات فلم يأت الا بالتوحيد المجرد وبه نجا من الخلود وقال الإمام ابن كثير رحمه الله في سورة مريم ثم ننجي الذين اتقوا ثم يخرج الله من النار من قال يوما من الدهر لا اله الا الله ولم يعمل خيرا قط انتهي وهذا كما تري كلام صريح جدا في معناه لا لبس فيه وهو مجمع عليه قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله من اعتقد أن الإنسان لا ينتفع الا بعمله فقد خرق الإجماع وذلك باطل من وجوه كثيرة فذكر اربعة وجوه ثم قال خامسها أن الله يخرج من النار من لم يعمل خيرا قط بمحض رحمته وهذا انتفاع بغير عملهم كتاب جامع المسائل 203/5 وقال ابن رجب الحنبلي رحمه الله وهذا يدل علي أن الذين يخرجهم الله برحمته من غير شفاعة مخلوق هم أهل كلمة التوحيد الذين لم يعملوا معها خيرا قط بجوارحهم التخويف من النار ص 259 وهناك نقولات كثيرة جدا في هذا المعني أوردتها في كتابي لا انتصارا لعقيدة العلامة الألباني فحسب ولكن انتصارا للمنهج السلفي ثم مسألة تارك الصلاة ينبغي أن تعلم انه لا يوجد عند السلف تكفير هكذا بمجرد الترك بل التكفير عندهم لا يكون إلا بعد العرض علي السيف والتأكد من تفضيل الموت علي أداء الصلاة فعند ذلك يقولون هذا الحال يدل علي أنه لا يقر بالوجوب لذلك هو لا يدخل في عداد الموحدين فيخلد في النار ويكفر من هذا المنطلق قال شيخ الإسلام مبينا أنه لا يكفر حتي يدعه الإمام الي الصلاة ويمتنع حتي يقتل قال فأما إذا لم يدع ولم يمتنع فهذا لا يجري عليه شيء من أحكام المرتدين في شيء من الأشياء ولهذا لم يعلم أن أحدا من تاركي الصلاة ترك غسله والصلاة عليه ودفنه في مقابر المسلمين ولا منع ورثته ميراثه ولا أهدر دمه بسبب ذلك مع كثرة تاركي الصلاة في كل عصر والأمة لا تجتمع علي ضلالة شرح العمدة لشيخ الاسلام 92/4 وقال العلامة المرداوي والداعي له هو الامام أو نائبه فلو ترك صلوات كثيرة قبل الدعاء لم يجب قتله ولا يكفر علي الصحيح من المذهب وعليه جماهير الأصحاب وقطع به كثير منهم الإنصاف 402/1 وانظر كلام ابن القيم المشهور في تكفير تارك الصلاة ستجده لا يعدو هذا المعني وكذلك الشيخ محمد بن عبد الوهاب وكذلك الشيخ الألباني رحمهم الله وغيرهم بل ستجد كل أهل العلم يعرضون مسألة تكفير تارك الصلاة بعد قتله لا قبل قتله وقد نقلت في فيديو الصلاة قول الأئمة ابن عبد البر وابن أبي زيد القيرواني وأبي الخير العمراني وأبي الفضل السكسكي وابن تيمية وغيرهم أنه لا يكفر تارك الصلاة بمجرد الترك إلا الخوارج والمعتزلة اخي اتمني أن تسمع الفيديوهات قبل أن تتكلم في المسألة والله لتسمعن فيها مالم تسمعه من قبل من اقوال أئمة السلف وما زال هناك فديوهات كثيرة ستنزل في المسألة مسألة التكفير بترك جنس العمل وغيرها وأنا أؤكد لك أن المسألة فيها كلام كثير جدا وفي الفيديوهات القادمة ستجد كلاما كثيرا جدا في تجلية هذا المعني فهل كان ابن تيمية ينقل هذا الإجماع الصريح علي باطل ويكون ابن تيمية وابن رجب وابن كثير وابن البنا وغيرهم كثير جدا قائلون بقول المرجئة عند قولهم بخروج من قال لا اله الا الله مصدقا بها قلبه من النار وعدم خلوده فيها موافقة لحديث الشفاعة الذي لم يقل عنه أحد أبدا من السلف أنه مشكل الا في هذا الوقت الحاضر أسأل الله أن يوفقنا لما يحب ويرضى وأن يجعلنا من أهل الفردوس الاعلى في رفقة النبي صلي الله عليه وسلم كتبه ابو عبد الله أحمد زايد
کلامک غلط یا شیخ ، فما بال إمام ابو بکر رضي اللە عنە ، قد کفر و قتل الذین ، یشهدون و یصلون و یحجون و یصومون بل هم أنکروا اعطآء الزکاة ، فما بالهم عن کفرهم؟
@@redman1300 انهم ینکرون بقولهم لأن ابا بکر رضي اللە عنە حکم علیهم رأسا بالکفر والقتل ، لم یرسل علیهم ای شخص أو رسالة الیهم لأقامة حجة ، بل یرسل جیشا ، لقتلهم لم ینفعهم شهادة أو الصلاة . لانهم نقضوا الایمان
@@aissazemmouri419 إذا انت تكفر تاركي الزكاة و تهددهم بالقتل خلافا لعقيدة أهل السنة و ما يفتونه مشايخك بأن تارك الزكاة غير جاحدا لا يكفر. أصلا لا دليل لكم في هذا. و أبو بكر لم يقاتلهم بمجرد الترك و لاكن لأسباب أخرى مثل المرتدين الذين كانو معهم و لو أنه فعل ذلك لمجر الترك فما دليلك على تكفيرهم؟ هل كفرهم أبو بكر؟ ربمى قاتلهم من باب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر.
@@aissazemmouri419 هذا هو فتوى الشيخ ابن باز قال أنهم جحدو: السؤال: تارك الزكاة كافر؟ فتاوى الدروس هل تارك الزكاة كافر أم عاصٍ؟ الجواب: ما هو كافر، لا، عاصٍ، يُجبر عليها ويُلزم بها، ولهذا يوم القيامة يُؤتى بتارك الزكاة، إنْ كان إبل أو بقر أو غنم جيء بها تطؤه -نسأل الله العافية- تطؤه الإبل بأخفافها وتعضه بأفواهها وتطؤه البقر والغنم بأظلافها وتنطحه بقرونها، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، ثم يرى سبيله إما إلى الجنة، إما إلى النار، وهكذا يُحمى على ذهبه وفضته ويُكوى به -نسأل الله العافية-. فالمقصود أن ترك الزكاة كبيرة من الكبائر العظيمة يستحق صاحبها العذاب والعقوبة في الدنيا، إلا إذا جحد وجوبها كفر، نسأل الله العافية، أو قاتل دونها كفر. س: قتال أبي بكر لهم؟ الشيخ: كفرهم لما قاتلوا دونها؛ لأن من قاتل دونها فقد جحدها، لما قاتلوا عُوقبوا، أما من لم يجحد يُعاقب إنا آخذوها وشَطْرَ ماله يُعاقب ولا يَكْفُر. س: كيف يوجه قول أبي بكر (لو منعوني عِقالا)؟ الشيخ: (لقاتلتهم على منعه) إذا امتنعوا يُقاتلون، لكن لا يَكْفُرون بالمنع إلا إذا قاتلوا دونها فقتالهم دونها علامة على جَحْدها، نسأل الله العافية. المصدر موقع الشيخ.
كلامك ياشيخ مناقض لكلام السلف فأنت تقول أن الإيمان قول بدون عمل وهذا لم يقل به أحد السلف قال أبن القيم رحمه الله الإيمان مبني على أربعة أركان قول القلب وقول اللسان وعمل القلب وعمل الجوارح فأذا زال ركن من هذه الأركان زال الايمان بكماله ،، وقولك هذا إنما هو قول مرجئة الفقهاء ،،، أنت لم تخض في مسمى الإيمان كان الأجدر بك أن تتكلم عن أركان الإيمان ،،ثم قولك هذا مخالف لقول الشيخ أبن باز والعثيمين رحمهما الله ،، قال شيخ الإسلام أبن تيمية رحمه وأنه يمتنع أن يكون الرجل مؤمنا بقلبه أو بقلبه ولسانه ويعيش دهره لايسجد لله سجدة ولم يؤد لله زكاة ولم يصم رمضان ولا يصدر هذا إلا عن نفاق في القلب وزندقة لا عن أيمان صحيح والله ياشيخ شرقت وغربت ولم تتطرق لقول أحد من السلف إنما هي كلام من عندك عار عن أقوال السلف،، أنصحك بمراجعة كتاب الايمان لشيخ الاسلام وقراءته بأنصاف وتجرد لله تعالى دون نصرة أحد لتوافق كلامه،، ثم كلامك في عدم تكفير تارك الصلاة مخالف لكلام السلف قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله والذين لم يكفروا بترك الصلاة ليست لهم حجة إلا وهي متناولة للتارك كتناولها الجاحد ،،وقال والذين لم يكفروا بترك الصلاة أنما أستدلوا بالعمومات التي ثبتت عن النبي صلى الله عليه وسلم ،،ثم من هو امامك بعدم تكفير تارك الصلاة ليس لك أمام الا الشيخ الالباني رحمه الله وطيب الله تعالى ثراه واذا قلت أن لك أمام بقولك سواه فأنني مستعد أن أناقشك بقوله ثم هل هذا هو قول أئمتنا كابن باز والعثيمين والفوزان وغيرهم من الجهابذة المعتبرين قل هاتوا برهانكم أن كنتم صادقين،،، ختاما والله أني أحبك في الله وراجيا لك السداد والصواب في الأقوال والافعال فأنت لك باع وفضل على الدعوة السلفية وانت عندي بمكان ولا غنى لي عن تحقيقاتك الرائعة،، أحبك في الله
أخي الفاضل الشيخ يقول ان الإيمان عمل بالقلب و اللسان و الجوارح و لا يكفر تارك الصلاة تكاسلا لا جاحدا فإنه كافر بالإجماع و اتى لك بالدليل من قول رسول الله أفضل السلف صلى الله عليه و سلم و أغلب ما ذكرته قد أجاب عنه في الفيديو و للباقي قال لك الشيخ إقرا كتابه "(الأجوبة المتلائمة على فتوى اللجنة الدائمة)" رد على جميع أقوال المكفرين لتارك الصلاة و أنصحك بمشاهدة مناظرات الشيخ الالباني لمن يكفر تارك الصلاة و مع احترامنا للمشايخ الذين ذكرتهم كالشيخ ابن عثيمين و ابن باز رحمهم الله فهم ليسو بأدلة من القرآن و السنة و تأثرو بالمذهب الحنبلي لأنه المذهب المشهور في السعودية و هو المذهب الذي يكفر تارك الصلاة و ان كنا نستدل بالأشخاص فيوجد من هم أكثر علما في تاريخنا الاسلامي من المشايخ الذين ذكرتهم و لا يكفرون تارك الصلاة. و الشيخ في الفيديو استدل لك بقول الرسول صلى الله عليه و سلم و هو إمامه في عدم تكفير تارك الصلاة فرد على ما قاله في الفيديو و ليس من الأدلة العمومية بل من اقوى الأدلة على إسلام تارك الصلاة تكاسلا. إقرا كتابه يا أخي
أليس قول لا إله إلا الله هو عمل اللسان !! يزيد بالطاعة وكذلك ينقص بالمعصية ومن المعاصي ترك الأوامر ومن الأوامر الصلاة والزكاة … ألم تقرأ بالسنة يخرج من النار من قال لا إله إلا الله . وأيهما أكبر وأعظم الصلاة أو قول التوحيد !! اذا انتفى فعل الصلاة فهذا حسابه على الله فإن شاء عذبه وإن شاء غفر له ، ولكن يصدق عليه بأنه فاسق . فرق يا عبدالله ولا تكن من اهل الغلو فإن كلام الله ورسوله لا يتعارضا والاخبار لا تنسخ ومن الاخبار صاحب البطاقة و الذي لم يعمل خير قط و قاتل ٩٩ نفس لم يعمل خير قط بل كانت نيته الاقبال على الله .
