الحلبي الأندلسي جزاك الله خيراً ومعذرة إن أدخلت ما أراه كوني من حي المبلط الواصل بين سوق باب النصر وسوق الجديدة وأعرف المنطقة كما يقال حجرة حجرة وباباً باباً وحتى مع الأسر وأصحاب الأعمال ودور المدارس والمساجد والكنائس لدرجة واسعة وفي الزقاق الضيق أمام زقاق مدرسة الفضيلة وفي نهايته باب لبيت أحبة لي من أسرة الزنابيلي وصديقي بشير منهم وأسرته يومها جميعاً او دخلت تلك الدار لصرت في حي المبلط من الباب الثاني للبيت وذلك البيت ملاصق لبيت الزنابيلي أصحاب مصبنة الزنابيلي.ومواجه لبيت لنا فيه أربعة دكاكين كان يشغل إحداها المرحوم ميشيل خوام من أفضل صناع العود في حلب ومعلم المرحوم أحمد أخي صديق عازف عود المرحوم صباح فخري المرحوم أسعد الشاطر. أما الجامع الذي على زاوية ساحة التنانير حين وصلت إليها فهو جامع البغدادي واللي عصايته بتنادي وأنقذني الله من فلقه بتسجيلي في حديقة الأطفال في مقرها القريب من الجامع إلى مقرها في زقاق الأربيعين لأصحابها المرحومين فاتح وعبد العزيز دباس وعلى الزاوية الأخرى فرن متخصص بعد العصر في اللحم بالعجين الحلبي والعنتابي والشبطيات حلب الشهباء لا يكفيها مجلدات لكل حي فيها ونحكي ولا ننام ولا نصلي على البدر التمام سميع حلبي أندلسي♥️♥️♥️🌹🌹🌹🥰🥰🥰🍷🍷🍷 اليوم خمر وغداً أمر