تحية للأخ إسماعيل، تتكلم عن الموضوع بحرقة و أنت تنوب عنا.. فقط ليتخيل كل واحد منا و هو في شيخوخته بتجاعيده و ربما بدون أسنان أو في حالة خرف و ٱخرون يصورونه و ينشرون على الملأ لكسب مال حرام ..هذا مناف لأعرافنا .. لا حول و لا قوة إلا بالله...
والله هد شي زاد على حدو ونزيدك واحد الجد توفى في زنقة وحفيدتو صوراتو ودارت فيديوات هى طسيلتها كاملة عندهم قنوات الجدة زوجة الاب الابن بناتو كلشي طلع فيديوات اضن هد اسرة ملعونة
منتهى التخلف انك لا تميز بين حرية التعبير وبين ما نراه من سلوكيات مشينة لا تربط باي صلة بالتربية او الأخلاق مع الأسف ما نراه في وسائل التواصل الاجتماعي يحز في النفس فئة من الناس تفعل اي شئ من أجل المال والاسترزاق على حساب التربية والشرف نماذج كثيرة ليس لها لها لا الوازع الديني ولا الأخلاقي ولا التربوي وهذا التسيب نراه بشكل كبير في مجتمعنا المغربي مقارنة مع العديد من الدول الأخرى التي لا تسمح بمثل هذه الأفعال في مجتمعاتها ،والذي يحز في النفس اكثر حينما تجد مثل هؤلاء الاشخاص الذين لا يفرقون بين حرية التعبير والفوضى وبين الحلال والحرام وبين التربية وقلة الحياء مع ويشجعون نشر التفاهة وانعدام الأخلاق استغرب هل لديهم أبناء.
Hélas cette femme allahyirhmah était vulnérable et un jouet entre les mains des gens sans cœurs sans respect et surtout j espère que chaque centimes qu elle a ‘gagner sur le dos de la défunte ne lui apportera jamais la paix dans son foyer et quel exemple elle donne à ses propres enfants.c est honte et inadmissible.😱😭😱😭
تحياتي اخي اسماعيل ولكن لا أوافق على أنها مؤامرة لأن المغرب ينطبق عليه المثل المزوق من برا اش اخبارك من الداخل ولا نغطي الشمس بالغربال دايما الصحافة تسعى للمواطنين المحسنين مايجب به القيام بهذه الدولة يقوم به المحسنين والدولة لايهمها المواطن هل هناك تعليم ولا صحة ولا حقوق الطفل ولا حقوق المرأة الاغتصابات اعطتنا المثلية لأن المغتصب حر طليق الطفولة في خطر لا يمكن للطفل ان يلعب مثل الأطفال لانه مهدد بالاغتصاب في اي لحظة المواطن لا يهمه الزواق يريد كرامته وصحته وتعليم والوظيفة وان يكون مرتاح إذا خرج لا يحمل عليه أحد سيف أو سلاح ابيض والمرأة كذلك ورأيت البيت ببروكون الذي طاح لأنهم لا يهمونهم المواطنين أصبحوا في الشارع بدون مأوى ولا فراش ولا اي شيء ولم يستطيعون حتى نقلهم الفنادق مثلا او اي مأوى ومنهم عجزت ومرضى وحتى ادويتهم أصبحت تحت التراب والاحسن هو الذي اشترى لهم الدواء دايما يتوسل للمحسنين في كل شيئ زيادة على هذه المواقع الفاسدة التي لا تستطيع الجولة ان تضع حد كباقي الدول المحترمة التي تحترم مواطنيها لماذا لا يزيلون هاذ التيكتوك الذي شوه المغرب والخليج كله يضحك على المغاربة ويقولون بان المغربي رخيص وخصوصا المراة لانه مايطلع منها الخايجي تعطيه له مقابل النقوذ المواطن لا تهمه كرة القدم لأنها لن تعطيه شيء الاكل والشرب وفاتحة الكهرباء والبوطة لي تزادت وحتى حرية التعبير لا يملكها المواطن إذا قال الحقيقة يذهب للسجن وهذا رأيناه مع الصحافة انها ترحب عليه أن يشكر الدولة ويمجدها ولو انه ربنا يعلم به والحكرة التي يعيشها واغلبهم ماتوا في قوارب البحر ولهذا لا ننافق ونقول كلام غير منطقي وضد الواقع المعاش نسأل الله السلامة والعافية وحسن الخاتمة
