لكل ذكر نور وطاقه معينه فأذا اجتمع عدة اشخاص على ذكر واحد مبارك تضاعفت تلك الطاقه وحققت المعجزات وهذا ما حصل ونريد ان نضاعف تلك الطاقه و قد عملنا كروب على الواتساب للنساء لذكر الله سبحانه وتعالى باذكار واوراد مجربه كثيرا لقضاء الحوائج ...لكي نتعاون ولا نتكاسل ويغلبنا التسويف .... ولكي و يحفز بعضنا بعضا وندعو بشكل جماعي لان دعاء اربعين مؤمن مستجاب وقد شاهدت من بركات هذه الاذكار ما تقر به العيون وقضيت به حوائج البعض بشكل عجيب .... والحمد لله على فضله وجوده وكرمه وقد بدأنا والعدد يتزايد والحمد لله ...فاذا احببتم ان تنضموا للاخوات ارسلي رسالة واتساب الى 009647801464153 ... والله ولي التوفيق
هنيئا لمن استثمر حياته في تقديس وذكر الله وصلى على النبي المختار المصطفى صلى الله عليه وسلم وايضا الذكر المفرد يعني لو كان المؤمن بمفرده فهو اكثر خشوعا وخضوعا وتذللا لله والله تعالى اعلم بكل شيئ اللهم اجعلنا من الذاكرين دائما
لكل ذكر نور وطاقه معينه فأذا اجتمع عدة اشخاص على ذكر واحد مبارك تضاعفت تلك الطاقه وحققت المعجزات وهذا ما حصل ونريد ان نضاعف تلك الطاقه و قد عملنا كروب على الواتساب للنساء لذكر الله سبحانه وتعالى باذكار واوراد مجربه كثيرا لقضاء الحوائج ...لكي نتعاون ولا نتكاسل ويغلبنا التسويف .... ولكي و يحفز بعضنا بعضا وندعو بشكل جماعي لان دعاء اربعين مؤمن مستجاب وقد شاهدت من بركات هذه الاذكار ما تقر به العيون وقضيت به حوائج البعض بشكل عجيب .... والحمد لله على فضله وجوده وكرمه وقد بدأنا والعدد يتزايد والحمد لله ...فاذا احببتم ان تنضموا للاخوات ارسلي رسالة واتساب الى 009647801464153 ... والله ولي التوفيق
@@omarmahguby7231 الانسان بطبيعته كسول و هذه الحاجات تكون سببا في ان نترك الكسل ونتوجه الى الله لكي يقضيها لنا وهذه عبادة ايضا لاكن بمستوى اضعف ...وبعد مرور وقت من التعود على الذكر ومشاهدة الألطاف الالهيه ننتقل بالتدريج الى أن يكون الذكر لاجل محبة الله وليس لقضاء الحوائج ....طبعا في كلا الحالتين ندعوه جل جلاله مخلصين له الدين لا نشرك به شيئا
السادة التيجانية أسود السنة و ناصري الحق . رضي الله عن سيدي أحمد التيجاني و سيدي الحاج علي التماسيني و نفعنا بهم . اللهم اغفر للسادة التيجانية ة لجميع المسلمين . ( أخوكم قادري )
المجلد: السلسلة الصحيحة - مختصرة جاء أبو موسى الأشعري إلى عبدالله بن مسعود رضي الله عنه فقال له يا أبا عبد الرحمن إني رأيت في المسجد آنفا ( منذ قليل ) أمرا أنكرته ( كرهته) ولم أر والحمد لله إلا خيرا ، قال فما هو ، قال رأيت في المسجد قوما حلقا (على هيئة حلقة دائرية ) جلوسا ينتظرون الصلاة في كل حلقة رجل وفي أيديهم حصى فيقول كبروا مائة فيكبرون مائة فيقول هللوا ( لا إله إلا الله) مائة فيهللون مائة ويقول سبحوا مائة فيسبحون مائة ، قال بن مسعود فماذا قلت لهم قال ما قلت لهم شيئا انتظار رأيك ، قال أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء . ثم مضى ومضينا معه حتى أتى حلقة من تلك الحلق فوقف عليهم فقال ما هذا الذي أراكم تصنعون ، قالوا يا أبا عبد الرحمن حصى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح ، قال فعدوا سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ، ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم ( هلاككم وانحرافكم عن منهج النبوة ) هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ( مازال كثير منهم احياء بينكم ) وهذه ثياب نبيكم لم تبل وآنيته لم تكسر ( لم يمت منذ وقت طويل حتى ان ثيابه وملابسه التي كان يلبسها حال حياته باقية ) ، والذي نفسي بيده إما انكم تظنوا إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد أو مفتتحو باب ضلالة ، قالوا والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير قال وكم من مريد للخير لن يصيبه ( لا تكفي النية الطيبة ولكن يلزم ان يكون الفعل ثابتا عن النبي صلى الله عليه وسلم ) ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا ( إن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم (يقرأوه بالسنتهم ولا يستقر في قلوبهم ) يمرقون ( يخرجون )من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ) ، و الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة فرأينا أكثر أولئك الحلق يقاتلوننا يوم النهروان في صف الخوارج . ويستفاد منه أن العبرة ليست بكثرة العبادة وإنما بكونها على السنة بعيدة عن البدعة .
هذه رواية غيرصحيحة لادليل عليها لان سيدنامحمد رسول الله امربذكرالله جماعة وكان يطلق عليها حلق الذكر وقداجمع عليها المسلمون منذ عهدرسول الله وحتى يومناهذا فهم يجتمعون على ذكرالله تعالى وتوحيده ولايجتمعون على تفريق الامة وسفك دماءالمسلمين والعصبية والجهل والكراهية والجهل مثلكم
@@ANAS_1111 كيف تقول نعم ؟ اولا إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار انت كذبت على النبي فلتتبوأ مقعدك من النار ربنا قال في القران : وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ. يعني الذكر يكون بين المرء ونفسه لا يجهر به وقال النبي : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد .
لكل ذكر نور وطاقه معينه فأذا اجتمع عدة اشخاص على ذكر واحد مبارك تضاعفت تلك الطاقه وحققت المعجزات وهذا ما حصل ونريد ان نضاعف تلك الطاقه و قد عملنا كروب على الواتساب للنساء لذكر الله سبحانه وتعالى باذكار واوراد مجربه كثيرا لقضاء الحوائج ...لكي نتعاون ولا نتكاسل ويغلبنا التسويف .... ولكي و يحفز بعضنا بعضا وندعو بشكل جماعي لان دعاء اربعين مؤمن مستجاب وقد شاهدت من بركات هذه الاذكار ما تقر به العيون وقضيت به حوائج البعض بشكل عجيب .... والحمد لله على فضله وجوده وكرمه وقد بدأنا والعدد يتزايد والحمد لله ...فاذا احببتم ان تنضموا للاخوات ارسلي رسالة واتساب الى 009647801464153 ... والله ولي التوفيق
واضح جدا انك تعرف التاريخ ! ماشاء الله حتى لانحسدك على علمك بالتاريخ والصحابة روى مسلم عن أبي هريرة وأبي سعيد رضي الله عنهما قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة، روى مسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: خرج معاوية رضي الله عنه على حلقة في المسجد فقال: ما اجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله قال: آلله ما اجلسكم إلا ذاك؟ قالوا: ما اجلسنا إلا ذاك، قال: أما اني لم استحلفكم تهمة لكم وما كان أحد بمنزلتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم أقل عنه حديثاً مني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على حلقة من أصحابه فقال: ما اجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله ونحمده على ما هدانا للإسلام، ومن به علينا قال: آلله ما اجلسكم إلا ذاك؟ قالوا: آلله ما اجلسنا إلا ذاك، قال: أما اني لم استحلفكم تهمة لكم، ولكن أتاني جبريل، فأخبرني أن الله يباهي بكم الملائكة، أي يفاخر بكم الملائكة، الدليل الواضح على مشروعية الذكر الجماعي قول الله تعالى: واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم (الكهف: 28) أي: ابق على صلة دائمة مع الداعين الله ربهم في الصباح والمساء، يريدون ارضاء الله ربهم، ولا تنصرف عيناك عنهم الى غيرهم من أصحاب النفوذ والجاه والثراء. وأكدت السنة النبوية مشروعية مجالس الذكر، روى البخاري ومسلم حديثاً مطولاً عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لله تعالى ملائكة يطوفون في الطرقات، يلتمسون أهل الذكر، فإذا وجدوا قوماً يذكرون الله عز وجل تنادوا: هلموا الى حاجتكم فيحفونهم بأجنحتهم الى السماء الدنيا فيسألهم ربهم وهو أعلم: ما يقول عبادي؟ قال: يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك فيقول: هل رأوني؟ فيقولون: لو رأوك كانوا أشد لك عبادة، وأشد لك تمجيداً، وأكثر لك تسبيحاً فيقول: فماذا يسألون؟ قال: يقولون: يسألونك الجنة قال: يقول: وهل رأوها؟ قال: يقولون: لا والله يارب ما رأوها قال: يقول: فكيف لو رأوها؟ قال: يقولون: لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصاً وأشد لها طلباً وأعظم فيها رغبة. قال: فمم يتعوذون؟ قال: يقولون: يتعوذون من النار، قال: فيقولون وهل رأوها؟ قال: يقولون: لا والله ما رأوها، فيقول فكيف لو رأوها؟ قال: يقولون: لو رأوها كانوا أشد منها فراراً أو أشد لها مخافة قال: فيقول: فأشهدكم أني قد غفرت لهم قال: يقول ملك من الملائكة: فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة قال: هم الجلساء لا يشقى بهم جليسهم أرشد الحديث الى فضل مجالس الذكر، لأن الملائكة تحضر هذه المجالس وتحب الذاكرين وتعتني بهم، وينقلون ذلك الى الله تعالى، مع أن الله عليم بهم فيرضى عنهم ويجيب دعاءهم ويلبيهم بدخول الجنة، والابتعاد عن النار، بل ان من فضل الله تعالى أن جميع الحاضرين ولو كان فيهم مغرض أو ذو حاجة تعمهم رحمة الله وإحسانه، فإنهم القوم الذين لا يشقى بهم جليسهم
ماذا تفهم انت في العلم النبوي وماهو حضك من علم الشرع ارجع الى السيرة وتأمل في هذا الحديث وماذا تفهم منه ولا تلووا النصوص حدثني أبي شداد بن أوس ، وعبادة بن الصامت ، حاضر يصدقه قال : إنا لعند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذ قال : " هل فيكم غريب ؟ " ( يعني أهل الكتاب ) ، قلنا : لا يا رسول الله ، فأمر بغلق الباب ، فقال : " ارفعوا أيديكم فقولوا لا إله إلا الله " فرفعنا أيدينا ساعة ، ثم وضع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يده ثم قال : " الحمد لله ، اللهم إنك بعثتني بهذه الكلمة ، وأمرتني بها ، ووعدتني عليها الجنة ، إنك لا تخلف الميعاد " ثم قال : " أبشروا فإن الله قد غفر لكم " ن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن لله تعالى ملائكةً سيَّارة فُضْلاً، يتبعون مجالس الذِّكْر، فإذا وجدوا مجلساً فيه ذِكْرٌ قعدوا معهم، وحفَّ بعضهم بعضاً بأجنحتهم، حتى يملؤوا ما بينهم وبين السماء الدنيا... يقول الله: قد غفرتُ لهم فأعطيتهم ما سألوا، وأجرتهم مما استجاروا ...". جاء في [حاشية الطحطاوي/ ص318]: "وأجمع العلماء سلفاً وخلفاً على استحباب ذكر الله تعالى جماعة في المساجد وغيرها من غير نكير، إلا أن يشوش جهرهم بالذكر على نائم أو مصلّ أو قارئ قرآن"، الجهر بالذكر فيجوز شرعاً لعدم تقييد الذكر المشروع بأن يكون سراً، ومنه تكبير العيد، والتلبية في الحج والعمرة، ولما ورد في حديث أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما أنهما شهدا على النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لَا يَقْعُدُ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا حَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَنَزَلَتْ عَلَيْهِمِ السَّكِينَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ) رواه مسلم. ذكر الله تعالى عبادة مطلقة مشروعة في الأصل بدون تقييد، فتصح على كل حال وهيئة وفي أي وقت، إلا ما نهي عنه، وتجوز فرادى وجماعات، سراً وجهراً، بأي لفظ وصيغة مشروعة، فلا مانع من الاجتماع على الذكر والدعاء عقب الصلوات في المساجد وغيرها، وهو من باب التعاون على البر والتقوى الذي أمر الله تعالى به، حيث قال: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة: 2]،
افضل الذكر لاإله إلا الله... ولكن في هذا الفيديو.... ذكر على هذا النهج غير صحيح- لازم ان التلفظ لا يتغير لان تغير التلفظ يتغير المعنى .... في هذا الفيديو الذاكرين يقولون.. ( لاله إلاالله) يعني الإله الثاني..... موجود سوي الله.. العياذ بالله.. علي حسب القواعد اللغة العربية.. اللام التأكيد يتغير المعنى بالتأكيد...