أقف إجلالا واحتراما لاحيي هاته المرأة الجزائرية النبيلة على ردت فعلها أمام هذا الموقف الصعب برافو سيدتي الفاضلة أخوكم من المغرب وتحية لكل طاقم هاته القناة.تاثرت بمقدم الحلقة حين تذكر أباه وبكى دعواتي له بالرحمة والمغفرة..وردو بالكم
الله يرحم الاخت الصحافية سهام و الله تالمت لما عرفت انها ماتت في عمر 27 سنة بسكتة قلبية و البعض يقول بالكورونا المهم الله يجعلها من أهل الجنة و يصبر عائلتها. و الله قلبي تطعن انا لله و انا اليه راجعون
هذه الحلقة أعطت توضيح بليغ للمرأة الحقيقية الأصيلة،حتى وهي في قمة الصدمة وإكتشاف مفاجىء للخيانة ربمى والتي هي أخطر شيء بين الزوجين،إلا أنها أظهرت إحتراما كبيرا لزوجها ،وأنتقت ألفاظا في كلامها وكأنما أخذت وقتا وهي مرتاحة في كتابة حوارها، رحم الله والديك ياأمي،أنا رجل في الثلاثينيات أطلب من بنات اليوم أن يكن صابرات ورزينات وذو أخلاق وتربية،لأن التربية الحسنة صدقة جارية.
