حلقة ١٧/ طوفان التشابه بين السيرة النبوية وما يحدث في غزة/ ذكرى وعبرة ٥/  

يوجد فرق بين القياده الجزائرية التي كانت في الميدان وقياده حماس في فنادق قطر وتحت الانفاق

​@@suroyauzium3024هناك فرق بين المسلمين المؤمنين المجاهدين و بين الكفار و المنافقين المخذلين

​@@suroyauzium3024 يا صهيوني يا عميل ... قيادة الثورة الجزائرية أيضا كانت عسكرية تحارب على الأرض ( مثل قيادة حماس : السنوار ، الضيف ، مروان عيسى ) و قيادة سياسية تناضل في المحافل الدولية ( مثل قيادة حماس السياسية : هنية ، أسامة حمدان ، الشهيد العاروري رحمة الله عليه ) . فلا تحاول تكرار الأسطوانة المشروخة هذه مجددا ! انكشفت ألاعيبكم

الظاهر لم تسمع الحلقة جيدا ارجو اعادتها ​@@suroyauzium3024

ما الذي تقصده بالفرق بين قيادة حما.س فالفنادق والأنفاق أخي الكريم؟

لا حول ولا قوة إلا بالله يارب يارب يارب

دعاااؤنا معكم وقلبنا معكم ولكن لا حول لنا ولاقوة توصلنا إليكم... صبرا يا أحباء لم نراهم ولكن نحس بهم

برنامج ذكرى و عبرة يعرض في رمضان المهندس فاضل تحدث عن غزة منذ شهر أكتوبر لكن هذه البرنامج تحدث باستضافة

ورينا شطارتك 😂😂😂 عندك عدو فى أرضك تخلص منه تتحرر فلسطين فى التو واللحظة

﴿ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ ۗ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ۖ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾ [ المائدة: 68] قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قائم مقيم للقرآن.. أما نحن فلسنا على شئ حتى نقيم.. أو على الأقل يكون هذا هدف كل مسلم يشهد الشهادتين.. وما علينا إلا اتباع طريقته صلى الله عليه وسلم فى إقامة الأمر فما هى الخطوة الأولى يا اهل القرآن!؟ سؤال عن تصور خيالى فى إجابته يتبين لنا السبيل.. على سبيل الخيال، لو بعث إلينا الرسول صلى الله عليه وسلم الان، نتخيل.. أنه سينصحنا نصيحة واحدة نسير عليها لإصلاح الأمور.. فما ستكون تلك النصيحة!؟ سبحانك اللهم ربنا وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك. ---------------- لنتفكر.. هل ستكون اتبعوا نهج الشيخ فلان وقوموا بعمل صفحات وقنوات على الوسائل مثله وشاركوا كل ما يقوم به أو انقلوه!؟ أو مثلا احفظ مقاطع الفديو أو الدروس أو الخطب ذات المواضيع المتفرقة.. للشيخ علان واعملها على قناة اليوتيوب خاصتك أو أخطبها بنفسك لعائلتك!؟ أو اكتبوا كتب مثل اللى بيكتبوا!؟ أو روحوا تركيا.. اعملوا اللى بيعملوه اللى راحوا!؟ ما هى النصيحة!؟ وطبعا لم أذكر أسماء هنا لحصر الجميع.. *فما هى النصيحة!؟ .. لسعيك علامة فى عالم الشهادة عالمك أنت بمعنى أن تصبح رؤيتك فى مجلس علم.. لأحدهم تكفى ليعرف ويتذكر فكرك وهدفك فى إقامة مجتمعك للصلاة ويكفى ذكر اسمك فى مجلس عائلتك ليتذكروا وجهتك وهدفك ورسالة الحياة.. لا أقول أصنع/ى فرصة للتعبير عن منطلقك فى الحياة ولكن على الأقل انتهز وتصيد أى فرصة للحث و غرس فكرتك بالحجة والمنطق والبرهان الدامغ.. فى العقول لتنتبه عقول كانت غائبة عنها الوجهة.. يعنى يقولون لا نعرف ما علينا، فليعرفوا إذن أنه لو كان بيننا الأن لكان سعيه أن يجعل من ينطقون بالشهادتين يقيموا الصلاة صلى الله عليه وسلم، فليكن هذا هدفنا، وغرسه.. يصنع قائد. .. والشحن والشحذ والصقل من عالم الغيب-وسائل التواصل- . .! .. والحياة بهذا الهدف تجعلك على ذكر دائم لله تعالى واستشعار المعية ان صح التعبير.. فأنت تسعى سعى الرسل هنا عليهم الصلاة والسلام فتصبح بذلك حياتك وأنفاسك عبادة فى سبيل الله .. أتوكل.. وأجمد كدا.. ومتخفش.. أتوكل بس.. .. • ألم أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ • وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ • أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ • مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ • وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ • وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ سورة العنكبوت، ومن أوله إلى آخره. .. أنظر ﴿ قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ﴾ و ﴿ إِلَّا تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ إلى ﴿ قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ﴾ لدرجة ﴿ قُلْ أَنفِقُوا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا لَّن يُتَقَبَّلَ مِنكُمْ ۖ إِنَّكُمْ كُنتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ﴾ عشان ﴿ وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَىٰ وَلَا يُنفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ﴾ ((حملة إقامة الصلاة جهادا فى سبيل الله)) فا ﴿ انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ واحذر ﴿ وَجَاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ ((وهذه الحملة أساسا نصيحة لله ورسوله)) ﴿ لَّيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَىٰ وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ ۚ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِن سَبِيلٍ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ .. قال له يا بنى أقم الصلاة وأمر بالمعروف(إقامة الصلاة..) وانهى عن المنكر(التكاسل عن الصلاة..) ومما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ فإن هم اطاعوا لك بذلك(أى الشهادتين) فأخبرهم أن الله فرض عليهم خمس صلوات كل يوم وليلة، ((فإن هم أطاعوا لك بذلك)) أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وقبل أن يطيعوا له بذلك لا هدف آخر ولا أولوية ولا تشتيت عن أتمام أمر رسول الله عليه الصلاة والسلام ومن قبل كان هذا أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه هذه هى الطريقة هذا سبيل إقامة القرآن هذا سبيل الله وهذه طريقة رسوله وهذه آخر وصياه صلى الله عليه وسلم لرسوله صلى الله عليه وسلم ورسله من بعد وأتباعه .. رابط كتاب الصلاة facebook.com/share/p/uJcp5f7u1uxa7P3K/?mibextid=qi2Omg .. وأيوة يا غزة يا قدس يا أقصى أيوة هدبدب وهدب دب.. وهترجعوا وأبعد منكم وأقرب.. أيوة دى عزمتى وأرجوا ثوابها.. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد بإذن الله وأمره. ..

نتحرك بالعمل. المعركة ليست عسكرية فقط . والتحرك يحتاج بناء دؤوب مستمر بنَفَس طويل وإعداد عُدة. فاستمرار بالعمل على ثغرك هو تحرك لنصرة الأمة

للأسف العلماء المسلمين لا يملكون الأسلحة بكل الأحوال والشعوب كذالك وإلا فنحن نتألم لأجل أهل غزة ولو كان معنا سلاح ماتوقفنا أبدا