مأمون عليمات قاريء جيد جدا وتعابير صوته توكد مدى حبه للمعرفة. مأمون انسان مثقف جدا ويتابع كل ما هو نافع ويقدم الكثير. حبيبي مأمون فأنت تخدم كل مثقف عربي.
ما هذا الحلم الجميل، ما هذا الوصف السهل الممتنع!!! هل هذا ممكن ؟ كأنه استشراف لما سيكون! شكرًا دوستوفيسكي ، شكرًا مأمون ، شكرا لكل من شارك في ايصال هذا العمل لعقل قلبي❤
من وصيه النبي محمد (ﷺ) : كن في الدنيا كأنك غريب واعدد نفسك من الموتى فإذا أصبحت لا تحدث نفسك بالمساء وإذا أمسيت لا تحدث نفسك بالصباح وخذ من صحتك لسقمك ومن شبابك لهرمك ومن حياتك لوفاتك لا تدري ما اسمك غدا. 📜حديث صحيح
Год назад
يحتاج الانسان في ايامنا هذه الى عمق ما حمله دوستويفسكي. شكرا استاذ!
الله يخليك الله يخليك لاتحرمنا من روايات دوستوفسكي أو تخليها بلإنتساب إلا روايات دوستوفسكي و أرجو أن تعيد رواية الليالي البيضاء الله يخليك و يرزقك جنة فردوس الآعلى
@@KHLOUDAHMED-fi3jc كل الحب لحضرتك و الف شكر لكلامك حاليا الظروف لا تسمح بان اعمل مشروع الكتابة لكن إن شاء الله سيكون مشروع فني متكامل إن شاء الله اشكرك
المثقف بالنهاية هو إنسان ، وقد يحوز المعرفة والثقافة ولكن تغيب عنه الشجاعة في مواجهة الحشود الضاجّة ، فإن يسكت فهو خيرٌ له ولا ملامة ، ولكن أن يغني على إيقاع الجماهير لينال الحظوة والسمعة الطيبة فهنا يتحول من مثقف إلى واعظ متملق أو أي شيء إلا أن يكون مثقفاإنسان اليوم هو يعيش أزمة " الشعبوية الثقافية " حين يتصور البعض بأن امداد الناس بكل ما يعزز قناعاتهم و واقعهم و ينسجم مع رغباتهم هو المثقف الذي يصنع الفارق في وعي الناس ، المثقف الحقيقي الذي يترك أثر عميق في الوعي الجمعي هو ذلك الذي يقول للناس مالا يتمنون سماعه.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته كيف يستطيع الانسان معرفة الحقيقة بالتجربة أي بدون تجربة لن تستطيع ان تفهم حتى لو سمعت آلاف المرات فملخص كل شيء نعيشه دون ان ندركه
شكراً دوستويفسكي شكراً مأمون لااستطيع وصف شعوري بعد سماع هذا الكلام الذي يتسلل إلى أعماق نفسنا البشرية فيريحنا تارةً ويزعجنا تارةً اخرى ويفرحنا تارة ويحزننا تارة شكراا جزيلا.. فوالله ان كلام دوستويفسكي وقرائتك لرواياته تريح القلب والروح 🌹🌹❤️❤️
” وعندما اصبح مجرمين اخترعوا العدالة“ مقولة اذا تمعنت به ستجد أن ما نراها من أخلاق و انسانية أليست ألا شي اخترعنها لنكبح رغبتنا لا توجد فضلية ألا وجدت خطيئة أولى اشتقت منها هذا الفضيلة و لا تكون فضيلة فضيلة ألا وجدت خطيئة
أولا اود التوجه اليك باسمى عبارات الحب و الشكر على هذا العمل الجميل و في انتظار ان تقرأ علينا بعضا من كتب مصطفى محمود بصوتك العذب و الهادئ تقبل منى أسمى عبارات الشكر و الامتنان.
إن أفسدت الجميع هنا لايقصد بها أنه أفسد محيطه أو أصدقائه أو أقربائه أو زملائه بل لقد راود الراوي حلما حيت انتقلت حياة الناس في هذا الحلم من أحسن حال إلى أسؤ حال !!!
You are a great narrator and you are educating us. I love the way you pronounce the words. In addition, you choose interesting parts of the novels and read them for us.
جميل جداً سمعت النسخة السابقة والجديدة وكلاهما أحساس غامر وكلام حالم آه كم يعجبني كم يعجبني ولكم أتمنى يا أستاذ توشيح إبداعكم بكتابات ليو تولستوي ورواياته العظيمة
أنت لاتُريد قتل نفسك وقيمتك كـ إنسان بإنهاء حياتك أنت فقط تُريد قتل شيئاً ما بداخلك ، أيضاً تُريد قتل الأمور التي تُقيضك وتصبح عليك لفترات من عمرك .. يجب أن تتعايش مع الظروف التي لايمكنك تغييرها ، والتي تُجبرك على تنازل إنتاجك بهذه الحياة فالحياة ليست نعيم وليست بجحيم كذلك يجب أن تتقبلها وتمضي فالظروف تتغير في وقت ما لا يمكنك توقعه على الأرجح لاشيء دائم من الفرح والحزن كل المشاعر و الأفكار والصدمات والعقبات زائله مع الوقت لا شيء يدوم حتماً ، لا تحاول جاهداً أن تضع الأمور أكبر من عادتها وقيمتها لئلا تؤثر عليك لاحقاً دُمت بخير .
والله على ما أقوله شهيد أنني لم اختلط ولو للحظة في حياتي بشخص يفكر كما افكر مع العلم بأني شخص لا يظلم أو يجرح أو ينمم ولاني شخص عادل أرى مجمع البشر أمامي يمتلون بإتقان