يعطيك الصحة ،حماية المنتوج الوطني تكون مدروسة بفرض الرسوم الجمركية على الاستراد مع المحافظة على مبدأ اقتصاد السوق وهو التنافس الذي يضمن جودة المنتوج المحلي عدا ذالك فهو مجرد تشجيع ثراء فئة معينة فقط على حساب جيب مواطن البسيط .
هذا تشجيع على الاحتكار وليس دعم للاقتصاد الوطنى .. شركات كثيرة اضمحلت من الاسواق العالمية و ومن بعض الدول لانها لم تستطع المنافسة والابداع مثلا نوكيا سيطرت فى وقت من الاوقات على 100/80 من سوق الهواتف النقالة ..موتورولا كذلك من قبل 1935 كانت متواجدة وتصنع وسائل الاتصال العسكرى ولكنها لم تستطع الابداع فاضمحلت ..لو تم تبنى الفكر الجزائرى لو اننا مازلنا بهواتف نوكيا او موتورولا ..فى الجزائر نشجع الرداءة والاحتكار بحجة تشجيع الانتاج الوطنى ..اذا تحب تشجع الانتاج الوطنى هناك الف طريقة وطريق مثلا تحفيزات جبائية وتحفيزات عقارية اعفاء وسائل الانتاج من الرسوم الجمركية .........الخ وليس غلق السوق وتشجيع على الاحتكار وعلى الرداءة ..الغريب فى الامر انه جربنا هذه الوصفة منذ الستينات الى السبعينات والنتيجة كارثية وننتظر نتائج مختلفة باتباع نفس المقدمات ..
ما يسمى حماية المنتوج الوطني في حقيقته ما هو إلا حماية لرجال نهب جيوب المواطنين و المال العام بدليل أن كل المجالات في حالة احتكار من طرف منتج واحد أو إثنين
في الجزائر لا توجد حماية توجد حقرة و استحقار للشعب و اهانته بكل الطرق من طرف هذا النظام الصبياني خصوصا في ملف السيارات حاصرو الشعب حتى اختنق السوق الا المسؤولين و ولادهم و الحركى لي عندهم بطاقة مجاهد بدون اي جهاد
سبب ازمة السيارات بكل صراحة هو رفض خروج العملة الصعبة .. و بسبب النقص الهائل في الحضيرة الوطنية اصبح هناك خسائر للاقتصاد الوطني و ليس للطبقة المتوسطة فقط ... وزراء الصناعة و التجارة فاشلين بكل المقاييس
الحماية المالية. مع ارتفاع سعر السيارات الآن متوسط سعر سيارة 20000 دولار احتياجات السوق حوالي مليون سيارة . ولنفنرض استيراد نصف مليون سيارة. فقط المجموع. سيكون 10 مليار دولار وهو مبلغ كبير من العملة الصعبة تستفيد منها المصانع الاجنبية دون فائدة اقتصادية
ياأخي ، قال طونوبيل فيها 5000قطعة ، انت تبدا تخدم 20بمئة محليا من قطع وكل عام تزيد طلع عدد قطع لي تكون محلية وفي نفس وقت تقدر تشري شركة عالمية لي تعلن افلاسها وطورها وطلعها وتولي عندك ماركة خاصة بيك ، كيما دارت سونطراك مع شركة ايطاليا أعلنت افلاسها .
بركة من التفلسيف لا ننتج اي شئ نخدمو 2 فكارن في الشهر و تمنع استيراد السيارات أقل من 5 سنوات تقول لحماية المنتوج الوطني الشعب راح يطرطق غلقتو عليه كل شيئ
السلام عليكم استاذ ،بالنسبة لفكرةحماية الانتاج يجي ان تكون مدروسة ينبغي ان تكون هذه الدراسة مبنية على نقطتين وهي حماية المنتوج لفترة اثناء هذه الفترة ينبغي ان يتقوى هذا المنتوج بمعنى يصبح منتوج قوي لينافس اي منتوج اخر قد يستورد بعد تلك الفترة
أعتقد أن أغبى قرار إتخذته العصابة لي فاتت هو الإنضمام إلى المنظمة العالمية للتجارة (OMC) وإلغاء كل الضرائب الجمركية وخاصة مع دول الإتحاد الأوروبي والتي كانت تصل إلى 60 و 80% التي كانت تدر على الخزينة العمومية ما يقارب 15 مليار دولار سنويا وأصبحنا سوق إستهلاكية لكل الدول ما أدى إلى هدم الكثير من الشركات خاصة العمومية منها ، فرض الضرائب الجمركية مع تسهيلات وتحفيزات إقتصادية للمستثمرين الأجانب للإستثمار في جميع القطاعات لخلق الثروة وخلق مناصب العمل هو السبيل الوحيد لخلق منافسة عادلة و الحفاض على أسعار السلع وعدم إحتكار السوق من باروناته أصحاب الشركات الوطنية .
حماية السرقين و قبل صناعة عليك ببناء مصانع قطع الغيار و مناولة أولا لتستطيع بناء صناعة حقيقية عند مثال بسيط مندو أيام حبيت نشري ..شنبريار للعجلة كبيرة للجرار لم أجده سوى بصعوبة و ثمن مضاعف بثلاثة مرات من 600الف الى مليون 500الف و سبب توقيف الأستيراد لأن مصنع أريس سينتج شنبريار و هل أريس سيغطي كل سوق الجزائرية و هل منتوجه الدي لم نراه جيد ووو حكام مهابل و و سرقة أكثر من وقت سلال
هذه الممارسات هي إهانة ل الشعب الجزاءري، سيارات قديمة و مهترءة ب 200 مليون سنتيم؟ إطرحوا السؤال على المسؤول الاول على البلاد! عيب وعار و تبهديلة! إهانة في حق الوطن. إذا حبست إستراد السيارات ف أين البديل؟ بغيتوا تصنعوا سيارات فماذا تنتضرون؟ 5 سنوات ما صنعتوش بولون!
خاص وزارة الصناعة تفهم بلي الجزائر محال توصل لتصنيع السيارات في غضون 10 سنوات ولا 15 هذ المنتوج ممكن انك تدعمه بالاستيراد وتعمل على المنتوجات لي ممكن تصنعها محليا مثل الحبوب الثروة الحيوانية ولا بعض صناعات الجلود والألبسة ونطوروها طبعا بالمرافقة مع المحروقات أما الصناعات الميكانيكية خاطيتنا لازم نفهموها هذي وماهيش عيب نورمال تكون تستورد عفسة هذي ماشي عيب
سباب هذي المشاكل هوما السماسرة وعوادة سوق والمضاربون في كل المجلات والانتهازين يستفادو من نضام المالي والرقابي المنعدم وديررين رايهم في المواطن الحاصول راهم مدين البلاد للهاوية والانهيار الحتمي انهيار اقتصادي وانهيار اجتماعي واخلاقي وبلادنا تصبح اضعف بلاد في العالم لانو المشاكل هذي تتراكم ومتتحلش راح تنفجر يوم ما ربي يجيب الخير
لا منتوج ولا انتاجية فقط من اجل البخل .اي المال المخصص الاستيراد ضئيل سياسة الكوطة انتاج محلى نعم لكن المصانع بالجزائر واستراد المفكك وتركيبه في مصانع بالجزائر .تقول كخطوة اولى وهل الخطوة فيهاسنوات ضوئية . اوكي تقول اذهب واجلب سيارتك من الخارج نعم لكن انا اريد شراء سيارة واحدة بثمن واحد اي لا أريد دفع ثمن سيارتين في سيارة واحدة تقول جن الرجل كيف بسيطة تدفع 30بالمئة جمركة ونقل و 70بالمئة تع السكوار .لما لا تكون للشعب نفس مزايا الوكلاء فيما يخص السيارة الدفع وتحويل عن طريق البنوك .لك الله ياجزائر
تحياتي لك اخي على عملك و فيديوهاتك الرائعة و انا من متابعيك الدائمين ..عندي سؤال و راهو مقلقني ياسر و اتمنى انك تعمل فيديو و تجاوبني عليك و المتعلق بقضية إستيراد السيارات ..حيث كلنا نعلم أن الحكومة الجزائرية سمحت بإستيراد السيارات أقل من ثلاثة سنوات و لكن المشكلة الكبيرة التي اراها انا معيقة لإقتناء المواطنين لتلك النوعية من السيارات هو أن تلك السيارات هي أصلا (غالية ) من مصدرها سواء أوروبا او اسيا و اذا اضفنا إليها تكاليف الشحن و الضرائب يرتفع ثمنها عاليا و بالتالي يصبح ثمنها يقارب تلك التي تباع في الاسواق و كأنك يا زيد ما غازيت 😉😓😓😓 و عليه (و هذا هو سؤالي) .. ماذا إن سمحت الحكومة بإستيراد السيارات المستعمله أقل من 10سنوات أو حتى أقل من 7 سنوات مع وجوب المراقبة التقنية لكي لا تدخل السيارات الخردة و لمدة 5او 6 سنوات مثلا حتى تجهز المصانع في الجزائر. و نضرب عفورين بحجر واحد .. نشبع السوق الجزائري المتعطش للسيارات و نجدد الحضيرة بسيارات تكون بمبالغ معقولة للمواطن البسيط. و نساهم بتكسير إلتهاب الاسعار و قتل السماسرة ..و نعطي الوقت الكافي للمصانع المحلية لتجهيز نفسها ..واش رأيك يا اخي في فكرتي ؟؟؟ و لماذا الحكومة تحرم المواطن الجزائري باش يسوق سيارة محترمة بدلا عن الخردة الغالية حاليا ؟؟؟ ياخي المواطن هو اللي يجيبها بدراهمو ...ماشي بدراهم الدولة ؟؟انا شخصيا وصلت لقناعة أن الدولة ما رحمت ما خلات رحمة ربي تنزل ؟؟؟ مع كامل تحياتي ..اخوك فيصل من عين البيضاء ولاية أم البواقي ❤
شكركبير لك استاذ راني غير كيف عرفتك وراني نشوف في فيدوهاتك كامل و نرجع للقدم نشوفهم ديرلنا حلقة على اللغة الفرنسية في الجزائر وتاثيراتها السلبية و كفاه نتخلصوا منها
فلجزاير لجديدة ماقدرناش نخدموا طموبيل بيدينا ، زعمة ماعندناش لمهندسين المكانيكيين حتى نجيبوا الاجانب ؟؟ يظهرلي الدولة ماعندهاش ارادة قوية باش تباشر فالتصنيع الفعلي وتتحجج بالضريبة الجمركية التي تنخر جيوب المواطنين ولا تريد توطين الصناعة المكانيكية مع لعلم نصف الشعب ميكانيكي
ما يحدث عندنا ليس حماية للاقتصاد الوطني بل مساعدة على احتكار السوق ما نتج عنه مرض سعار (مرض الكلب) اصاب اصحاب رؤوس الاموال الذين اصبح كل هدفهم هو استنزاف جيوب المواطنين .. الحاجة نشروها بأضعاف سعرها دون جودة مقابلة
ما يسمى حماية المنتوج الوطني فما هو في الحقيقة إلا حماية لرجال نهب جيوب المواطنين و المال العام بدليل أن كل المجالات في حالة احتكار من طرف منتج واحد أو إثنين أو ثلاثة على الأكثر.....حاليا كل مستثمر في الجزائر ما هو إلا صاحب معارف و نفوذ لأن في الجزائر مستحيل تنجح و تحمي استثمارك إذا ما عندكش معارف كبيرة و أكتاف عراض صحاح....الإدارة واعرة و قادرة تحطم أي واحد مهما كانت قوة استثماره
بارك الله فيك المنافسة هي التي تخفض الاسعار مصو دم الشعب الذي خسروه في ازمة كورونا خلفها في الشعب و و زارة التجارة غائبة تماما الموز كا مثال اليوم 420 دينار و يستورد 180 دينار اين الدولة حسبنا الله ونعم الوكيل
فكرتني نهار رحت بدلت بومب تاع ايسانس في سيارتي هي سعرها 500الف دينار مستوردة من الصين والميكانيسيان كي بدلهالي خلص عليا 500الف حق يدو هنا تفهم بزاف حوايج
الحزاىر تملك 1600 كلم من السواحل ولست أدري لماذا لا يريدون ترقية النقل البحري الحضري وما بين المدن للمسافرين والبصاىع، فهو غير مكلف ويحل ازمة النقل افقيا بنسبة 70 في المىة ، اي على طول المدن الساحلية وهي الاكثر اكتظاظا بالسكان والسيارات ...التفسير الوحيد أن العصابات المهيمنة على قطاع السيارات يعيقون ذلك بشتى الوساىل...!!! ...اذا واصلت الدولة على هذه السياسة الغيررشيدة لتركيب واستيراد السيارات ،سنصل في ثلاث سنوات إلى تشغيل المحرك وابقى في مكانك ...وستظطر الدولة إلى استنساخ تجربة المكسيك : كل يوم يسمح فيه بالسبر لفىة معينة فقط ...الأحد السيارات ذات لوح الترقيم البيضاء ..السبت ذات لوح الترقيم الزرقاء ...وهكذا دواليك...والحل الحذري يمكن في تبني سياسة رشيدة لتوزيع جغرافي متوازن للسكان ، بتفعيل عوامل الجذب وعوامل ااطرد...والحل الآني هو استنساخ تجربة الفيتنام واعتماد الدراجات الهوائية للتنقل...اقتناء وسائل الرفاه المادي ليست على الاطلاق معيارا للرقي والتحضر....واذا واصلت الحزاىر في انتهاج هكذا سياسات فالحلم في تلارتقاء إلى مثال الدول الصاعدة يصبح ضربا من الخيال...
حمايه المنتوج الوطني ...علي حساب الشعب والاغرب تجد ابناء المسؤولين والجنرالات يمتلكون السيارات الفخمة حتي في الوزرات وموسسات الدولة تجد سبارات فحمة ومستوردة ..الشعبي احتم عليه fiat500.
المشكل في جميع الاصلاحات الاقتصادية التي قامت بها الدولة و خاصة المخططات الوهمية و خير مثال على ذلك مشروع نفخ العجلات و الإشهارات المغالطة تاع سامبول رجعناها جزائرية 😮 غريب الاقتصاد في الجزائر تعس السكر يطلعلك الزيت تعس لحليب تطلع البطاطا😂 ما عندناش نظام اقتصادي واضح مزالنا في عقلية اقتصاد الريع و الزراعة و الفلاحة البعلية .. أين هو مصنع سامبول حاليا إختفى و خسارة اليد العاملة و الاموال الضخمة أين هو مصنع سيرتا قسنطينة و سوناكوم و ڨالمة في خبر كان .... و الان عاودنا رجعنا للايستراد السيارات و ووكلاء المعتمدين كلهم سماسرية و لاتستطيع حماية هذا النوع من اقتصاد الفاسد في ظل وجود تلاعب في الاسعار و سياسة الاحتكار و عدم احترام قواعد الإنتاج في جميع المجالات
Bismi Allah la protection du made in algeria est necessaire car cela est une constante du pays qui ne doit pas tolerer une concurrence deloyale .du produit fabriqué au pays .l'economie foit nous inciter à cette protection indispensable .salam
السلام عليكم و رحمة الله كلام فارغ حماية الطفل الذي يلعب بسيارة اربع ملايير و المواطن يجري للحاق بالعمل او يطرد المسؤول موضف عند الشعب وليس سيد من لا يقدر يستقبل و هذا ليس عيب من 1962 و الأغنية نفسها
باه حبيت الاقتصاد ينوض اربع سنوات لا سيارات ولا هم يحزنون قطع الغيار لا توجد انت تتخيل اقتصاد لا شاحنات لا حافلات لا تجدد علة الاقل خمس سنوات باه تنوض تبا لهم ولعقليتهم وجوه الشر
Dans l'industrie automobile il y a et il y aura encore et toujours de la SPÉCULATION comme partout dans le Monde. Un taux d'intégration national minimal mais progressif est nécessaire et même indispensable. l'Algérie a toutes les capacités pour pouvoir produire un véhicule Algérien acceptable en PARTENARIAT gagnant-gagnant avec un industriel étranger sur la bases d'un contrat clairement définie au préalable et qu'il doit respecter. Nous espérons aller dans la durée contractuelle avec des pays convaincus de notre approche qui est salutaire pour le pays et certaines marques qui veulent s'engager avec l'Algérie mais serieusement et durablement !!!
بلدان العالم باكملها لم تتفطن إلى ما تفطنت به الدولة الجزائرية....يعني نحن أفضل شعوب العالم. يا لي راك تهدر كي تحب تسافر نتحداك روح امشي على كرعيك أو مباعد اهدر
حماية المنتوج الوطني بخنق المواطن حماية ما غير موجود اصلا هذ اولا ثانيا تشجيع التصدير حتى حرم المواطن من المنتوج المحلي مثلا الانتاج الفلاحي لان معظمه توجه للتصدير .. هناك ارتجال فكل شيئ دون رؤية استشرافية واضحة تخمم في القدرة الشرائية للمواطن تفكير تاع تاغنانات بالنسبة للسيارات لو ان المسؤول صح يخمم على المواطن كون استغل فترة كرونا لما ركد بيع السيارات حتى وصل الى اقل من ثمنها الاصلي لو اغرقت السوق المحلي لانتعش السوق اداخلي لسنوات موالية بدون فقد اموال ضخمة للخزينة العمومية ... شبعنا خرطي
المشكل في الجزائر هو أي إنسان يحكم يدير رايو ....الدولة الجزائرية فزدت الشعب بلونساج ومنحة البطالة ....يا أخي الدولة الجزائرية تدرس الشعب العاصمة ومعيشتهم ومن هناك تقرر ....كاين شعب مسحوووووق في الجنوب والشرق والغرب لا يستطيع فهم ما تقول لأن النظام حقار أو على الأقل لا يسمع ولا يرى هاؤلاء
سامحني تشبيهك ليس منطقتي علبالك بلي جميع الناس يحبو ا ابناءهم ويخدموهم بأخلاص المشكل وين يا محلل أنه منخدموش بلادنا ونحموها كيما الابناء وهنا تصبح انانية
Ce n'est qu'une excuse pour empêcher des importations de véhicules dans le pays ! Car la construction des voitures dans le pays n'est toujours pas prête à voir le jour d'aussitôt 🤦
حماية الطفل والصغير ماتشريلوش اللبسة والدواء باه تخبيلوا الدراهم كي يكبر هذي بلادنا سكروا كلش والشركات كلها اتكالية ولا مستقبل للاغلبية وماتزيدش تقول صناعة سيارات اسمحلي راك غير تستف دراسة خيالية لا اساس لها في الواقع جزائرنا والمسؤولين ونعرفوهم
ما دخلحماية طفل صغير لحماية مصنع فئات حموا من قبل مصنع رونو و النتيجة كارثة 6 سنوات بدون ادماج المشكل في وزراء الصناعة بلدان فقيرة تجد فيها مختلف انواع السيارات المنافسة هي الحل اتركه يعمل اتركه يمر و البقاء للاقوى
Avant de commenté sur ce sujet je te salue de ton effort, mais j'ai pas pu comprendre tu parle de l'Algérie invisible où une autre Algérie, stp mon frère soient logique depuis 1962 rien n'as changer,au contraire la situation se dégrade de plus on plus,ni production ni importation, plutôt la bureaucratie.tu as vu la période de Bouteflika qui as vraiment anéanti l'économie de pays et il as ramène énormément de voleurs,et maintenant tu nous dis avoir confiance, wallah avec tout mes respects au Gens honnête qui veulent voir notre pays plus haut, mais le reste tu vas le découvrir quelques années après que des voleurs et des ennemis de notre pauvre Algérie
حماية المنتوج الوطني هو المناقشة العالمية اما ان يكون مثل السمك يستطيع العيش الا في بلده اي في البحر لايستطيع العيش والمنافسة حكيتك خرطي ماعندناش الصناعة السيارات ولا والو. راهم اركبو في مركبات مستوىدة قطاع
السبب الرئيسي في الغلاء الفاحش هو غلق الاستيراد لماذا تشترط على الشعب ان يشري منتوج محلي وفر له منتوج اوروبي وله الإختيار لآنه يعتبر ماله الخاص تعب عليه في ايام بوتفليقة ربي يرحمو كان كاين الخير لآن الاستيراد مفتوح من نهار نشفى برا ماصنعنهاش كيفاه ليوم بانت بالي كاين منتوج محلي كيما قالو ناس تاع ليوم في وقتو كانت السرقة بصح لخير كان مبزع يعجبا لبطاطا وصلت حتى ل 140دج ولقهوة ب 400 دج بعد ماقال بالي لبطاطا ماتفوتش ستالف كاين فئة من الشعب كرشو ماوصلهاش على الاقل يحمو المنتوج المحلي لي هيا(البطاطا) الصغيرة اومبعد سيارات لكبار ساهلين وكل واحد (يحامي على روحو وفرات).
انت عندك كمية غباء كبيرة لدرجة انك سمعت فيديو فيه انتقاء تعتثد ان فيه شيتة. الشعب اللي كيفك يسال في الازمة لنسبة الغباء المرتفعة ما يقدرو يكقراو مقال مت يسمعوا فيديو ويهدرو برك خاطر متأكد انك لم تسمع الفيديو
@@user-karim87 سمعت الفيديو. وراك غالط و السياسة الحمائية غالطة. سياسة المنتوج الوطني والاكتفاء الذاتي غالطة. أقوي دول العالم إقتصاديا تصدر وتستوريد حتي المنتوجات اللي عندها. حماية هؤولا الناس معناتو كل القرارات اللي يتخذها المستثمر تدعمها الدولة علي حساب المواطنين. زيد دير مقارنة صغيرة وين لحقت الاسعار و المشكل كل يوم. زيد ليها الندرة ألي ساهمت بقوة برفع الاسعار. زيد الرغبة في تحقيق الاكتفاء الذاتي أمر خطير جدا. ليس هناك أي دراسة للجدوي الاقتصادية المهم رانا ننتجو. كي يكون عندك منتوج وطني التكلفة نتاعو الاعلي علي المستوى العالمي. كيفاش حبيت تنافس ودير أرباح. و الإقتصاد القوي عمرو ماكان عندو علاقة مع تفقير الشعب. ودير في بالك حماية الطفل وتربية إلي أن يكبر ليس برهان علي النجاح أغلب الابناء يخرجو فاشلين وهذا نفس الشئ بالنسبة للاقتصاد
راك تهدر من كوكب المريخ طفح الكيل حسبنا الله ونعم الوكيل نلتقي يوم غدوة الشعب كله يدعي فيكم وين راه المنتج جبتولنا سيارة ظهرها معوج ما نركبهاش حاتان نموت والأخرى للتجار الشورما يدخل السيارات 500 مليون وطلع تهدر على المنتوج الوطني هذا استدمار للشعب . الشعب يحوس على سيارة باش يروح العمل يروح للطبيب يدي اولادوا الحديقة باش يستر زوجتوا تهدر على الحماية وعلى الطفل الصغير والشعب يتمرمد أين هو المنتوج راك تخرف واحد ماراه مسامحكم ابناء الإطارات عندهم الشوفور وسيارات غالية حسبنا الله ونعم الوكيل