( الزول ده عندو فكي والزول وطنو زالنجي ياناس) طبعآ هنا قاصدة بيهو جارنا في زالنجي في حي الثورة شمال كان شيخ كارب إسمه فكي ابو تاج الدين ذهبت حنان بلوبلو مع زيدان إبراهيم عام1986واحيت حفلات في كل مدن الغرب وفي زالنجي تعرضت لوعكة صحية قيل انه اصابها عين فجاؤوا لها بفكي ابو تاج الدين عمل ليها رقية شرعية فشفيت وبعده تغنت له بهذه الابيات. ربنا يرحم ابو تاج الدين فقد إنتقل إلى دار القرار قبل عشرين عامآ او يزيد.
أؤكد أن هذه الموسيقى الجميلة استمع إليها الكثيرون من التشاديين في ذلك الوقت. أنا شخصياً تذكرني بوقت جيد ، لن تأتي لحظة بعد الآن. هكذا صنعت الحياة. تعيش حنان وتحيا الشعوب السودانية
من طبائع البشر الغريبة حنينه لزمن مضي واصحابه الذين عاشوا فيه لم يكونوا راضين عنه ، ولا هم لو ارجعوهم الي هذا الزمن يكون راضين عنه . اللهم اجعل مقبل اياما خير من مديرها تحياتي واشواقي
ما شوفتي الاغتراب حرق دمنا كيف يا حليل حفلاتك في دور السينما في بورتسودان ورأس السنة وفي السيي لاند وكيلو 8 ايام كانت لها ايقاع ربنا يديكي الصحة والعافية ست حنان
عندما كنت استمع الي تلك الاغاني كنت طفلا ولا أجيد العربية وكنت حديثا علي الخرطوم انا والاسرة. وبعد ٣٤ عاما، أصبحت ابا لأربع أطفال وأقيم خارج السودان. الله يمتعك بالصحة والعافيه يا استاذة..
دى أجمل فتره من عمر السودان كانت ما بين ١٩٨٢ لحد ١٩٨٩ كل شى كان ليهو طعم الغنا و الحفلات و السلطه و المعيشه و إلفة الناس و محبتهم لبعض. الحياة رخيصه و سنة ٨٢ الرغيفه حجمها كبير و سعرها قرشين فقط! ظهرت حنان و تركت بصمه و أثر فى نفوسنا و نحن صبايا بغنا جميل و عنده معانى و رساله مجتمعيه. زوجها الراحل بشير جابر كان وقتها بودى غارد ليها و بيحميها فى حفلات السينمات لحد ما إتزوجها و أنجب منها محمد بشير و بتها معزه
نيالا ، كاس ،طور ، نيرتتي ، زالنجي هاجرنا وفقدنا بلد الجميل دارفور الله يرحم شباب الفقدناهم في الحروب جنوب ودارفور وجبال النوبة تحياتي لكل الاهل في السودان .
حنان الكريات الجميلة ربنا يديك العافية تربية اجتماعية وثقافية وجغرافية في أغنية كانت استاذة بمعني الكلمة أما الآن نسمع اغاني هابطة ومثيرة للفتن الفرق كبير جدا ما بين الامس واليوم
كان عمري تلاته سنوات لكن اتذكر في بداية التسعينات كان بنسمعها ووقتها كان عمري 8 الي 9 سنوات. ومعروفه حنان في التمنينات كانت نجما حسب الناس الاكبر ممنا وايضا في التمنينات كان عصر عبدالعزيز المبارك الذي نافس وردي الكان نجما في تلك الفتره حفلات في الجامعات وقاعه الصداقه والمسرح القومي اغلبهم ماتو ربنا يرحمهم
This song reminds me of my best friend Gibril. We were studying medicine in Hungary when he introduced me to this song.I am an Eritrean. My understanding is that the singer"s mother is from Eritrea. I love her song "Saba sabina".
@@толикеремин Dear Yacob from Eriteria you mentioned your friend Gibril who was studying medicine with you in Hungary... This friend may be mutual friend for both of us... I lost him as a friend when he died early in Hungary, we were together in two stages of our study in middle and high school in Kosti town in Sudan... We were closed friends... If he was him, i need to contact you by email
زمن عجيب يا حنان ...لم تعد هناك شرطه فنيه ولم يعد هناك الخط العطبراوي ولم يعد هناك مغتربي سعودية...بل حتى المتمه اصبحت خاليه من الجعليين.. الله يكون في العون