في حوارية الليلة.. حكومة الدبيبة تتمسك بأحكام القضاء بإلغاء ضريبة الدولار، وتدعو المركزي لتنفيذها، والأخير يُفضّل الصمت، فهل ستكون أحكام القضاء هي الفيصل؟ وهل هي أحكام نهائية أم لا؟ وما أسباب إصرار المركزي والبرلمان على الضريبة؟
نقطة مهمة جدا ، كثرة حجم العملة المحلية مقابل الدولار تزيد من فرص التلاعب باقتصاد البلدان وهذا ما تعمل عليه دول مثل الامارات وغيرها من المتلاعبين باقتصادات الدول مثل مصر وليبيا وغيرها ، هم يسحبون الذهب والعملة الصعبة باوراق نقدية محلية قيمتها ضعيفة جدا باغراق السوق بعملة روسية سحبوا من خلالها الذهب والدولار ، الامارات لا تشتغل مجانا في دولنا بافراد خونة مثل السيسي وحفتر وحميدتي
الوقود يمشي لحفتر بنهب فيه بالتعاون مع اطراف من غرب ليبيا موالين ليه لدعم حرب حلف ال نهيان وروسيا في السودان ، دعم البنزين يا ليبيين يستخدموا فيه الحرايمبة بس يا تهريب يا تمويل للحروب . اوقفوا سعر الهبل اللي مدايرينه للبنزين يا شعبنا الراقد المسكين انا اولكم
من زمان كان لابد ان يتم تخفيض حجم العملة الليبية المتداولة في السوق لان عزويرها والتلاعب بها اسهل من التلاعب بالدولار لان الدولار بتعامل به تجار ويعرفوا يميزوا بين العملة المزورة والحقيقية بعكس المواطن البسيط
الضريبة خيار ممتاز خلقت اسقرار في سعر الصرف ولكن العائلات الفاسدة السارقة للمال العام المسيطرة على غرب البلاد تبي تهرب الدولار لتركيا عن طريق الاعتمادات
التوسع في الانفاق لابد وأن يتبعه فرض ضريبة بحسب النظرية الاقتصادية، ولذلك يميل الأفراد عند التوسع في الإنفاق الحكومي إلى زيادة مدخراتهم... فينخفض الاستثمار الخاص، ويكثر الاكتناز وفيه نظر.....
بالله عليكم هل عقلية طالح رجل اقتصادي هل له شهادات في الإقتصاد لايفهم شيء في هذا المجال انه خريج الشريعة يعني رجل مكانيكي يصلح اطراف البشر لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل فيه
