صدقت حين سمعت كلامك علمت ان الاشعرية يجهلون كثيرا من اقوال السلف و اقوال شيوخهم و ينسبونها الى بن تيمية في تفسير زهرة التفاسير لابي زهرة في قوله تعالى [هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات ] نقل ابو زهرة تأويل الأشاعرة للصفات دون نكير ثم نقل كلام بن حزم ثم نقل كلام بن تيمية حين نقل بن تيمية عقيدة السلف و زعم ابو زهرة الذي لم يعرف عقيدة إمامه الأشعري فضلا ان يعرف عقيدة السلف أن هذا القول الذي نقله بن تيمية نسبه للإمام احمد و الى السلف و ليس بصحيح و للعلم القول الذي اعترض عليه ابو زهرة هو نفسه قول الأشعري و قول الإمام احمد بشهادة مرتضى الزبيدي الشعري يعني لا يعرفون حتى مقالات شيوخهم و يعترضون على مقالات غيرهم قال ابو زهرة في تفسيره ج2 ص 1116 : المنهاج الثالث : منهاج ابن تيمية ، وهو يرى أن هذه الآيات ظاهرة في معانيها ، فهو يقول : إن لله يدا ولكن ليست كأيدينـــــــــا ، ووجها ولكن ليس كوجوهنا وإن هذه معـــــــان حقيقيـــــة ، ويقول إن ذلك هو مذهب السلف ، وهو في هذا تابع لطائفة من الحنابلة ادعوا أن ذلك منهاج الإمام أحمد ...انتهى .. نرد على ابو زهرة من كلام شيوخه الأشاعرة لنثبت عدم المام ابو زهرة بعقيدة الشعري فضلا عن المامه بعقيدة السلف و اتهامه بن تيمية انه أول من صرح بتلك الأقوال و نسبها الى السلف قال الأمدي في كتابه أبكار الأفكار ص 451 : كونه زائدا على ذاته ((اي الوجه )) وما له من الصفات لا بمعنى الجارحة، وأنه وجه لا كوجوهنا كما أن ذاته لا كذواتنا، كمـــــــــــا هو مذهب الشيخ في أحد قوليه. ومذهب السلف؛ وإن كان ممكنا إلا أن الجزم بذلك يستدعى دليلا قاطعا؛ ضرورة كونه صفة للرب- تعالى ولا وجود للقاطع هاهنا. و قال عن صفة اليد و في نفس المصدر ص 454 : وأما إثبات اليدين بالمعنى الّذي أراده الشيخ أبو الحســــــــــــــن الأشعرى فيستدعى دليلا قاطعا؛ لما سبق في الوجه، ولا قاطـــــــع قال مرتضى الزبيدي في الإتحاف ج 9 ص 409 : وقال الامام أحمد ان يديه ليست كيدينا ولكن له يدان هم صفتـــــــــــان حقيقيتــــــــــــــــــــــــان وكذا قال فى الوجه ووافقهم الامام ابو الحسن الآشعرى فى هذا المعنى ...انتهى ..
اللهم بارك اللهم بارك اللهم بارك ... أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحفظك وأن يزيدك من علمه وفضله وأن يرزقني وإياكم الإخلاص والمتابعة والصدق والقبول في القول والعمل والنية والقصد ويجنبنا جميعاً النفاق والرياء والسُمعة وألا يجعل حظنا من أعمالنا مجرد كلامنا ..... انا لست بطالب علم ولا اي شيء ، مجرد عامي محب للكتب والعلم واستفدت جدا من طرحكم ..... ارجو أن تُزيدنا من دروسكم وأطروحاتكم ، والله منذ مدة طويلة ما سمعتش حد لمدة تقترب من الساعتين
1:34:33 هذا الإستغراب من بقاء كتب شيخ الإسلام كان منذ عصر الشيخ يا مولانا وقد أجاب تلميذه الحافظ ابن عبد الهادي " " وكنا نعلم أن لله عناية بالشيخ تقي الدين وبكلامه وبكتبه, لأنه يذب عن سنة نبيه عليه السلام تحريف الغالين, وانتحال المبطلين, وتأويل الجاهلين وقد رأيت بنفسي من خرق العادة في حفظ كتبه وجمعها وإصلاح ما فسد منها ورد ما ضاع ما لو ذكرته لكان عجبا وفتنة"
دكتور . قد يكون غاب عن معاليكم . ملحظ رآه العلماء في ابن تيمية رغم اخلاصه واجتهاده . وهو ملحظ رأوه كذلك في امثاله وهو التجاسر على خرق الاجماع … في تناول النص المقدس والاصول التي استقرت عليه علومهم الموروثة والمتسلسلة كابرا عن كابر الى سيد الخلق ﷺ . لاحظ انهم كانوا يرون ان هذا العلم نسب وسلسلة من الاجازات لا ينالها كل قارئ او حافظ … . لذلك ترهم لا يعدون البخاري رغم جلالة قدره فقيها .. ولا الرازي رغم مكانته مجتهدا … وهكذا فهموا ان هذا العلم من الصعب ان تحوزه كله ولكن يكفيك ما يوصلك الى الحق … ثم تتخصص في جزء من اجزائه وتتقنه حتى توصله … وتعلمه لابناء المسلمين وتحوز الاجر والمثوبة والخيرية . لاحظت أن اكثر علماء الأزهر الثقات … كانوا ينتقدون الشيخ محمد عبده لانه فتح فتحة التجرؤ على الفتيا وترك الدراسة المنهجية على مذهب معتمد . وهو ما صرح به شيخ محمود شاكر رحمه الله في مقدمة أسرار البلاغة
لا توجد نظرية كهذه، ما هذا إلا توهم من الذين فهموا نصوص الوحي فهماً عقيماً لم يفهمه المشركون الأوائل من قريش حتى، و إلا لحاججوا به النبي صلى الله عليه وسلم، فدعك من الهراء هداك الله.
مار من هنا ، ولست من المتخصصين ولا اقترب من عتبتهم حتى، لكن متثقف ومحب للتراث. لا اخفي اعجابا بدفاعكم عن التراث الاسلامي واهله وانصافكم عموما وخصوصا في شيخ الاسلام من مخالفيه والجهلة والمتسلقين. واعداء الاسلام المستشرقين @أحمد وجيه
ابن تيميه لا عبقرى ولاشئ منهجه تلفيقى بحت والقوم يغرى بهم بكثرة الأوراق والمجلدات وهى خاويه أصلاً فضلاً عن امتلائها بالسفسطه القوم لو تفننوا فى علم الكلام لما طاروا بابن تيميه هذا المطار واحدثوا هذه الضوضاء
الكلمة كافية. المعنى ليس بلسياق. هذا الفكر الإتامالوجي صحيح في اللغات غير العربية ، العربية معانيها ماخوذة عن جذور الكلمات ، هي اللغة الوحيدة كذا لها اونتولوجيا لنفسها عن نفسها. ابن تيمية اخطأ في تطبيق فهم اللغة ، لم يسبق عصره. أما ما قلت عن الافكار و الذوات ، هذا أيضًا فكر ارستوطيلي وضع في غير محله و خارج سياقه بل و إن هذا الفكر البدائي الذي تم رفضه حديثًا من قبل شومسكي و ويتجنستين
اي خير قدمه ياترى؟!!! خير التشبيه في القدر المشترك ام خير مقياس الاكملية عنده ام خير قبوله بان الله يجلس نبيه معه على العرش ام خير ان لله تعالى قدم وساق ويد واصابع وابهام وخنصر وحقو ووجه وله ثقل واطيط على الرحل ؟؟!!!! أليس هو هذا توحيد اليهود ؟؟؟ اتقوا الله في تنزيهه وتوحيده وصمدتيه. كلمة سببح لله تكفي تنزييه وكلمة احد تكفي له
رغم خلافي معك ف رؤيتك لابن تيمية إذ أرى ف كلامه كثيرا من التناقض بل والدعاوى غير المنطقية والمغالطات الظاهرة ف كلامه لكن استفدت من حلقتك ف قراءة ابن تيمية
عن أم هانئ رضي الله عنها قالت : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة وله أربع غدائر . رواه الترمذي (1781) وأبو داود (4191) وابن ماجه (3631) . والحديث : حسَّنه ابن حجر في "فتح الباري" ، وصححه الألباني في "مختصر الشمائل" (23) . عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضرب شعرُه منكبيه . رواه البخاري (5563) ومسلم (2338) . وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : كان شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أذنيه وعاتقه . رواه البخاري (5565) ومسلم (2338) . وعن عائشة رضي الله عنها قالت : كان شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم فوق الوفرة ودون الجمة . رواه الترمذي (1755) وأبو داود (4187) وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" .