نكتب لأننا في حاجة للنسيان، أو لمزيد من الألم، موجهين نداء استغاثة.. هكذا كتب الروائي الجزائري واسيني الأعرج في روايته "طوق الياسمين" التي تسرد سيرته الذاتية في مدينة الياسمين دمشق
تابعت الحوار بشغف ،وتركيز على كل حرف وكل إحساس أغنى الحوار، أشكر المذيعة المتميزة التي استطاعت نثر عطرها كذرات الأوكسجين ليتنشق الكاتب المميز واسيني بذكريات العطاء ،ويتحفنا بألق الحضور د. هيام خضر 1/12/2015