الكبير كبير..ويبقي السؤال وهو عقلية وذكاء وبصيرة ناصر في اختيار هذا العبقري من وسط خليط كبير من الصحفيين ليكون المستشار السياسي .. لقد تنبأ بتقسيم العرب وكل دوله تاخد نصيب علي حده مما يسمح به الامريكان والصهاينه وده حذر منه في مقاله في الاهرام بعد اجتماعه مع كسينجر الصهيوني صديق السادات اللي اجتمع معاه في استراحة خزان اسوان بدون ثالث الا الله وبدون محضر اجتماع. وتنبا بفتيت القضيه عن طريق قبول حل جزئ وهو ما سماه عمدة اريحا وهذا حدث في اوسلو ٩١. لذلك ابعده السادات لانه كان خطرا علي مشروعه مع الامريكان واليهود
هيكل معروف، بماله وماعليه، ولكن ما أدهشني حقا ولايزال يدهشني، هو مدى تقدم وتحضر الكويت في تلك الفتره... لا أتحدث من خلال هذا اللقاء فحسب... وإنما من جوانب كثيره جدا لاتحصى، وأنا متابع! فمالذي حدث؟!
ستظل مشكلة العرب وأفتهم هو العصبية الجاهلية وكرهم لبعضهم البعض وحسدهم فيما بينهم ومخاطبتهم ود أعدائهم وحب الزعامة الوهمية والكبر والغرور بلا سبب ولا دليل لذا لن ينهض للعرب ابدا دولة ولن يفلحوا أبدا
لم تستخدم دول الخليج ذات السيولة النقدية الهائلة واستخدامها بالانتاج بالمنطقة ...تخيل أين كنا بنكون لو اخذو بهذه النصيحة !!! وشوف أين نحن الآن لعدم استخدام لا المال ولا وحدة عربية ...
هل تعيش الخرافه حتي بعد اكثر من ٤٠ سنه من وفاة الزعيم..اعتقد ان جنابك لابد ان تقرا اكثر وتتخلي عن تابوهات بعد فاقدي البصر في العالم العربي...وما اكثرهم ..ارجو ان تتعرف عن تاريخ الرجل في عالم الكتابه والصحافه وربنا ينور قلوبنا وعقولنا. ونشكر الاخوه في الكويت لاستضافة هذه القمه .
هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين. كفانا كلام مرسل. هل ظهر عند جنابك او جناب غيرك مثله بعد كل هذه الاعوام.. نرجوا الالتزام بحرية الرأي واستخدام الادله قبل الحكم علي الاخرين
هيكل جاي للخليج مستكتب من صحف اجنبيه كمستشرق عربي في الخليج ويقولها بكل صفاقه .. زين انه جاء الخليج وشاف انتخابات الكويت الحقيقة والديموقراطية وقت ماكان يمجد الانقلابات والنكسات… صحيح ان الكويت مدرسة