بعد حظور احد المباريات علمت ان الخلل والتطرف والعنصريه الدينيه والمناطقيه والقبليه متفشي في البلد بشكل يدعوا الى القلق يجب خروج اناس مثل البليهي في جميع قنواتنا الفضائيه بدلاً من مشايخ الفتن والرجعيه باسم الدين
حياكم الله. اكتب هذه الكلمات وعيني تدمع بسبب اني اكتشفت ان في الجزيرة في ناس عقلاء يميزون بين الحق والباطل . لاني كنت ماخذ فكرة أن الاصلاح بعيد جداً. وشكراً.
الاستاذ البليهي استطيع ان اشبهه بكائن فضائي يتكلم مع قبيله بدائيه في ادغال افريقيا مهما قال ومهما حاول لن يغير افكار مجموعة من المتطرفين الذين تم برمجتهم و الذين يرون انفسهم احباء الاله وهم لايملكون اي شي يؤهلهم لذلك سوى النفاق وادعاء الخير وادعاء العلم وادعاء الاخوه وهم اكثر الامم خيانة لبعضهم واكثر الامم تخلفا وعصبية وجهلا واقلها علما واخلاقا وتطورا بل اسوأ من ذلك ادعاء ان الجهل والتخلف هو العلم الذي سينيرون به العالم وفوق ذلك كله وضع القدسيه الالهيه على جرائم خطيره كالقتل والسبي والاستعباد والتكفير وامتهان المرأة واستحلال الاموال والاعراض والارواح وانتهاك حقوق الانسان وسلب الحرية والتفكير والبحث وتكريس ثقافة القطيع و لتلميع كل هذه الرذائل واقناع العوام والبسطاء بها يتم الباسها ثوب الدين والقداسه وانها تقود الى الجنه وهي الطريق المختصر اليها ولك ان تتخيل كيف يكون حال من يؤمن ان هذه الرذائل هي اقدس مايمكن ان يفعله في حياته التافهه ومحاربة كل من يفكر ويفسر النصوص بطريقه تنويريه تتفق مع الحضارة البشريه وتتناسب مع كل المجتمعات والقيم التي توصلت لها هذه الحضارات واستغرب كيف لايستمع لمثل هذا المفكر الكبير بينما يتم افساح المجال لمجموعة من الحفاظ المتخلفين والذين يتم تسميتهم كذبا وزورا وغشا بعلماء وهم لايملكون الف باء العلوم الانسانيه التي تؤهلهم لتفسير النصوص الدينيه الاصليه انها مهزله ليس بعدها مهزله اقول للاستاذ البليهي لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
حياك الله. اوحييك على هذه البصيرة . لكن واجبنا ونجاحنا هو في كيفية تغيير الواقع بصبر ومثابرة من خلال التأثير على المقربين بصورة إيجابية ويجب البدء من الجيل الجديد الصغير وتدريجيا سوف نصل الى المطلوب. و شكراً.
انت وانا والبعض او ربما الكل الذي مر من هنا عندنا ذات القناعة ،، اظن ان المشكلة ليست في ان لم يقتنع احد بل في تباعد المقتنعين انفسهم ولو جمعهم عمل لاستطاعوا ان يحققوا الكثير ..
للخائفين من التفكير كل ما هناللك كن ايجابي ف مجتمعك وافعل كل ما يرفع من شاءنك ومجتمعك وابداء الراءي حتى لو خطأ ستجد من ياخذ بيدك مع اخذ بالاعتبار التوافق مع المبادئ المعمول بها وليس الصغاءر التي ترجعنا الى الخلف.
حياكم الله . اكتشفت إن سبب تخلف العرب هو نسبة الاوكسجين في الهواء . . . ولحل هذه المشكة يجب زراعة الاشجار ذات الاوراق الخضراء على مدار السنة لزيادة نسبة الاوكسجين في الجو . . . وهذا ليس صعبا او غير مقدور عليه . . . بعدها بي 40 سنة سيتغير العرب . . .
عندما يتخلص الإنسان من التعصب ( الديني أو المذهبي أو العرقي أو الطائفي) يمتلك الفكر الحر وتقييم الموروث الإنساني الذي جائنا من قديم الزمان بكل عيوبه ولكي نعيش في بيئة نظيفة يجب علينا ان نمتلك أنفسنا أولا ونجتهد في معرفة الحقيقة حتى لو كانت هذه الحقيقة تخالف ما ورثناه من عادات وتقاليد... تخالف منطق العقل الإنساني. وهنا أنا رأيي لا يجب ان تكون خطوط حمراء على آي شيء, دينية كانت أو تقاليد تخالف الفطرة الإنسانية الف تحية إلى كل من اجتهد وقدم فكرة أو قراءة موضوعية لأحداث التاريخ المليئة بالأشياء السيئة
الاستاذ البليهي يخلط بين الوعي والعقل فالوعي هو التفكير ضمن المعارف المكتسبة من البيئة كما تفضل وان قال ان الانسان مبرمج ببيئته وهذا صحيح بالنسبة للوعي بينما العقل دائما يفكر خارج النسق كما اشار لذلك في حديثة اما ان يتعطل العقل عند الكثيرين الذين يتصرفون بالوعي فليس دليل ان وعيهم هو عقولهم شكرا للدكتور البليهي
لا استغرب ان الاستاذ البليهي يجد صعوبة في طرح افكاره لان الفكر يترسخ بالاسغاء والانصات واجمل صورة لذلك هي القراءة افكار البليهي هي افكار العصر ... لكنها ستكون جدا غريبة لامة وشعب لا يقرا ولا يسعئ كل فرد فية لتحقيق الذات وتحقيق الوعي الجمعي
حياكم الله . الاسلام خنق وحنط في السقيفة وعلى يد عمر بن الخطاب وأصبح شعائر وسيف وصراع على السلطة وإلى يومنا هذا في حين هو دين العلم والعمل . . . قال تعالى ( إن في ذلك لايات لقوم يتفكرون . . . إن في ذلك لايات لقوم يعقلون . . . إن في ذلك لايات لاولى الالباب ) . . . كتاب الله كله علم و فيزياء و كيمياء و فلك و طب و هندسة . . . .
العنف يجب ان يفرق بيننا والإنسانية ككل ،، ففي السؤال عن العنف وإقبال الشباب اليه في اعتقادي تشجيع تعدد الزوجات مهما كان تدني دخل وفكر الذكر ما ينتج كثرة الأبناء ما لا يستطيع ان يرعى ويربي بالطريقة التي نرجو يقابل ذلك عدم منح العاطل ما يسد حاجته فيأتي دور الصيادين الذين يبحثون هذا النوع الغالب متخلف ومحتاج لعدم قدرة ذلك الراعي التقويم وعدم سد الحكومة ( التي سعت لذلك الجهل والاٍرهاب او العنف والا لم تكون تلك الخصوصية بين العالمين ) الحاجة التي تعفه عن تلك الحاجة بما تتطلبه الحياة حتى يتوظف كما هو معمول به في العالم المتحضر الذي يمنح راتب حتى لمن تزوج هو وزوجه وبنيه مضافا ذلك التهييج ممن لزم المنابر دون حكمة بل فقط حفظ للقران الكريم وقراءة خطب سالفة لا تتوافق مع العصر ،، فخصوصيتنا لا تكون بسؤال عن الانسانية ككل ما يجعل السؤال غير منطقي خصوصا القتل والدمار في ديارنا العربية والإسلامية دون تلك الانسانية وسؤاله الشامل عنها ،، والغريب يتساءل ايعقل يعلم المجتمع ضد نفسه الجواب في الحالات الطبيعية نعم لا يعقل وليس الحالات الشاذة التي نعيشها في عدم المساواة بين الناس ،،
نشر الجهل والاميه والعبوديه وأمتهان دور الأمهات وتحقير المرأة وخاصة الزوجة ومنعها من التعليم وزواج من القاصرات لمنعهم من التعليم هو من رسخ الجهل والاميه والعبوديه تحت ستار الدين ظهور ما يسمى رجال الدين خلق امة جاهلة بالدين لانهم دمرو الدين وجعل منه سبوبه وسيلة عيش دون ان يقدم للامة شيء لا علم ولا دين ولا ضمير ولا اخلاق