الدقيقة 46 أولا مش مسموح ينحكى على الاستاذ بسام كوسا بهالطريقة وكأنو عم بيمننو, يعني مع كامل احترامي للفنان القدير زهير رمضان لكن لا يمكن ولا بأي شكل من الأشكال المقارنة ما بين التاريخ الفني الإستاذ زهير رمضان والتاريخ الفني العريق للإستاذ بسام كوسا ياللي لعب أدوار لا تعد ولا تحصى مع اتقان كامل لجميع الأدوار رخم اختلافاتها وتعقيداتها. ثانيا كون الإستاذ بسام كوسا لم ينجح بالإنتخابات هذا لا يعني عدم جدارته مع اني متأكد انه جدير بأي منصب فني ممكن انو يترأسو. ثالثا كيف بينقال عن بسام كوسا انه شو قدم للناس وشو قدم لفنو مع العلم انو بسام كوسا هو أحد أعمدة الدراما السورية هذا وإن لم يكن أقواها.
الدقيقة 37 بكل دول العالم وبكل النقابات لازم يندفع مستحقات النقابات واللا بينفصل الشخص وهاد أمر عادي بس بنفس الوقت لازم كل شخص مسجل بالنقابة بيطلعلو افضلية او بعض المساعدات
كل الاحترام للجميع أنا معجب بالأستاذ زهير كثيرا واحترمه كثيرا لكن محبتي تقتضي مني النصيحة أنا افهم رجل الدولة كشخص في منصب ما يجب ان يكون مستوعبا وحليما ويقبل كل الانتقادات بصدر رحب ولا يدخل في مخاصمات أو مهاترات كلامية أكرر نصيحتي من باب محبتي
زهير رمضان بصراحة لايليق بك مكانك وبشار اسماعيل وبسام كوسا افضل منك بسام كوسا مخضرم وتمثيله هادف وجميع النس تحب اعماله اما انت اعماللك كلها فاضية وشريرة تدل على شخصيتك اما بشار اسماعيل محبوب تمثيله جميل وممتع روح انت من الفنانين ثقيلين الدم هذه الحقيقة بسام كوسا وبس وانت فراطة
الرجل يحمل مواصفات تتطلبها المرحله التي يمر الشعب السوري لاتتوفر بنرجسي بسام كوسا هذا بسام كوسا يمتلك صفات اخرى لاتتناسب مع حاله الناس ممكن ان يكون بسام نقيب فنانين في ظروف مختلفه عن هذا الظرف عليه ان يفهم ذلك
I'll be loving you زهير رمضان لايستحق لقب فنان ..شخص بلا اخلاق وخاين وفاسد ومجرم ..وحقير جدا ..وعن جد ابو جودت بكل معنى الكلمة ..اذا كان بنظرك وطني فهذا يعني انه لايوجد وطن
الله يرحمك كلامك كلو كذب من لقصف بلبراميل المعارضة لديها طيران ثانية انت فنان شو دخلك بلسياسة يعني كل لازم يئيد لبشار لتقبلو لا الفن فن وثانية جبلي ممثل معارض طلب من حلف النيتو التدخل لا
كان يوجد في سورية قبل الثورة فنانين كبار وعمالقة وكان زهير رمضان لا يملك أي قيمة أو حجم أو شعبية مقارنة بهؤلاء العمالقة الكبار فهو كان دائما يأخد دور ممثل ثالث أو رابع ولم ولا يأخد أدوار بطولة أول أو ثاني في جميع الأعمال التي مثل فيها وعندما غادر من سورية الفنانين العمالقة وقوفا مع ثورة الشعب الذي أحبهم وأنكفأ الباقي منهم عن الظهور في الأضواء ولم يتبقى في الميدان غير هذا القزم الصغير زهير رمضان وظن نفسه بأنه عملاق كبير وهنا قام بأستخدام أسلوبه الذي نشأ وتربى عليه في حزب البعث وهو كتابة التقارير والوشاية والتشبيح على كبار النجوم والفنانين السوريين لكي لا يعودوا إلى سورية والى الأضواء لكي ( لا يعود ويظهر هو على حجمه الأصلى الطبيعي ) ويظهر مدى صغر حجمه وقبحه وبشاعته ونذالته اللواتي أوصلنه إلى ان يكون عضو عامل في مافيات النظام الإجرامية كمجلس التصفيق ونقابة تشليح ونهب وقمع الفنانين
