شكراً رانيا على هذا اللقاء الرائع وأفتخر بقصيّ الانسان الذي أتمنّى له السعادة بكل أيامه , ويااااااا ريت تصل أفكاره لجميع الشباب ومن بينهم ابني لرمي كلّ موروثه الذي أعترف أنني كنت جزء من ايصاله له , وأعترف بكل أفكاري المغلوطة التي بنيت أساساً من موروثات بالية ,
الإسلام ينظر للمرأة فقط كآلة جنسية ، وخير دليل في سورة النساء :《 وإن خفتم الا تقسطو في اليتامى فانكحو ماطاب لكم من النساء مثنى وتلاث ورباع فإن خفتم الا تعذلو فواحدة او ما ملكت ايمانكم 》
المشكل ديال الاسلام انه خضع لمجوعة ديال الاجتهادات (فالمنحيين) و عطانا عدد كبير من الاسلامات فيه الكيوت فيه المعتدل فيه المتشدد و فيه المتطرف عا اللي بغا يشوفهم اسلام واحد و صافي.
@@the_president نعم متافق معاك الاسلام لي كان فالمغرب قبل التمانينات كان اسلام معتدل وزوين غير دخلات الوهابية السعودية والاخوانية وقنوات الشرق الاوسخ تما فين تناكت
@@ouranos9786 كاينة مسالة اخرى وهي خيبة امل لمغاربة فالاسلام السياسي. يمكن نوصلو لحرب اهلية اللي الاتباع ديالهم غادين و كينخافضو بالمقارنة معا 2006 حتال 2015 و يمكن غادي يديو لفلوس و يمشيو و كيف كيقولو رخيصة بتعليمة ولكن الاسلام كنضام حكم مابقاش عندو امل.
اولا اعجابي لصاحبة الصفحة ثانيا .. الاستاذ قصي طبيعة كلامك وأفكارك رائعة ...أنا كمؤمن أجدها انك تقدم افكار جيدة لمعرفة الله الحقيقي والتقرب منه بعكس ما يفعله الشيوخ من أبعاد المومن عن الخالق
لقاء اكثر من رائع .مفيد ومغذي للفكر الحر ولمعرفة الحق خارج الصندوق ...اتمنى لك الاستمرار باستضافة اشخاص مروا في تجارب وخرجوا من بوتقة التعصب والتجهيل والمتمثلة بتقديس الحرف اكثر من تقديس النفس التي حرم قتلها ....
فخور بيك ، اتمنى أن لا تتعرضي لمضايقات . كيفما كان الحال المغرب من الدول الأكثر إنفتاحاً في المنطقة . يجب فقط تفادي الوقوع في فخ بعد التهم المجرمة للأسف
يا سلام عليك يا قصي........انت من اروع بني البشر الذين عرفتهم من ذي قبل أعتز وافتخر بشخصك الكريم .أخلاق ومثل عُليا وكلام منمق صافي لا غبار عليه .. طلاقة لسان ليس لها مثيل😘😘😘😍😍😍🥰🥰🥰🥰😇😇
مرورا بحبيب الجماهير المغربية هشام نوستيك والفيلسوف العقلاني أحمد سامي وخفيف الضل قصي بطار. أود لو تستضيفي لنا محمد رفيقي ( أبو حفص ) أو أحمد عصيد ورشيد إيلال من المغرب .والدكتور جورج بول كأول شخصية مسيحية من الشقيقة مصر ولا تنسي أدم المصري أما التحدي الأكبر هو حامد عبد الصمد..كل هؤلاء الجباهدة أعتبرهم ( سادة) التنوير .لكن سلاحهم الكلمة والكتب لهزم عدونا جميعا وهو الجهل. وليس المتفجرات كما يفعل أصحاب العقول المتقوبة .اختياراتك موفقة سواء في المجال او في نوعية الضيوف.
تقول دينك دعاك على التفكر والتدبر. ماذا عن لا تسألوا عن أشياء تبدى لكم تسؤكم؟ لماذا يكفروكم عندما تسألوا وتناقشوا دينكم؟ لماذا يفرضون عليكم ان ان من عليه ان يتكلم بالدين يجب أن يكون عالم بالدين ومن أهل الاختصاص هل سالتوا أنفسكم لماذا؟
حوار جميل ومثمر..! ملاحظة مهمة لك يا رانيا.. الصوت عندك فيه نوع من الارتداد.. وجب عليك التكلم في مكان فيه عزل لارتداد الصوت مثل ماموجود عند قصي.. صوته واضح جدا.. تحياتي لكِ..
بحق الآلهة ! اعذروني ياأصدقائي، لكن كلما نظرت الى رانيا ابو العيش .. كلما آمنت بالهتنا افروديت ! بحق عشتار وإيزيس وإينانا و فينوس ! يالعيون رانيا الرائعة ! مع كل احترامي الصادق لها ولاهلها...
16:40 قلت في هذا التوقيت بأن عدم قبول الله لصلاة عبد اذا لم يتوضأ أو ما شابه هو تصغير للاله.. السؤال هو ما هو المنطق عندك لتكبر وتصغر؟ أنا أراه من منظار مختلف تماماً، أنه تعليم على وجوب الدقة المتناهية، سواء في الفعل، أو التوقيت، فالدين علمني أن أصلي بأوقات معينة وأنا اليوم وبفضل ذلك لا أتأخر على مواعيدي لأنني تعلمت الدقة في الوقت من الصلاة والصيام (عداك عن الفوائد الأخرى التي تعلمتها) والدين علمني الدقة في العمل فهناك حركات في العبادات يجب أن تلتزم بها... اما الدعاء فالباب مفتوح لك .. أن تتكلم مع الرب بأي لغة تريد.. بأي طريقة تفضل.. حينها أنت تطلب منه وتتخاطب معه. أنا متابع لمعظم حلقاتك ولا زلت أتابعك لأنني أريد أن أرى الرأي الآخر ولا أبقى متعصب لطرف واحد.. ولكنني إلى الآن لم أرى بديلاً عن الدين والتدين الذي يعطيك معنى للحياة، وهدف، ويجعلك تحب عمل الخير لأنك تعلم بأن له نتيجة جيدة على عكس عمل الشر.
حوار شيق مع قصي ورانيا , أما عن هذه الحقائق المطلقة أعتقد إنها هي التي تشكل تقلص في حرية التفكير المنطقي . أما المسيحي الحقيقي هو من يعمل بكلام المسيح والمسيح جاء بكلام نَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ كقوله عاملو الناس كما تريدون أن يعاملونكم . فهناك فرق كبير بين المسيح والمسيحية وهذا الفرق قد يكون جليآ على مستوى سياسة الدول ولاحظ قول المسيح بأن مملكتي ليست من هذا العالم .ويقول أيظا "«لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. بَلِ الَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." (مت 7: 21)
صدقت يا قصي حينما قلت أن التصديق بشيء ما ليس من اختيارنا وإنما راجع لمدى تطابقه مع المنطق الذي يصدقه العقل .وهنا فكرتني ببدايتي في التشكيك وكنت أدعو الله بحرقة أن يصرف عني هذه الشكوك لأني حينها كنت أعتقد أن تلك الأفكار هي وسواس العقيدة كما يروج الشيوخ ولكن بحثت في موضوع الوسواس فوجدته مرتبط بالأفكار غير المنطقية عكس تلك الشكوك التي هي منطقية 100/100. وحاليا وأنا أستمع لهذا الحوار أقول في نفسي ألا يعتبر دخول هذين الشخصين الرائعين المهذبين (أنت والأخت الكريمة )جهنم فقط لأن عقلهم لم يستطيع تصديق خرافات جاءت منذ زمن بعيد
باش نهضرو واقعيين. هاد الحوار المباشر صوت و صورة بين شخصين كيبعدو على بعضياتهم الالاف الكيلومترات. هو اعجاز فزمن الرسول و سحر فازمنة اخرى. ولكن حنا بالنسبة لينا مسالة عادية. لان ولفنا عرفنا قرينا فهمنا الميكانيزم اللي كيعتامد عليه هاد النوع من التواصل. ادا كان الله موجود (والاسلام فعلا من عند الله) فربما الناس اللي كيحاولو يفهمونا و يقنعونا هوما اللي ماشي اكفاء و من الاحسن ليهم يمشيو يبيعو الخضرة. بدون اي احتقار للناس اللي كيبيعو الخضرة
طول حياتى مشوفتش بشر بالنوعية الغريبه ديه للأسف الشاب ده فى منتهى منتهى العبثية ولكن للأسف بيهوم نفسه انه منطقى لمجرد انه بيتكلم بشكل منطقى ده انته مش عايز توصل الحقيقة اصلا علشان الحقيقة هتقفل سكك الكلام اللى ملهوش معنى ده الفكر خلق للوصول الى شئ مش للعبث والهرطقات الكلامية الفارغه
الحقيقة من الصعب على اي انسان يعتارف انه حاليا مخطئ. يمكن يقدر يقول سابقا انا كنت خاطئ ولكن مادام مقتانع بموقف فهو دائما غادي يبقا يدافع عليه والادلة ديال الشخص الاخر غادي تبانليه هجوم عليه لا غير و خاصو باي طريقة يحاول يتصدى ليها. و تما اما كيتحول النقاش للشخصنة او العراك بداكشي اللي توفر الايدي الكراسي البصق الكلام النابي. و اما كيحاول يوجد تبريرات مظحكة للفكرة ديالو. الانسان العاقل خاصو دائما يكون عندو شوية ديال الشك و يخلي لعقلو حيز للتفكير. مايعتاقدش انه صافي وصل للحقيقة المطلقة. انا انسان كنبحث على الحقيقة ادا كان عندك باش تفيدني مرحبا. اما فقط توضعني فخانة نتا مسلم نتا ملحد نتا كافر باش تتقيا عليا معلوماتك على كل واحد فيهم فمكنضنش ان النقاش ممكن يوصل لشي نتيجة مغابرة لداكشي اللي انطالقنا منو اصلا. هدا ادا ما سائتش العلاقة اكثر. هاد المسالة غالبا كيوقعو فيها المسلمين لحقاش معرفتهم بالكفار و بالملحدين قليلة جدا فمجتماعتنا (الناطقة) بالعربية. وكتعتامد اما على المصادر الدينية بما فيها القران و الاحاديث و الشيوخ او على الاكثر على الانترنيت و التلفزة. كيقلب على ابشع الاشياء و كيلصقها بجميع الملحدين و الكفار. بينما الملحدين و الكفار العرب. اسرهم اصلا مسلمين الى الامس القريب عندهم اصدقاء مسلمين اللي ربما باقي معاهم فعلاقات مزيانة. فمكيعكسش التطرف على الجميع الا مني كيواجه شي متطرف النيت او شي واحد ممول و بالنسبة ليه الدفاع على الاسلام مهنة خاصو يقوم بيها بغض النظر على افكارك و داكشي اللي كتقول. الايمان و الالحاد جوج ديال الافكار اللي شغلو البشرية على مر التاريخ فلاسفة و علماء كبار تحدثو فالموضوع كل واحد عندو دلائل و براهين جدا مقنعة و فعلا من الصعب الاختيار بيناتهم. المسلمين كينتميو فقط لاحد الطرفين معا مجموعة ديال الاديان الاخرى و اللي كتتقاسم معاهم فكرة وجود الاله. و مع العلم ان الاسلام براسو مفرق لطوائف. كدلك و مثال الملحدين حتا هوما فاطار داك الالحاد كل واحد و التوجه ديالو. كاين المسالم كاين اللي ماشي مسالم كاين اللي عندو توجهات ايباحية و غير اخلاقية كاين اللي محافظ. الفرق الوحيد (خصوصا بالنسبة للدول العربية) ان الملحدين هوما اللي اختارو التوجه اللي بغاو يمشيو عليه. بينما المزداد فطائفة دينية و كيعتابرو راسو مسبقا على حق فشخصيا كيبانليا خاص يكون عندو حظ كبير فهاد الدنية. ولكن مني كنشوفو فحالة مزرية و كيكدب على راسو بالحمد لله على كل حال. فكنبدا يبانلك انه مسكين ضحية و كيستاحق الشفقة. خصوصا انه (وهادا كينطبق حتا على الملحدين المتطرفين) الدولة او الدول اللي كنعيشو فيها. الغالبية العضمى من قوانينها محايدة. وفعلا مؤسف بزاف ان الدولة ماتحاربش الدعوات اللي كتادي بالمتتبعين ديالها للهلاك بنائا على اخطاء (او جرائم) متوارثة دينيا. مثلا ضرب المراة... قتلها فحالة الخيانة الزوجية... قتلها ادا فقدات البكارة.. قتل المرتد ... الثأر هنا ماكندعيش لتقبل الخيانة ولكن وقعات الخيانة صافي يتفارقو علاش غادي يبقاو معا بعضياتهم صحة او يعتابر راسو بما انه عاقد عليها فمن حقو يقرر حياتها او موتها. بدل انه يفكر ولو كان فعلا زوج صالح و كيلبي واجباتو خصوصا العاطفية و فحدود المعقول بالنسبة للجنسية فماغادي يكونش عندها اصلا شي سبب انها تتقرب من راجل اخر. (الفقرة الاخيرة عا هضرة جابت هضرة ولكن شخصيا كنشوفها مهمة باش الانسان يقدر يعيش مرتاح فهاد الحياة بلاما يتسبب لراسو فمشاكل ممكن تكون كارثية او مميتة حتا بالنسبة ليه ادا خطأ التصرف)
صحيح حتا انا كنت هكاك ملي كنت مسلمة كان عندي الانحياز التأكيدي وأول فيديو شفتو فاليوتوب لي بدل ليا النظرة ديالي علة الإسلام هو ديال "فيق wakeup" "سبب توبتي" كنضن هادا هو عنوانو قدر يثبت ليا فدقائق بلي عندي انحياز تأكيدي وبدلني بزاف كانت هاديك نقطة البداية ديالي باش نقلب على الحقيقة بدون انحياز للإسلام
@@freewoman6656 ربما انا قبل بزاف من المتوسط الاول الخلق و التطور خلاوني فشك بين الامرين. ولكن مسلم و كنقول الله يسمحليا ادا فطرت شي نهار فرمضان ارتاكبت شي محرمة من المحرمات (لايت) ولكن اللحظة المفصلية كانت فاحداث 2001 كنت كنعيش فاوروبا كنعرف بزاف ديال الناس اللي بالنسبة للمسلمين هادوك كفار خاصنا نجاهدو فيهم تما قلتليهم نتوما اللي كفار انا مابقيتش مسلم. الانترنيت من بعد فقط ساعدني فالحصول على بزاف ديال المعلومات
من بعد 2001 حاولت نتعرف على المسيحية مشيت للكنيسة دخلت بركت معاهم نشوف شنو كيديرو جاتني داك الطريقة ديال التعبد ديالهم تقيلة قريت الانجيل (واحد من الاناجيل) جاني بحال الازلية ماقتانعتش بيها تاهيا. وليت ملحد. من بعد فالنقاشات بين الملحدين و المؤمنين (ماشي فقط لمسلمين) لقيت افكار مقنعة عند الطرفين واقتانعت اني مايمكنش نجزم واش الله كاين او ماكاينش ولكن الديانات خصوصا المسيحية و الاسلام مامقتانعش بيهم. و كنعرف ان اليهودية خاصك تكون من اصول يهودية. ولكن قريت عليها تاهيا و على الرجم عندهم تاهوما على تبخيس المرأة و بزاف ديال الاشياء الاخرى. مني اقتانعت انها تاهيا غير صالحة اكتاشفت انه ماشي فعلا خاصك تكون يهودي عا كادبين علينا لمسلمين.