يبدو أن الاخر هو مفهوم قبل ان يكون مشكلا اذ ثمة مسافه فاصله بين المفهوم والمشكل على اعتبار ان المفهوم يتحرك ضمن حالة السكون ولا نتعامل معه الا في مواضع سياقيه محددة داخل النصوص الفلسفيه غير ان المشكل يتموضع ضمن حالة الحركة فهو مسكون بالحيرة والسؤال ويدفع الى التفكير والفارق بين المشكل والمفهوم هو كون المشكل يمكن التعامل معه خارج موضعه السياقي فقد يشترك اكثر من فيلسوف او مفكر في مشكل ما كما يمكن لاي واحد منا ان يتخذ مشكلا فلسفيا لفيلسوف ما ويتعامل معه خارج موضعه السياقي في حين ان المفهوم شديد الارتباط بالموضع السياقي اكثر من المشكل . الا ان مشكل الاخر في الفلسفه المعاصرة سنتناوله كمفهوم قبل تناوله كمشكل وليس ذلك بغريب عن الفلسفه وهو ما نتبينه مع الفيلسوف " دولوز " في كتابه ما الفلسفه " الفلسفه هي فن وتشكيل وابتكار وفبركة مفهومات""
رد بالك ممنوع والله يطيح بيك واحد يصلح مش مسلم تخاف هلى روحك ننصحك ابعد على البراهين الدينية خاصة الإسلام ومتحكيش غي السياسة ولا اسماء رؤساء انا عملتها والأستاذ قلي كن تصير في لباك ما اكثرش من خمسة تجيب .
تندرج ضمن سياق ديكارت "انا افكر اذا انا موجود " وبهذا المعنى ترد انية الانسان اي ماهيته وجوهر وجوده الى ذات او نفس (واعيه) اي جوهر مفكر......... وذات متعاليه بذاتها عن الجسد بما هو جوهر متحيز مكانيا اي جوهر ممتد ومتعالية عن العالم وعن الموجودات ......