اللهم في هذه الليلة المباركة ليلة ال29 من رمضان 1445هـ اغفر وارحم عبدك عبدالله بن عبد العزيز ووالديه واخوانه رحمة واسعه واجزهم عني وعن اهلي وعن الشعب السعودي خير الجزاء اللهم امين .
ياحرارة دمع عيني من شفتهم رجعت طفل يذكر احلى ذكرياته ولاضاق الوقت اقول ايام فهد وابومتعب وابوخالد سقى الله ياوطن اوقاته ياوطن ليتك تعود وليت الموت ماخذاهم منا ولاتركنا لهقواته وليت العمر رصيد جوال واحولهم مابقى من عمري ودقاته قل امين ثم امين ثم امين الله يرحمهم ويسكنهم فسيح الخلد جناته
الله يوسع له في قبره ويوسع له ع صراطه ويدخله جنته وجميع من ساهم بهذه التوسعة .. امس اول مره ادخلها سعة وشراحة وبراد الله يجزيه واخوانه وملكنا سلمان على ماقدموه في خدمة الحرمين . والله مانجازيهم لكن مانقول الا جزاهم الله عن المسلمين خير الجزاء .
الله يرحمك ياااملكنا الغالي الله يجعلها في موازين حسناتك شهر12 /1436 يكمل له ثلاث سنوات مات وهو لم يصلي في التوسعه يااارب ارحمه ويصليها في الجنة إن شاء الله
رحمه الله وجعل الله قبره روضه من رياض الجنه وجزاه الله الف خير على مقدمه لاسلام والمسلمين وحفظ الله سيدي خادم الحرمين الشريفين ملك الحزم والعزم والخير والعطاء وحفظ الله سيدي والي عهده وكل أبناء الملك عبدالعزيز جميعا 🇸🇦☘️ دام عزك يا وطن 🇸🇦☘️
رئاسة الحرمين وبن لادن يلعبون في الحرم المكي كل السلالم الكهربائية الي بالحرم في باب الصفا واالمسعى سلالم صينية تشتغل ساعه وتوقف ساعة كيف يضعونها في الحرم مادري شي غريب وملفت للنظر الله يعزك يا خاام الحرمين ويطول لنا بعمرك
قصة ماعز بن مالك قصة ماعز بن مالك ماعز بن مالك الجهني[1] رضي الله عنه من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، من أشهر مواقفه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم موقف اعترافه بجريمة الزنا وإقامة الحد عليه، فقد روي أن رجلًا من الصحابة اسمه هزَّال [2] هو الذي دفع ماعزًا إلى الاعتراف بجريمة الزنا.. ماعز بن مالك الأسلمي [1] رضي الله عنه من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، من أشهر مواقفه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم موقف اعترافه بجريمة الزنا وإقامة الحد عليه. فقد روي أن رجلًا من الصحابة اسمه هزَّال [2] هو الذي دفع ماعزًا إلى الاعتراف بجريمة الزنا، فلما أصرَّ ماعز على الاعتراف بالجريمة رجمه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأن ماعزًا كان محصنًا، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يَدَعِ الأمر يمرُّ دون أن ينصح لهزَّال -والأمة من بعده- قائلًا: «وَاللهِ! يَا هَزَّالُ لَوْ كُنْتَ سَتَرْتَهُ بِثَوْبِكَ كَانَ خَيْرًا مِمَّا صَنَعْتَ بِهِ» [3]. وفي حديث أشراط الساعة مسخ قرده وخنازير الآن وما دمنا قد ذكرنا أمر ماعز فما أجدرنا أن نُعَرِّج على قصته لنرى أسلوب رسول الله صلى الله عليه وسلم في التعامل مع خطأ كبير كخطأ ماعز.. يروي بريدة بن الحصيب رضي الله عنه فيقول: جاء ماعز بن مالكٍ إلى النبي صلى الله عليه وسلم؛ فقال: يا رسول الله طهِّرني، فقال: «وَيْحَكَ! ارْجِعْ فَاسْتَغْفِرِ اللهَ وَتُبْ إِلَيْهِ». وفي حديث اشراط الساعه امور عظام قال: فرجع غير بعيدٍ، ثمَّ جاء؛ فقال: يا رسول الله طهِّرني،. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وَيْحَكَ ارْجِعْ فَاسْتَغْفِرِ اللهَ وَتُبْ إِلَيْهِ». قال: فرجع غير بعيدٍ ثمَّ جاء؛ فقال: يا رسول الله طهِّرني. فقال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم مِثْلَ ذلك حتى إذا كانت الرابعة، قال له رسول الله: «فِيمَ أُطَهِّرُكَ؟» فقال: من الزِّنا. فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَبِهِ جُنُونٌ؟»وفي حديث أشراط الساعة امور عظام جميعها تصد عن الساعه فَأُخْبِرَ أنَّه ليس بمجنونٍ فقال: «أَشَرِبَ خَمْرًا؟»وفي حديث أشراط الساعة مسخ قرده وخنازير وخمر ومعازف وينكم ولا مسخكم الله المهم وقذف فقام رجلٌ فَاسْتَنْكَهَهُ فَلَمْ يَجِدْ منه ريح خمرٍ. قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَزَنَيْتَ؟» فقال: نعم [4].وفي حديث أشراط الساعة مسخ قرده وخنازير الان وينكم امسختوا إننا نرى هنا موقفًا من أعظم مواقف العقل والحكمة والرحمة في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع أنه موقف رجم لإنسان، وهو أمر شديد ولا شكَّ.. إن ماعزًا جاء ليعترف بالزنا ليُقام عليه الحدُّ، جاء معترفًا دون أن يُكرهه أحدٌ، لقد جاء تائبًا مقرًّا بذنبه يُريد أن يتخلَّص منه في الدنيا قبل حساب الآخرة، والحدود كفارة -كما ذكرنا قبل ذلك- وقد جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلًا له: طَهِّرني. وقد شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوهلة الأولى أن الرجل قد ارتكب ذنبًا عظيمًا، فلا شكَّ أن هذا كان باديًا على قسمات وجهه، وعلى نبرات صوته، لكنَّه مع ذلك لم يسأله عن ذنبه، ولو من باب الفضول، فإنه أراد أن يتكتَّم عليه لئلاَّ يُقيم عليه حدًّا، وهذا من رحمته العظيمة صلى الله عليه وسلم، ولكن ماعزًا كان مُصِرًّا على الاعتراف، وصرَّح في المرة الرابعة بذنبه، ومع ذلك لم يتلقَّف رسول الله صلى الله عليه وسلم منه الاعتراف كما يحدث في كثير من بلاد العالم ويُسَجِّله عليه، بل راجعه أكثر من مرَّة ليتراجع، وذلك رحمة به، فسأل عن عقله: هل به جنون؟ فقالوا: لا. فسأل عن شربه للخمر؛ فلعلَّه قد أذهب عقله فاعترف بما لم يفعل، وحدُّ الخمر أهون من حدِّ الزنا للمحصن، ولكن ماعزًا لم يكن شاربًا للخمر.. إنها محاولات حقيقية من رسول الله صلى الله عليه وسلم لدرء الحدِّ والتجاوز عن ماعز، بل إنه صلى الله عليه وسلم في روايات أخرى التفت إلى قوم ماعز وسألهم: «أَتَعْلَمُونَ بِعَقْلِهِ بَأْسًا تُنْكِرُونَ مِنْهُ شَيْئًا». فقالوا: ما نعلمه إِلاَّ وَفِيَّ العقل من صالحينا فيما نُرَى [5]. وفي رواية أخرى حاول رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجد له مخرجًا حتى بعد اعترافه بالزنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم له: « لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ أَوْ غَمَزْتَ أَوْ نَظَرْتَ» [6]؟ قال: لا [7]. إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في نفسه لعلَّ ماعزًا لم يَزْنِ حقيقةً، فلعلَّه تأوَّل بعض أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم التي يُشير فيها أن العين إذا نظرت نظرًا مُحرَّمًا فهو نوع من الزنا، وكذلك اليد وباقي الأعضاء؛ وذلك مثـل قوله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا أَدْرَكَ ذَلِكَ لَا مَحَالَةَ؛ فَزِنَا الْعَيْنِ النَّظَرُ، وَزِنَا اللِّسَانِ المَنْطِقُ، وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي، وَالْفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَيُكَذِّبُهُ» [8]وفي حديث أشراط الساعة حظي اموت اشيمط زاني وانيك امي قبل امك واختك ومرتك وبنتك لين اعرف وش معنى ملك يمين و استبدال.
