نفس الصورة لمرحلة بوتفليقة ..... على سبيل المثال، الطيب لوح، وزير العدل كان رئيس عصابة و هذه سابقة خطيرة....هنا تفهم لماذا تقهقرت أوطاننا و سقطت في القعر.
عجبا لحكام الخراب العربى يظنون ان الشعوب لا تعرف عن سرقاتهم ولصوصياتهم ونهبهم لثروات البلاد والعباد ويظنون بغباء مطلق ان شعوبهم تنام مع أصحاب الكهف ثلاثمائة وتسع سنوات يا حكام الهزائم والسرقة والنهب والتهريب لثروات وأموال الشعوب المسلمة فالله المنتقم الجبار لكم بالمرصاد ثم لاتنسوا بان الله لن يهملكم ولابد لكم من يوم تنتهى أحلامكم ويلعنكم الله وملائكته وإنسه وجنه لانكم لصوص بقانون ونهايتكم الربانية حتمية بحكم قضاء الله وقدره لا قانون ولاشرطة باعت الأمن والقانون للحكام الظلمة فهم شركاؤهم فى جور والظلم والتعدى والسرقة بسم القانون وما كان ربك نسيا .؟؟؟.وقال تعالى (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ (42) سورة ابراهيم صدق الله العظيم .. المهم طار شين العابثين بنعلى والعقبا للصوص ونهاب وقتلة وظلمة ومجرمين بسم القانون الوضعى عدو للشعوب وللحق وللحريات وللكرامات شعوب مسلمة مسالمة محبة للخير فسرقوها وفقروها وضيعوها بسم القانون .؟؟؟.فالقانون طبقوه بالمقلوبفبه أكلوا مال وحقوق الفقراء وبه غضو الطرف على الأغنياء من أصهارهم وخدامهم وغلمانهم وعبدتهم .؟؟؟؟؟؟؟؟؟. للأسف هذا هو حال عالمان العربى والإسلامى نهب بلا نهاية وظلم بلا حدود .؟؟؟.أما القتل خارج القانون وفى كل السجون والمعتقلات فحدث ولا حرج .؟؟؟؟؟؟؟.
80/100 des jeunes ont causé cette révolution rêvant d'une belle vie dans leurs pays pleins de richesses; mais dommage rien de tout ca que le chômage et la misère. Un type licencié ne se permet pas de boire un café .
لمن لا يعرف كاترين قراسييه مخرجة الكتاب أخذت رشوة مليون يورو للتراجع عن إصدار كتاب ملك الغرب محمد السادس... الأخير ربح القضية ولم يصدر الكتاب نظرا لطمعهاو قبولها الرشوة.
ذنوب ما حصل في تونس و الذي لا يزال يحصُل بسبب كتابها خرجوا فيها لما حاولت إبتزاز الملك محمد السادس الذي كان أذكى منها، فقضى عليها و عرَّى الصحافة الفرنسية بِرُمَّتها بحجر واحد !!
الغبي هو من لم يفهم أن قبوله لإبتزازها كان خُدعة ليُسقطها في الفخ و يقيم عليها الحجة لأن المحكمة لا تأخد بالكلام بل بالحُجج، فأعلمَ محاميه الذي أعلم الشرطة !! المهم هو أنها هي نفسها إعترفت بالإبتزاز و الطمع في فيديو بعدما خرجت من السجن و اعترف صحافي فرنسي في فيديو آخَر أنها بفعلتها تلك تسببت في فقدان مصداقية الصحافة الفرنسية بِرُمّتها لدى الرأي العام !! إوا فاش بقيتي نتا ؟ شكون الغبي دابا ؟؟