بعد سقوط حكم نميرى ايام الجزولى دفع الله جو ناس حزب الامة ومعهم الصادق المهدى يطالبون بمظالم ال المهدى ونهبوا مانهبوا تحت هذا المسمى والان مازالوا ينهبون مابنسسى المرتزقة فى السبعينيات تاريخ اسود لحزب الامة طول تاربخة وسيظل لانة حزب جهوى يمثل جهةمعينة
حتى لو سلمنا الحكومه لرمتالي شريف لانسمح لي اي حزاب من الأحزاب ان يدق كراعو في السودان انتو مابتخجلو عايزين تسلقو للسلطة على جسس الشباب والرجال والمواطنين مستحيل دا يحصل
زرزرها زرزرها بلا السجمانة الرمدانة الكويس بعد كده لا حزب ولا اتحادي ديمقراطي الحزبين ديل خلاص بعد كده يشوفوا ليهم حواشات يزرعوها بنفسهم . كنستوا اموال الضعفاء يارمدانين .
اولي لك البعد لقد شاركتم في سفك الدماء وهتك الاعراض وتشريد المواطنين اولي لكم البعد عن السودان والا تحملوا ما يلاقيكم جزا ما فعلتموه في هذا الشعب البري
يا اختي الدكتورة مريم الصادق حزب الأمة اول ما جاء بالنرتزقة لغزو السودان يوم اثنين أغسطس ١٩٧٦ عن طريق ليبيا ضد الرئيس الراحل نميري واغلبية المرتزقة دولة كوبا
كوبا شنو البترسل مرتزقة, الزول فيكم مايبقى سميع ساي لكن يمشي يعقل الكلام البسمعو كان صدق ولاكضب. كل الشاركو في 76 هم سودانيين وفي شهادات موثقة وحتى الاعدموهم والحاكموهم كلهم سودانيين. صحيح القذافي دعمهم وجاؤوا من ليبيا لكن كعادتنا بنصدق كضب قيادة الجيش انه في مؤامرة كونية تستهدف السودان
حزب عندو جيش وعاوز يحقق لينا ديمقراطية بالله هل يعقل ذلك...هو سبب التدخل الخارجي في السودان لأنهم عرفوا بأن هذا البلد لا يوجد فيه شخص عاقل،ظهر لهم ذلك جليا من اللذين يدعون بأنهم سياسيين ويمثلوا الشعب بهذا المستوى من الغباء ،والتفكير الغير مسؤول والانحطاط الأخلاقي..بالله كيف يثق بأمثال هؤلاء على إدارة بلد . جيش الأمة دخل من إريتريا إلى كسلا بعد أن قام الارتريين بتجريدهم من السلاح،فدخلوا بأيديهم وتم استقبالهم بكسلا وصرفت لهم أموال ثلاتة الف للسنة،يعنى العندو سنتين اخد ٦ الف وتركوا شددهم وملابسهم القديمة بمدرسة كسلا الصناعية ودخلوا سوق كسلا واشتروا ملابس وشنط ومن ثم ذهبوا الخرطوم كأنهم مغتربين هههههههه.