الجنجويد الدعم السريع صنيعة كيزانية اسست لابادة الشعب وقد قامت ولا زالت تقوم بدورها كاملا وهىوصانعتها رمم الكيزان شئ واحد وان اختلفوا وتفاتلوا فهاكذا خوةالكلاب
أستاذنا المحترم/خالد محي الدين 💚💚🤍🤍💚💚اذا كان منك عشرة رجال وطنيين لعبرنا بالسودان 🇰🇼 لكن العترة تصلح المشية وبإذن الله تهون الكل تعلم الدروس عصارة 40 الان متناول الجميع بكل قبحها وفسادها.
لك الاحترام و التقدير الاستاذ خالد، لقد صدقت في كل حرف عن هذه الشخصية و أشباهها من مثقفي دولة ٥٦ السطحيين الحالمين المنظرين و الذين يكتبون من أجل الكتابه فقط و ليس لطرح رؤى و تقديم حلول واضحة و جريئة و كالعادة يمسكون بالعصا من منتصفها و يعشقون المناطق الرمادية في وقت تمر به بلادنا بمنعطف خطير يهدد وجودها الأمر الدي يتطلب مواقف واضحة و اتخاذ قرارات جريئة لكنهم يدعون بكل سذاجة لوقف الحرب و يطلبون ممن اشعلها الجلوس للتفاوض من أجل ذلك من دون مقابل او ضمانات و كان الكيزان كانوا قد اشعلوا هذه الحرب للتسلية و كما قالها الفريق أول محمد حمدان دقلو ان من أراد أن يتفاوض من أجل وقف الحرب فعليه التفاوض مع كرتي و ليس مع هؤلاء الدومي و اذا كنا سنتفاوض من جيش الكيزان ليكونوا جزأ من الحل فلماذا كنا قد حظرنا نشاطهم و طاردناهم عبر لجنة ازالة التمكين . اساوس الدعم السريع تحارب بالوكالة - عن الشعب و الثورة - فلول الكيزان و حركات الارتزاق المسلح و يضحون بأرواحهم و دمائهم تحقيقا لأهداف الثورة في مدنية و ديمقراطية الدولة و الحرية و السلام و العدالة و بدلا من الوقوف بجانبها نجد أمثال هؤلاء و مراهقي السياسة من أحزاب تقدم و للأمانة اقول انها عار على الثورة كعهدها دوما عار على السودان منذ استقلالة و لكن هنالك شخصيات ضمن هذا الكيان مثال الدكتور المؤسس حمدوك و سعادة السفير ساتي و آخرون ممن ليس لهم انتماء سياسي سواء انهم كفاءات سودانية وطنية غيورة ستخرج بالدولة الي بر الأمان تدفعنا لمساندت تقدم.
فيصل محمد صالح ابدا ما دخل لى عقلى أيام الثورة ...كمية من الضعف لم يكن اطلاقا جديرا بمنصب وزير اعلام الثورة ....زول خارج عن فكر الثورة وقلبه حنين على الكيزان وما عايز يقطع عيشهم بينما الكيزان شردوا اكتر من 300 الف من موظفى الخدمة المدنية بجرة قلم !!!!
يااستاذ خالد في فرق بين انك تحمي عرضك وبين انك تقاتل في صفوفالحركه الكيزانيه واركز علي كلمة كيزانيه لان الإسلام بريء من هذه الطغمه الفاجره فالمواطن الضعيف مخموم بالإعلام الكيزاني والنهب والسلب والاهانات والذله التي رأيناها من الدعم السريع في مناطق أخري كثيره تثبت ان للدعم السريع اليد الطولي في الانتهاكات الحاصلة وبدليل الغرد الذى صرح للقائد دقلو بعد دخول سنجه بأن الذي يحصل للمواطن لا يرضي الله ولا رسوله فانت يا استاذ خالد ارجو ان تكتب بامانه من غير تحيز وان تفول للاعور انت اعور فالمواطن بقى ضحية الكيزان والمليشا
شئ مؤسف جداً أن يتحدث عن الوطن من أصوله سورية ويتحدث عن دولة 56 فعلاً توجد لها اخطاء والديل القاطع يتكلم عن شؤون السودان من جاء إليه لاجئاً وتربي علي أرضه ومنح الجنسية وأصبح يتآمر علي قوات الشعب المسلحة ويدلس لمليشة آل دقلوا الإرهابية آلتي ارتكبت المجازر والسلب والنهب والاغتصاب وسرقة ارثه الحضاري والثقافي والاجتماعي والاقتصادي وتكذب وتدلس أنها أتت من السماء اولآ المثل يقول أتقي شر من احسنت إليه لاجئاً والمليشة الإرهابية زبالة ولا يجتمع عليها إلا الذباب