تفاعلك باللايك والشير والتعليق يساعد الفيديو على الإنتشار وإفادة أكبر عدد من الناس . والأهم ، لا تنسى دعم إخوانك في فلسطين والسودان وسائر بلاد المسلمين
اقسم بالله لا أحد يتصور مقدار السعادة التي أشعر بها عندما أرى كتب و محاضرات دكتور عبد الوهاب المسيري تنتشر بين الناس وخاصة الشباب في آخر سنوات، اشعر بان هذا الرجل العبقري أخيرا نال ما يستحق من التقدير وللأسف بعد وفاته.
لا يوجد للاسف عبد الوهاب المسيري كل ما عمله لاجل اخرته لم يركض وراء المال لذالك لا يهم ان رأى المنفعه المادية والتقدير في حياته المهم ما يسجل له في صحيفته في كل شخص استفاد من كتبه الله يرحمه برحمته انا اعشق فكر هذا الرجل
😂😂 اكتر حاجه بتجذبني وتضحكني كل ما اشوف كلام المقدمة لدكتور المسيري هو انه الحاضرين حوله كانوا بيضحكوا وكأنه بيقولهم اسطورة او قصة خيالية مستحيل حدوثها نفسي اعرف اللي عايش منهم لحد دلوقتي ايه حاله عشان نتنبأ بحالنا في المستقبل😂
رحم الله الدكتور عبد الوهاب المسيري صاحب الرؤية الثاقبة و الذي كان قارئا جيدا للمشهد السياسى و الأيديولوجي للمنطقة و للصراع بين المسلمين و الصهاينة و تمتع بفهم يفوق الوصف لحقيقة الغرب و مخططاته
اللهم ردنا اليك ردا جميلا.اللهم انصر اخواننا في فلسطين نصرا قريبا عزيزا.اللهم انصر كل من نصر الدين و اخذل كل من خذل الإسلام و المسلمين.امين يا ذا الجلال و الاكرام
رحم الله الدكتور عبدالوهاب المسيري وأسكنه الجنة ونحسب كل ما ترك من أرث معرفي في ميزان حسناته، مفكر عظيم كان يملك عقلية فذة سابقة لعصره بمراحل عمل على التأصيل المعرفي لأفكار معينة لم يسبقه إليها أحد وصارت مرجع لمن بعده، يدرك ذلك جيداً من لامس افكار الكتب التي ألفها وغاص في أعماق هذا المفكر العظيم 🌷
ربنا يبارك فيك يارب حلقه جميله ❤️، بس طالما شرحت هذا الكتاب الجميل لازم لازم تنظر في تقديم كتاب الإنسان والحضارة للدكتور رحمة الله عليه لأنه مهم ايضا شرحه. ❤
أظنني بعد مشاهدة الحلقة أدركت الأن حقيقة ما يجري فالصهيونية مثلها مثل أي أيدولوجية الغرض هو إستخدامها لتحقيق أي هدف سواءا كان سياسيا أو إقتصاديا أو حتى إمبرياليا وكل هذا لأجل فرض السيطرة المطلقة والحصول على القوة 💪، هذه هي الميكافيلية على أصولها وياللعجب.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد °°°°°°°°°°°°