الله يحفظ وينصر علماءنا وقادتنا ومقاومينا ومناضلينا والمرابطين والمتربصين والجاهزين لاعداء الله تعالى واعداء رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم وعلماء العقيدة الجلية .رعاكم الله للوقوف بوجة الظلم والفساد في العراق بلد امير المؤمنين علي ابن أبي طالب سلام الله عليه وآله وسلم.
هناك عصابات (مافيات) تحكم الوزارات تتحكم بها وتديرها لمصالحها الشخصية والفئوية تابعوا حيدر الحمداني على قناته في اليتيوب لتعرفوا القليل القليل من جرائم هذه العصابات للأسف معظم هذه العصابات تتستر خلف الدين والأحزاب السياسية وعلى ما يبدو هنالك مصلحة مشتركة ومتبادلة هذا ينعكس على واقع المواطن في هذا البلد من فقر وظلم وأنتشار للجريمة والعنف والانتحار والمخدرات والبطالة وغيرها وغيرها نأمل من رئيس الوزراء أن يبادر الى تغيير الواقع لاأقول قبل فوات الاوان لان الاوان قد فات ولكن لأن مسئوليته امام الله كبيرة وكبيرة جدا وسيقف امام الله ويسأل عن كل صغير وكبيرة يجب إعادة النظر في القانون والقضاء العراقي وفي أجهزة الامن والشرطة والجيش والنزاهة والوزارات كافة وكل المؤسسات وتطهيرها من الفاسدين حفظ الله العراق وحفظ الله الشرفاء في كل مؤسسات الدولة