لاول مرة يخطب مرشد الثورة الايرانى بالعربية ويخصص الخطبة لمصر وتونس ولمصر بالذات ليبث سمومه الفارسية الدنيئة تجاه اكبر دولة سنية وكانت شوكة فى خصر اطماع ايران فى المنطقة كلها وحضرته بيشجع الثورة الاسلامية بقيادة الاخوان طبعا فى مصر والاخوان لا يخفى على احد انهم بيبوسوا رجلين الخامنئى رغم انه الايرانيين فى الحوزة العلمية بتاعتهم ودى الجامعة الدينية المقابلة للازهر عندنا بيسبوا الصحابة لي لونهار وبيوصفوا الطاهرة العفيفة السيدة عائشة بالزانية ولكن عند الاخوان عادى جدا يتحالفوا معاهم ماهم الاخوان كانوا فى خيم التحرير وجنبهم خيم الدعارة وبرده عادى جدا الكرسى عندهم اهم من الدين نفسه لو حكم الامر
18 сен 2024