خطبة د.عدنان إبراهيم بعنوان "دستة تشغيبات -ح1- هل الأمر أُنُف؟" بتاريخ 10/04/2015 

👍👌

+slayer man وانا مثلك اقسم بالله ولولا الله ثم عدنان أبراهيم لكنت الله عالم. الله يحفظ عدنان أبراهيم

😍😍😍آمين

صدقت والله

Muhammed Ar'Rumhi أحسنت القول

سعد محمود انت تتحدث عن بني أمية كأنهم الشر المستطير يا أخي بني أمية لم يأتو لا بالتشبيه ولا بالتجسيم ولم يدخلوا إلى العقيدة أي شيء مما تتحدث عنه يمكن أن ننتقدهم كملوك وأمراء لهم وعليهم كسائر المسلمين لا غير

إنسان مع الإنسان هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههل تقصد البرنامج " السخيف " الذي يعرض في قناة المجد ؟ إذا كنت تقصده فأنا من أشد أعداء هذا البرنامج السخيف الطفولي ..

***** صدقت يا اخي و لكن الحكمة ضالة المؤمن وكل ياخذ من كلامه و يرد

***** نقطنا بي سكاتك

+zaki dz alwhabia

Amine

XD اي معك حق

aziz beek

Julius Caesar Hi I am Italian and the google translator as you sd know doest run. Coulld you please tell me the subject of this khutba?

Loretta Roveda I don't understand what u mean by '' as you sd know doest run''. and honestly I don't understand the title of this khutba. peace

Julius Caesar The problem is I am not able to translate Arabi using the computer and always ask someone to have a summary of the khouthba. Thank you.

Loretta Roveda I wish I had the time and patience to translate the whole khutba for you, but I will tell you the main idea he was talking about. even though the real beauty in shaikh Adnan's videos is in the the details in which he explains his ideas. He was talking here about some of the things that people who hate Quran say about it to try and show that it isn't from a God. During his Explanation he talked about "time" and how different it is in our perspective than what it really is for God. He thanked Einstein and his theory of relativity, then gave an example of a star millions of light years away from us exploding, we wouldn't know or see the result until it reaches us which is after millions of light years after the explosion which would be a far future for us, but for God he would know about the explosion at the instant it happened, he isn't bound by our time and distances rules and limitations, he is out of time and space, because God is not relative he is absolute. He then talked more about God's perspective of time and how what we call past, present and future is only one instant for God and it's present at the same time for him so it's all in present tense for God, because again he is not relative and not compelled by relativity but he is absolute. At the End he talked about how these things said about Quran are not smart and spoken by people who don't even have knowledge about the language of Quran (which is Arabic) then he ended the khutba do to the time not being enough to explain everything he wanted to say :) This isn't a good enough translation but I hope to do better in the future, forgive me for that. So I want to ask you how did you find Dr.Adnan and what made you interested in his khutbas :)

First of all thank you very much for the translation and summary, I know its an effort. I knew of Dr Adnana from a friend of mine Mohammed Najib Billoben I I read some pieces of his lecture and I thought that his idea of Islam meets mine.

ماشاءالله عليك ،، تحليل جميل

Merci orta

يوجد ايميل خاص بالدكتور .. وفقك الله .

إنسان مع الإنسان شكرا اخي الغالي يعني اذا بعثت رسالة للدكتور يرد علي بنفسه ؟

I DONT CARE نعم .. ان شاء الله أن كان الوقت يسمح بذلك :) أرسلت له وأجابني ولله الحمد :) عله يجد وقت لذلك ويرد عليك ..

حضرتله مرة خطبة ماشأالله عليه في شئ بحرك القلب من الداخل

هل ما زلت على رغبتك أم تغيرت؟.

hisham fahmy ..مفهوم الزمان والمكان الى حد الان به بعض الشبهات بالنسبة للبشر... و لاتنس ان الزمان عند الله تعالى يختلف مفهومه تماما عن مفهومنا والدليل موجود في القرآن نفسه.. لكن كتوضيح بسيط و عام... انت مخير فيما تعلم... و مسير فيما لا تعلم ... و اتمنى ان ترجع الى كتاب " حوار مع صديقي الملحد " ل مصطفى محمود و فيه جزء شرح به هذه المسألة بشكل واضح و بسيط

يا أحبابي في الله انا لا استشكل مفهوم القضاء و القدر بذاته انا اعلم اني مخير, لكنني استشكل طرح الدكتور لانه لو كان الزمان كما وصف اينشتاين فهذا يعني ان كل ما سيحدث هو حادث بالفعل مما يعني انه لا مكان لدعائي كي يغير الله ذلك, اي ان الامر انتهى فلا مجال لادعو و يستجيب الله او لا يستجيب لانه سبحانه بذلك الطرح قد استجاب او لم يستجب و الامر انتهى.

***** والأفلام واللوحات الفنية أيضا كذلك، هي جائزة/ممكنة وأصلا كل شيء جائز وممكن ويسير على الله، من المنطقي والجائز والممكن أن يرسل للناس موزة أو بطيخة تتحدث عادي وتكون معجزة وفي نفس الوقت تنقل الرسالة، هذا ما وجدت ذلك الشخص يردده عندما زرته في في مشفى الأمراض النفسية والعقلية وأنا أتفق معاك تماما.. ألو ألو مستشفى المجانين معايا؟ أريد الإبلاغ عن حالة من فضلك

***** لم أتحدث مطلقا عن الإيمان بالله، تحدثت عمن يدعي أن الله يؤلف أفلام ولوحات وكتب، الطفل أو الإنسان على الفطره اذا ولد في جزيرة منعزله مثلا فهو بالتأكيد سيدرك أنه ليس هو من خلق نفسه وإنما قد أوجده أحد "آخر"، هذه هي الفطره والمنطق السليم، ما يتبع تلك الحقيقة يكون مجرد آراء حول ماهية ذلك الآخر الذي أوجد الشخص والخ، وهذا ليس جنون والآراء ليست جنون طالما الشخص بيتعامل معها باعتبارها اجتهادات فلسفية في الميتافيزيقا، أما عندما يخلط التصورات والخيالات العقلية بالواقع لدرجة أنه يقسم ويشهد بأن الله قد رسم لوحات أو صنع أفلام أو طبخ وليمة وغير ذلك فهذا جنون بلا شك اذا خرج من شخص بالغ، ولا يعد جنونا اذا خرج من الأطفال بالطبع فالأطفال يتخيلون تنانين لها أربعين ألف جناح ويتخيلون أشباح ويتخيلون أصدقاء خياليون يتحدثون ويلعبون معهم بالساعات وأنا طفل كنت بأتخيل ربنا على صورة شخص حكيم ضخم جدا يرتدي جلباب مهيب ويشبه الفنان حمدي غيث :D هذا عادي كطفل إنما اذا رشدت وقلت أن الله كذلك وقد أرسل إلي رسالة على الموبايل أبلغها للناس وأن هذا ممكن الحدوث فكل مخلوق لابد له من خالق ولابد أن يرسل رسالة وبالفعل قد أرسلها لي وفيها بدائع وإنسانيات وقوانين رائعة وصنعت بنية فلسفية ميتافيزيقية بعلم الكلام ولعبة البراهين التي قد إنقرضت منذ القرون الوسطى فهذا يدل أنني مجنون عقيدتي أن القرآن قد خلقه الله بنفس الطريقة التي خلقنا بها وخلق بها اليوتيوب والأنهار والموسيقى والجبال والزمن وضحكة نانسي عجرم والقهوة والزهرة وكل شيء، طريقته في الخلق التي نشهدها ويشهدها الإنسان الفطري في الجزيرة المنعزله التي لم يجد فيها مجتمع مجانين يملأون رأسه فيها بالهراء والمسلمّات والمستحيلات هي طريقة الأسباب هذه التي نشهدها جميعا كل ثانية.. إذا أراد أن يخلق لي غدائي فهو لا ينزل عليّ مائدة من السماء بل يخلقه لي بسلسلة لانهائية من الأسباب والأفعال أكون أنا آخرها ويكون أكلي لهذا الطعام حلقة في سلسلة أو سلاسل أسباب ستؤثر في وفي غيري وستخلق/تنتج ما لا نعلم وسيدنا محمد مع أبو بكر وغيرهم أرادوا أن يحسنوا الأوضاع في وطنهم كما أراد آل سعود ومحمد بن عبد الوهاب وكما أراد جنكيز خان وزرادشت وماني وكما أراد الاسكندر وغاندي وبوذا واخناتون وجيفارا ونابليون وهتلر وماركس وكما أردت أنا تماما أن أتناول بعض الحلوى.. لم تنزل علي الحلوى من السماء، لم ينزل علي شيء ولا عليهم، بل "بالأسباب" كل واحد بحسب ظروف قومه الثقافية والتعليمية والسياسية والخ كما فعل الطبيب في آخر فيلم قنديل أم هاشم لكن خدعة زيت القنديل صارت أضرارها على العالم والبشرية أكثر من منافعها فأحاول أن أكون سبب في سلسلة خلق الله للمنتج الذي سيستبدلها ولن يصلح البشرية الآن أن يدعي أي مفكر أنه نزل عليه شيء من السماء لأن البشرية الآن ليست كقريش التي كانت تعلق الأشعار على الكعبة وتظن أن المبدعين من الشعراء يوحى إليهم من الجن من وادي عبقر!

***** إذن لو كان ذلك المخرج قال أن هذا الفيلم وكل من اشتركوا فيه أنه تنزيل من عند الله وقال الذي اخترع الموبايل والكهرباء والدواء والتكنولوجيا منذ مئات السنين لأجدادنا بينما كانوا يعيشون في ظلام أنهم أنبياء وأعجزوهم بتلك التكنولوجيا فيجب على أجدادنا اتباعهم إذن في كل ما يأمرونهم به؟ ولو هم أعجزونا اليوم بقراءة أفكارنا مثلا والتواصل لاسلكيا من المخ إلى المخ أو فعلوا ما لا نتخيله وقالوا أنها من عند الله هل نسلم لهم في كل ما يقولون؟ منذ حوالي 60 سنة في إحدى البلدان العربية التي كانت تعيش في الظلام ولا تعرف شيء عن الكهرباء.. حصل الملك على مسجل صوتي وادعى أنه يستطيع أن يعلم ما يقوله الناس في غيابه ولم يصدقه أحد بالطبع حتى أعجزهم وأبهرهم وأخبر حاشيته وبعض الناس بما كانوا يقولونه في غيابه أكثر من مره! وبعض الكفره المشككين لم يسلّم لادعاء الملك فقام الملك بتشغيل الصوت المسجل في أجواء شعوذه طبعا ودخان وبخور والخ وقال أن الجن يخبره! لو لم يكن أهل البلد مسلمين ويؤمنون أنه لا نبي بعد محمد لادعى هذا الملك النبوة وآمنو به عادي من شدة انبهارهم بهذه المعجزة التي قرأوا مثلها في حكاياتهم الشعبية، ولو ادعي الملك أنه يسمع النمل أيضا لصدقوه بكل تأكيد، وأنت لو كنت بينهم كنت ستؤمن به بالطبع مادامت تتبع منطق "إذا قلت أو فعلت شيء صحيح أو يعجزني فسأسلم لك في كل ما تقول" وهذا هو نفس منطق الناس التي ستؤمن بالمسيخ الدجال عندما يرون منه عجائب ومستحيلات بأم أعينهم لا ينكرها إلا جاحد، بغض النظر عن صحة الأسطورة هذا أصلا إذا سلّمنا أن هناك إعجاز في القرآن والكتب المقدسة، العلماء المسلمين أنفسهم لهم آراء مشهورة عقلانية في هذه المسألة، وبعضهم له رأي في مسألة خلق القرآن أيضا بالمناسبة، عقيدتي هذه يمكن أن أعيد صياغتها في شكل مذهب يتوافق مع نصوص الإسلام 100% عادي كما تفعل جميع الفرق والمذاهب منذ محمد حتى الآن وأستطيع حتى أن أدعي أنها "صحيح الإسلام" الذي للأسف لم يعد يعرفه الناس والخ، ولكن لعبة النصوص والفلسفة والبرهان والتأويل والفقه هذه لعبة قرون وسطى عفى عليها الزمن أتمنى أن نتخطاها كما تخطتها جل الأمم من حولنا، فليصنّفني الله كما شاء ويسمّي ديني أي اسم أنا أقدر اختلاف الثقافة والتعليم والذكاء بين الناس ولا ألوم أحد ممن أعجزهم هذا الملك كما لا ألوم حتى لو أن زخرفة المصحف أبهرت شخص فقال هذا شيء يبدو كالكنز المهيب فلابد أنه من عند الله كما لا ألوم الهنود والمسيحين وغيرهم ممن يملأون الدنيا ضجيجا بالإعجازات التي يجدونها في كتبهم المقدسة ولا ألوم بالطبع من تعجزهم وتبهرهم الحضارة المصرية القديمة فيتبعون خزعبلات إدريس وآمين وإيزيس والخ، ما أقوله هو أنه مهما انبهرنا فلا ينبغي علينا أن نستبدل عقلنا بأي شيء.. حتى لا يستعبدنا نص ولا ملك ولا ورق ولا خيالات، والمسلم الآن ليس عبد الحقيقة (عبد الحق/الله) وإنما عبد القرآن وعبد محمد وعبد السائد الذي ولد عليه ويعيش عمره في تبريره لنفسه وللآخرين

انا بصراحه لم ارى الأخ معتز قال شي وليتبعه كل هذا النقاش ،، ولاكن اخ معتز هل افهم من حديثك انك لا تؤمن بالقران ؟

***** شكرا على النقاش ليلا، عموما لا يوجد أكثر من الديانات وكتب الأخلاق وفلسفات الحياة في العالم منذ فجر التاريخ بكل اللغات، وعمر الإنسان لا يكفي للاطلاع على بعضها.. وكان ومازال هناك العديد من الأفكار والكتب المذهلة في هذه النواحي خصوصا البوذية بتنوعاتها وما شابهها من فلسفات، على الأقل ليس فيها "اقتل وقاتلوا واصلبوا" وتلك الكلمات والآيات التي يفهمها دائما بعض الناس "خطأ" فيقتلون بها عمر ويقتلون عثمان وعلي والخ ويدخلون في حروب أهلية ممتدة حتى يومنا هذا في العراق واليمن وسوريا والخ، بالعكس أنا أميل إلى الاعتقاد بأن القرآن كان عقاب من الله خلقه للعرب كما يخلق الصواعق والزلازل لبعض الأقوام لأنه منذ صدوره وحتى اليوم والمنطقة إما في غزوات لنشره أو في حروب للدفاع عنه أو في حروب أهلية وقتل وصراع على الحكم بسبب اختلاف تأويلها له والخ فالناس تدور وتحارب حول هذا الكتاب وتطوف حوله وليس حول الحق//العدل/الله، وفي المقابل يوجد مناطق أخرى في العالم لا تعلم شيء أصلا عن مفهوم النبوة أو الإله أو إنزال كتب أو شرائط فيديو من السماء والخ مثل كوكب اليابان الشقيق ولديهم أخلاق والخ وأظن كل الناس تتفق بما فيهم المسلمين أنفسهم أن المجتمعات المسلمة ليست هي أكثر المجتمعات على الأرض أخلاقا أو علما بل ربما العكس تماما بالنسبة للعلماء الذين أسلموا أو ألحدوا أو تهودوا أو اتبعوا الكونفوشيوسية فأغلب العلماء والفلاسفة اليوم غير مسلمين، أغلبهم لادينيين أصلا بشكل عام، الذي يتبع سائد مجتمه سيركز فقط فيمن اتبع الهندوسية من العلماء حتى يبررها لنفسه وكذلك المسلم سيركز ويلتقط العالم المسلم أو الذي يسلم والخ، لو كان المنطق هذا صحيح إذن فيحق للمسيحيين تصديق إعجازات كتابهم المقدس وتصديق أنهم على حق باعتبار أن أغلب الذين يتبعون الأديان من العلماء اليوم مسيحيون أو يحق إذن للادينيين والملحدين أن يزداد عدم إيمانهم بالأديان نظرا لأن أغلب العلماء بشكل عام لادينيين! كل حزب بما لديهم فرحون لو كان أغلب العلماء ليسوا على عقيدتي أقول وان تتبع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله، وعليك بطريق الحق ولا يغرك قلة السالكين، وهكذا أهل الحق دائما قلة قليلة وبدأ ديني غريبا وسيعود عجيبا، ولو كان أغلب العلماء على ديني أقول دعونا من التنظيرات الفارغه فها هو الحق يشهد والواقع يثبت بأن أكثر العقول إستنارة وابتكارا وذكاء وتعلما تتبع ديني لأنه دين الحق ومن يتعلم ويكون ذكي مثلهم سيؤمن بهذا الدين! بالفعل سيؤمن بهذا "الدين" فهو ليس مؤمن بالحق وإنما مؤمن بالدين، ليس عبد الحق وإنما عبد كتابه المقدس وعبد النبي وعبد الرسول وعبد المسيح وعبد الصليب، لا يؤمن برب إبراهيم بل يؤمن بقصة إبراهيم رغم أن إبراهيم ومحمد لم يتبعوا إلا الحق ولم يتبعوا الكتب الموروثة التي كانت منسوبة للأنبياء اللي قبلهم ويعيدون تأويلها أو تنقيتها من الموضوعات أو التحريفات كما يفعل عبدة الكتب السماوية! من يفعل ذلك فهو لا يسعى للحق/الله بل يسعى لتبرير دينه، دينه الذي غالبا ولد عليه، ودائما صدفة أن يولد المرأ دائما على دين الحق والدين الصحيح بل وعلى المذهب الصحيح أيضا غالبا :D ***** أعلم هذا عن المعجزات، والمسجل الصوتي تم اختراعه بتراكم علمي نعم ولكن لا يعلم أحد عن هذا التراكم من أهل البلدة التي كانت تعيش في الظلام ولهذا استطاع الملك أن يقنعهم أن الله أو الجن يخبره بما يقول الناس في غيابه فاتبعوه في كل شيء وسلموا له تسليما، عبد الحق لو كان بينهم كان سيسلم فقط لما رآه منه وهو القدرة على الاستماع إلى الأصوات ولن يسلم له في كل الأمور، لو كان عبد الحق مريض وجاء طبيب وأحيا الموتى وأحيا العظام أمامه بدون تراكم علمي ولا شيء من هذا فسيتبعه عبد الحق فيما يخص المجال الطبي وسيصدقه فيما يقول حول علاج الأمراض لكن لن يسلم له ويؤمن بكل دين هذا الطبيب لدرجة أنه يسلم له إذا طلب منه أن يطوف عريانا أو مرتديا المايوه أو البشكير حول مكعب أو حجر أو يهز رأسه أمام سور ويبقله ويقبل أحجاره أو يقدم روحه ودما فداء في حرب أو معركة لنشر مذهب أو دين هذا الطبيب! بهذا يكون سلم إليه نفسه ولم يعد يسلمها للحق/الله، سيكون عبد الطبيب وليس عبد الحق فما بالك أصلا بالذين لم يشهدوا هذه "التكنولوجيا" أو المعجزات؟ بل حكاها لهم ناس لم يرونها أصلا عن أناس لم يرونها ولم يرونهم والخ، كما كانت قريش تؤمن وتحكي عن عاد وثمود واللات وكما كانت تحكي اليمن عن سليمان والنمل والجن وتكي بابل على داوود والطوفان وظل المصريون يؤمنون جميعا بيقين على مدار 4000 سنة كاملة بقصة أوزيريس وحورس والخ ومن يشكك فيها يدعون أنه جاهل أو يظنون أن لديه اضراب نفسي أو عقلي أو يقتلونه أو يرسلونه إلى الكهنة في المعابد ليقولوا له أن دينهم حق بدليل أنه يبهر العالم ويعجز العالم بالاختراعات والحضارة والخ، ويدعي الناس رؤية العذراء منذ القرون الوسطى حتى الآن ويدعي الناس كرامات الأولياء كما ادعى بعض الناس إحياء الموتى والعصى الذي يتحول إلى ثعبان والخ، اذا سألت كل واحد فيهم فسيقول أنه لم ير شيئا وانما قد أقسم وحكى له شخص يعرفه عنها أو لديه براهين عقلية لإماكنية حدوثها والخ ودائما تظن أنها صدفة أنك الوحيد الذي لم يشهد يوما أي من هذه الأشياء! يجعلونك تكفر بما تشهده في الواقع كل ثانية لتؤمن بأشياء عجيبة إستنادا لحكايات عن خوارق ومخلوقات غير مرئية لم ولا تشهدها قط! لدرجة أنهم يجعلونك تظن أنك أعمى أو كافر، بل هم الكفار الذين يحجبون نور الحق بالكتب والخيالات والأشباح التي يقدسونها

وماهو برايك هذا الخلل وماهي ألطريقه الصحيحه ؟

هذا لان الانسان العادي في زمن نزول القرآن الكريم يعرف اللغة بالسليقة ، مشكلة اللغة بدأت لما دخل الأعاجم للإسلام واختلطو معهم فبدأت تنحرف اللغة وعندها ظهر علم النحو لتثبيت اللغة العربية وفي عصرنا الحالي نحن أحوج لمعرفة اللغة العربية لفهم القرآن الكريم لان لساننا العربي الان وما أصابه من تكسير و تحوير غير ماكان في وقت النزول

فعلا هذه مسألة مهمة جداً ، بالنسبة لي تعلمت أنه من أحسن الطرق للخروج من دوامت التشكيك هذه هو رد المتشابه إلى المحكم ، بمعنى الاعتصام بالحقائق البينة الواضحة التي تصلح بالنسبة لي أن تكون نقطة ارتكاز ، فأعود إليها وأنطلق منها وبذلك لا أتوه في التفاصيل ةالجزئيات التي لا أحسنها . فمثلا في الآية التي نوقشت في الخطبة هل يعقل أن يشير القرآن محدودية علم الله تعالى وقد تم التأكيد على إحاطة علم الله بشكل قاطع وواضح في كثير من المواضع الأخرى في القرآن ؟ أصلا حتى لو أن القرآن ألفه بشر فإن هذا البشر لن يورط نفسه في هذا المأزق ولن يوقع نفسه في هذا التناقض فيتحدث عن علم محيط تارة وعن علم محدود تارة أخرى. إذن لا بد أن الآية محل الاشكال حتما لها تفسير ما يقع ضمن إطار سعة العلم وليس محدوديته. لكن على كل حال أنا أيضا عندي تساؤلات حيال مسألة أسس القرءة القرآنية

الملحد اسمه احمد حرقان و هو تلميذ السلفي ياسر برهامي ستجد المناظرة على RU-vid

عفوا اعتذر!

اعتقد انه يتحدث عن مناظرة الشيخ طارق يوسف امام مسجد اولو الالباب بنيويورك و رشيد المسيحي و المناظرة موجودة على اليوتيوب

Shaooki kermush نعم يقصد مناظرة الشيخ طارق يوسف امام مسجد اولو الالباب بنيويورك و رشيد المسيحي

الإيمان بالله لوحده لا يكفي، فاللادينيون و اليهود يؤمنون بالله، و لكنهم لا يؤمنون باليوم الاخر اي لا بحساب بعد الموت، و لا بثواب و عِقَاب. هناك طوائف من المسلمين تؤمن بالتناسخ، و لكنهم يؤمنون بيوم الحساب بعد حلقات التناسخ و مع ذلك فهذا والله اعلم لا يخرجهم من دارة الإيمان.