خطى مع علاء الحطاب || الضيف عزيز الحاج || الجزء الثالث 

عزيز الحاج انا انتميت الى الحزب الشيوعي العراقي عام ١٩٥٨ بقيت في صفوف الحزب الى عام ١٩٦٣ بعدها هربت الى ايران ثم رجعت الى العراق اعدت الى الحزب بقيت في صفوف الحزب حتى عام ١٩٧٨ عمد هجوم السلطه ثم هربت مره ثانيه الى ثم الى امريكا

متابع

اجمل تحيه الي حبيب قلبي دكتور عزيز الحاج و اطلب من الله ان يطول من عمره و يعطي الصحه و سلامه و ايضا جزيل الشكر لدكتور علاء الحطاب لبرنامجه الموقر الخطي .

مقدم البرنامج ينبغي له التحضير المسبق قبل المقابلة وقد كرر اسم نجم عبود أكثر من مرة والمقصود نجم محمود وهو الاسم الحركي للدكتور ابراهيم علاوي سكرتير القيادة المركزية بعد انهيار عزيز الحاج .

تحية من المغرب لهذه القامة

عزيز الكلاوچي هذا كرمه صدام بان يصبح ممثل العراق لدى اليونسكو في باريس وعاش سنوات طويله معززمكرم نتيجة جبنه وخيانته لرفاقه في الحزب الذي كان يرأسه ! النتيجة انه فطس وذهب الى مزابل التاريخ من اوسع ابوابها !!!

كل الاعضاء الحزب الشوعي اعترفوا على بعضهم بعض وكلهم وقعوا في عهد نظام صدام

الاستاذ علاء الحطاب كنت معتقل في قصر النهاية عندما اعتقل عزيز الحاج الكلام كثير لكن عنما قال اعتقل قبلي كاظم الصفار والحقيقة عندما اعتقلوا عزيز الحاج في بيت حيدر محمد كريم وعندما نقلوه الى قصر النهاية طلب منهم ان يعتقلوا كاظم الصفار اخذهم الى بيت كاظم الصفار واعتقلوه مع عزيز والذي اعترف على عزيز الحاج هو حافظ القاضي كردي كان يعمل في شركة رشيد عارف وشركائه في الصالحية وقد اعترف بالتفصيل على القيادة المركزية وعلى اللجنة المركزية.. وكلام أخر لا يسع الوقت لذكرها.

الذي قتل سامي مهدي كان جمال اسد الشمري من عناصر اللجنه المركزيه لما كان سامي يعلق منشور حزبي في كلية الاقتصاد والعلوم السياسيه الملغاة

مفوض. الامن. كان. احد. جلادي. ومجرمي. الامن العامه. وهو. يبعد عن بيتا. ثلاث افرع . قتل. في مدينة. الثوره. وقتها. ومن قبل اخي. محمد. في قطاع ٢٤ وتم. تصفيه. الكثيرين. ايضا من البعثيين والخونه كيف كان لايعرف عزيز الحاج. بذلك واخي كان. من ضمن. الجهاز. الصدامي. وبعدها. تم. قتله من قبل عصابه البعث

في الوقت الذي كنت اناوبعض الرفاق الاخرين نقبع في الزنزانات كان عزبز الحاج قد خصصت له غرفة منفصلة يجد فيها الرعاية الكافية ويطلع على الصحف والمجلات وتلبى له كل أحتياجاته وبعد خروجه من السجن كافؤه بتعينه ممثلا للعراق بأحدى هيئات الامم المتحدة . اما بيتر يوسف "ابو صرفد" عضوالقيادة الذي ترجم وهو في السجن احد كتب الهرطقة للفكر البعثي الى اللغة الانكليزية والذي يحوي بين دفتيه مصطلحات غريبة والتي من العسير جدا ان تجد لها مفردات متشابهة في اي لغة حية أخرى في العالم , كان حاقدا على عزيز وعندما يلتقيه وجها لوجه في باحة السجن عندما يخرجونا للتمشي فيها كان يبصق على الارض دليل الاحتقار والكره له والسبب هو ان عزيز كان الوحيد الذي يعرف مكان أختفاء بيتر حيث كان لبيتر مخبئا سريا في بيته من الصعب على احد أكتشافه فقد عمله خلف الحائط يدخل له من خلال فتحة في الحائط ويناولوه الطعام من خلالها وقد غطيت هذه الفتحة بلوحة "ايقونة للمسيح " لايقدر احد على كشفه حتى وان دوهم المنزل بأستثناء زوجته وعزيز . وعين بعد أطلاق سراحه سفيرا للعراق في احدى دول امريكا اللاتينية وقد توفي هناك منتصف التسعينات , كانوا قد احضروا له فراشا خاصا للنوم يرتفع قليلا عن الارض وغطاء ووضع له في الممر الواسع الذي تنتهي اليه الزنزانات وكان يرش دواء للقمل حول فراشه كي يمنعه من أختراق الفراش مرورا الى جسمه البض الخالي من الشعرفي الوقت الذي امتلأت ملابسنا نحن الاخرون قملا لعدم الاغتسال لفترة طويلة وارتدائنا الملابس ذاتها أهكذا يكون هذا الشخص الذي كان يروي عنه رفاقه انه عندما كان يلقى عليه القبض لايحقق معه لصلابته وعدم تمكنهم من أجباره على الاعتراف , وانا أشكك بهذه المعلومات عندما أتصوره بهذه الاخلاق وهذه الروحية المتعالية , وكنا وقتها نتندر .. فكل واحد منا يختار قملة ينتزعها من ملابسه ويضعها في ميدان السباق ايهما تكون الفائزة والتي تصل حدود فراش بيتر قبل غيرها .

البرنامج نسخه مقلدة من برنامج شهادات للتاريخ الذي يقدمة المحقق الاعلامي الدكتور عبد الحميد وللعلم أن هذا البرنامج هو ارقى برامج شبكة الإعلام العراقي

هذه فضائح الحزب الشيوعي انذاك ....للاسف ..

كلش فاشله طريقة علاء بتقديم العنوانين اتركهه مفاجئات وتشويق للمشاهد اما على اساس عود بلعناوين اتشوقه اكثر اشوفهه فاشله واتقلد شخص انت اتعرفه اسمه دكتور ع....هههه