الحمد لله على نعمة الاسلام الحمد لله على نعمة الإيمان نحن خلقنا الله فمن خلقكم أنتم إن لم تؤمنو بالله وأيضا الحمد لله على وجود الموت والعذاب الذي ينتظركم أما الجنة لنا نحن أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله
(وقل استغفرواربكم إنه كان غفارايرسل السماء عليكم مدراراويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا مالكم لاترجون لله وقارا) نحن مسلمون كتابنا القرآن هؤلاء كفارلاينفعهم القرآن لأنه ليس كتابهم حتى طاقة الكونداليني راح تتفعل بالاستغفار الشاكرات السبع تتفعل بالفاتحة تقراها على ماء ١٠ مرات وتشرب الماء كل يوم هذاالفيديوا ليس للمسلمين اومن يؤمنون بكتاب الله لاحضوا يقول راهبات الزن
💡السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : ربنا جل جلاله خلقنا لغاية عظيمة وهي عبادته وحده والإخلاص له وتكون العبادة بطاعة أوامر الله واجتناب نواهيه وإتباع الرسول صلى الله عليه وسلم.. وهنا تتحقق السعادة الحقيقة في حياتنا الدنيا وفي الآخرة مفتاح السعادة والهداية للدخول في طريق الله هو ذكر الله كثيرا وتسبيحه ومن هنا تخرج الظلمات من قلوبنا ويدخل النور بإذن الله وتشرق حياتنا وبها يعيش المؤمن صابرا شاكرا الى أن يلقى ربه (يأيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا ، وسبحوه بكرة وأصيلا ) (ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا، ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عن سيائتنا وتوفنا مع الأبرار )💌😃
وانت تتحدث عن معلمي الزن تخيلت تفاصيل قصة البعثة النبوية من الغار الى الدعوة بمراحلها وارشادات القران المتتالية على الطريق فادركت عظمة هذا الدين بعيدا عن التفسيرات وعن راي فلان وعلان ورؤية فلان لعلان حتى رؤية رهبان الزن انفسهم ورؤيتي ورؤيتك للامور ادركت ان القران انزل هداية ليعلم من لا معلم ولا مرشد له رسالة ابعد واعمق من كل التفسيرات والتنظيرات والجدال حول هوامش الاشياء فشكرا لك نضال
نضال اريد ان اسرد لك حدت غريب حدث اليوم قبل ان استيقظ من النوم بقليل سمعت صوت رعد و رايت سماء غامقة و كلها رعد! ظهرت عين فجاة وسط الرعد بعدها استيقضت و بالكاد التقطت انفاسي و كان المشهد واقعي جدا جدااا و كانني اراه امامي هل يوجد تفسير لهدا الامر؟؟🙏
لطالما كان التامل رياضة الانبياء عليهم السلام ~ شاهدت فيديو تتحدث فيه عن معتقدك مسميا ان الايمان باي متعقد كان هو صندوق و حفرة وواصفا نفسك انك لا شيء و ان الايمان ضعف صديقي لولم تؤمن بان تلك المعتقدات صناديق و ان اللاشيء هو الصواب لما كنت لاشيء انت لن تستطيع ان تكون لاشيء بدون الايمان و الاقتناع بانه الاسلوب الصائب لا يمكنك ان تتجرد دون ايمان اذا فانت في صندوق اللاشيء مثلهم صديقي لا يمكنك ان تتجرد من شيءلشيء الا بالايمان غير ذلك فانت تخدع نفسك بفلسفة افكارك المتناقضة بانك مختلف وحر
Peace be upon you. May I know that there is someone who works for him on the incantations of the pharaohs from the old days, so if someone in a transaction works on something like this, he will do it and he does not prefer all the time. Is it possible for someone to communicate with my companion and decipher for me if there is a talisman?
@@laylahamid2690 اقصد التحرر من كل شيء من المعتقدات والمفاهيم والعادات والتقاليد والقوانين والمشاعر السلبية والايجابية والتحرر من الطعام والشراب والتنفس ( لا يوجد احد تحرر تماما لان الذين تحررو ماتو ) الاستنارة تعني الموت يجب ان يكون لديك شيء تهتم فيه او تحبه او تسعى لتحقيقه والا ستموت وتنتهي رسالتك في الحياة ذكر نضال هذا في القصة الاولى عندما رمى معلم الزن التلميذ من الجبل وقال له هل تضن انك متحرر من كل شيء اذا سأراك وقد اتيت في حياة جديدة اذا الشيء الذي نستخلصه من الكلام انك يجب ان تعرف الخيط البسيط الذي يبقيك حيا ومع هذا مترفعا عن مستوى العقل وراجعا لاصلك الحقيقي الذي هوا الزن شششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششش
#المنشور للتفكير ليس اكثر عزيزي المؤمن، هل سبق لك ان توقفت يوماً لتتساءل لماذا انت تؤمن بما تؤمن به؟ هل سبق لك ان فكرت لماذا اخترت الدين الذي اخترته؟ لماذا تؤمن بأن يسوع المسيح، هو الوسيلة الوحيدة للخلاص الأبدي؟ و لم لا تؤمن بتناسخ الأرواح او الكارما؟ لماذا تؤمن بان الله هو الإله الحق، و محمّد رسوله؟ و ليس بالحقائق النبيلة الأربعة لبوذا؟ لماذا تتمسك بالتوراة، باعتبارها الكلمة الوحيدة الموحاة من عند الاله؟ و ليس الكتاب المقدس البهاغافاد غيتا؟ عزيزي المؤمن، هل سبق لك ان تساءلت لم جنّتك تشبه أرضاً مثاليّة، و مصنوعة من نفس العناصر الاساسيّة الموجودة في هذا الكوكب؟ هل سبق لك ان تساءلت لماذا الهك يحكم في هيكل سلطة، تشبه تلك التي كانت في الزمان و المكان المحددين، الذين كتب فيهما النص المقدس لديك؟ هل تتساءل لماذا الهك يشبهك، أو الحيوانات التي تتقاسم معك هذا الكوكب؟ عزيزي المؤمن، اليست العقيدة التي تمارسها هي المهيمنة في ثقافتك؟ ألا تجد ما يلي مدعاة للشك و لو قليلا: أن لاأغلبية الساحقة من كل المؤمنين في العالم ، يعتنقون ديانة المجتمع الذي ولدوا فيه، و مع ذلك فهم مقتنعون ان الحظ حالفهم، او ان الههم جعلهم يدخلون العقيدة الحقة؟ الا يجعلك ذلك تدرك على الأقل، ان كل شخص تقريبا يختار عقيدته، ليس لفضائلها او الآدلة التي تدعمها او نظمها الآخلاقية او للتعبير عن التعبد، و انما لآنهم وجدوا عليها منذُ وِلادَتِهِم. بغضّ النظر عن وفرةِ الخيارات المُتاحة، لماذا تقريباً كلّ مؤمن على وجهِ الأرض يختار العقيدة التي في متناول يدِه؟ هل انت مسيحي لأنَّك وُلِدّتَ في أميركا او أوروبا؟ مُسلِم لأنَّك وُلِدّتَ في السعودية او اندونيسيا؟ بوذيّ لأنَّكَ وُلِدّتَ في اليابان أو الصين؟ هندوسيّ لأنَّكَ وُلِدّتَ في الهند؟ هل يُمكن أن يكون الايمان في غالب الاحيان تقريباً ، مجرّد صدفة جغرافيّة؟ هل تعتقد بصدق أنَّك لو كُنتَ قد وُلِدّتَ في بلدٍ آخر، كُنتَ بلا شكّ ستُمارس نفس العقيدة التي تعتنِقُها الآن؟ عزيزي المؤمن، هل العقيدة التي تمارسها، هي تِلكَ التي كان عليها آباؤكَ و آبائِهِم من قبلِهِم؟ هل هِيَ الأولى التي عرفتها في حياتِك؟ هل تعلم أنّ كُلّ مُعتَنِقي الديانات تقريباً، يُؤمنون بما تَلَقُّوه من لَدُن آبائِهِم من معتقداٍت في نهاية المطاف؟ لماذا نسخر من فكرة وصف طفلٍ في مُقتَبَل العمر بالجمهوريّ، او الماركسيّ، او الكينزيّ؟ لمعرِفَتِنا أنَّها أو أنَّه يَفْتَقِرُ إلى القُدرة علي التمييزِ الفكريّ و تجربة الحياة و الحكمة لإتّخاذ مثلَ هذه القرارات المعتقدة و الدّقيقة. و لكن لا يُثيرنا القلق عندما يُشارُ إلى طفلٍ صغيرٍ بِأنَّهُ طِفلٌ مسيحيّ، فبالتأكيد هذا الخيار لا يقلُّ تعقيدا؟ اليس مصطلح "طفلٌ مُسلِم" غير ذي معنى في الواقع، و كل ُّما هنالك هو طفلّ لأبوَيْن مسلِمَيْن؟ عزيزي المؤمن، هل أنتَ واثقٌ بِشدّة من إيمانك؟ أنت تعرف انه هو الدين الحقّ، و جميع الديانات الأخرى خاطئة؟ أنت على استعدادٍ للمراهنة بروحك الخالدة من أجلِ هذهِ الحقيقة. و مع ذلك، هل توقفّتَ للتَمَعُّن في حقيقةٍ، أن هناك مايقارب الأربعة و عشرين ديانة رئيسية، و مئات المعتقدات المتنوِّعة التي تُمارَس على هذا الكوكب؟ هل تعلم أن في المسيحيّة لوحدها، أكثر من ٤٥٠٠٠ طائفة، كلُّها تَدّْعي فهم الحقيقة المطلقة أفضل من الآخرين؟ هل تدرك أن كلَّ عضوٍ من كل عقيدةٍ مُمَارسة، هو شخصٌ تقيٌّ و صادقٌ مثلَكْ، و أن إيمانَه راسخٌ بنفس درجةِ رسوخ إيمانَكَ؟ هل تعلم أنَّهُم يقرأون النُصوص المقدَّسة بكلِّ ثِقةٍ أيضاً؟ و أن لدَيهِم تبريراتٌ دامغة؟ قد خَبَروا معجزاتٍ، يشعرون بوجودِ الإلٰهِ و بصَوتِه الخافت، يتبعون وصيَّتَهُ المثاليّة بكلِّ طاعةٍ من أجل حياتِهِم، يُحِبّونَهُ بطريقةٍ لا توصَف، و يمكنُهُم الدفاع عن عقيدَتِهِم بالحماسة ذاتها التي تدافعُ بها أنتَ عن عقيدَتِك؟ و لكن لأنّ كلَّ ديانةٍ ترفضُ الأُخرى، و تتناقض معها في القضايا الكبيرة و الصغيرة على حدِّ سواء ، لا يمكن أن تكون كلُّها على حقّ.. أليس كذلك؟ أنت تعلم، أنت تعلم بكلّ بساطةٍ أن عقيدَتَك هي الإستثناء. و لكن إذا كلّ عضوٍ من كلّ دينٍ يشعرُ كما تشعر أنت، ما هو الإحتمال أن تكونَ أنتَ الذي على حقّ؟ عزيزي المؤمن، لقد قيلَ لي كثيراً أنَّنِي حتماً سأُفَوِّتُ على نفسي فرصةَ الذَّهابِ إلى الجنَّة بسبب عدم إيماني، و سينتهي بي الأمر في الجحيم. و لكن جنّة مَنْ؟ و جحيم مَنْ؟ لقد قيلَ لي في كثيرٍ من الأحيان أنَّنِي لمُجَرَّد أن أكونَ آمناً، يجب أن أؤمن بالإلٰه، ماذا سأخسَرْ على أيّ حال؟ و لكن إلٰهُ مَنْ؟ نظرًا لتعدُّد الخيارات، ألستُ أكثرَ عُرضةً للإختيار بشكلٍ خاطئ؟ ألن يكونَ من الأفضل الرّهان على عدمْ وجودِ إلٰه، بدلاً من الرهانِ على الإله الخاطئ؟ ثم تسألني: ماذا لو كُنتَ مخطئاً؟ لكن ماذا لو كنتَ أنتَ هو المخطئ؟ ماذا لو، بدلاً من "يهوه"، "الله" هو الإلٰه الحقيقي؟ أو "شيفا" أو "ووتان"؟ أو إلهاً آخر على الجهة المقابِلة من الكوكب لم تسمعْ عنهُ من قبل؟ و الحقيقةُ هي أنَّك تعلمُ ماذا يعني أنْ تكونَ ملحداً بالنسبةِ لجميعِ الأديان الاخرى، إلّا ديانَتَك أنت. من الواضح لكَ أنَّ أتباعَ الأديانِ الأُخرى مُخطِئون، مخدوعون او مُضَلَّلون. لكنَّهُم يعتقدونَ نفسَ الشّيء عنك. الطريقة التي تنظر بها الَيْهِم، هي بالضّبط الطريقة التي ينظرونَ بِها إليْك. كلُّ هندوسيٌّ تقيّ إعتَنَق ديانَتَهُ لنفسِ الأسباب بالضّبط التي اعتقدنقتَ بها ديانتك. لكنّك تجدُ أسبابَهُ غَيْرَ مُقنعة، و لا تفقدُ قدرَتَكَ على النومِ في الليلِ خوفاً من أن تموتَ و تجدُ نفسَكَ في جحيمِ ديانَتِه. و لذلك هل من الصّعب أنْ ترى لماذا البعضُ مِنّا يُلحِدُ بإلهٍ واحدٍ اضافيٌ؟ اخي المؤمن، أتساءَل عمّا إذا كانت الأديان مجرَّد تصوّراتٍ قديمة، حاول البشرُ الأوّلون بها تفسيرُ العالمِ الفوضويّ من حولِهِم و السيطرةُ عليه. و على الرّغم من انها غير منطقية مضموناً، فإنّ ظهورها منطقيٌّ بالتاكيد. و نحن لا نلوم أجدادَنا على إختراعِهم للدِّين، ليس هناك عيبٌ في التعثُّر عندما تكون أعمى. أو الفشل في حلِّ لغزٍ محيِّرِ بطريقةٍ صحيحةٍ في الظّلام. و لكن لم نعد نعيشِ في الظّلام. العلمُ نورٌ ساطعٌ في عالمنا ينير طريقنا و يبددُ الظِّلال،و يكشفُ أعمقَ الفجوات. لم نعد نعيشُ في الكهف. لقد قطعنا الوديان و تسلقنا الجبال. و بدأنا نتبيَّن الصورة الرائعة على الجانب الآخر. لم نعد بحاجةٍ إلى قصصٍ تجعلنا نحسّ بالأمان او بأنّ لنا قيمة. ألم يحن الوقت ان تصبح معتقداتنا تتماشى مع اكتشافاتنا؟ ...
ثالث مرة يبين ان التامل هو غلق جميع الحواس وحتى قطع التنفس مع انو اكثر خبراء التامل وعلوم الطاقة يقولون تنفس بعمق اثناء التامل لايعطون المعلومات كاملة عن التامل
كلام فاضي وخزعبلات الحمد لله على نعمة الاسلام والايمان والذي يجمع بين متطلبات الروح والجسد والحصول على الاستنارة باتباع كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه واله وبارك وسلم بدون تعذيب النفس او الجسد أما هؤلاء البوذيين وغيرهم اقصى مايصلون اليه هو تطهير النفس ولكن لا يمكنهم معرفة التوحيد الحق الذي يعرفهم ربهم لأن الروح مرتبطه بخالق الروح جل جلاله وهو أعطاك الكتالوج الذي هو القرآن العظيم تتدبره وتعرف منه كل شئ فالايمان بالله ورسوله وبملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره وتطهير النفس بالاخلاق الحميده الذي هي جوهر الدين تعيش جنة الدنيا قبل جنة الاخره
طيب انت بتحكي انو انت مابتتبع الطقوس والكتب القديمة الخاصه بالديانات السابقه وهاي انت بتتبع كتاب شعر لشخص لا تعرف زمنه ولا حياته ولا تعرف كيف عاش وشو قصدو
فقط اعرفي ان الحرية المطلقة = التخلي عن المعتقدات الاصلية وبداية تعلم معتقدات صنع معتقدات جديدة قد تكون خاطئة = عندما تقول له انك على خطأ يقل لك هذه حريتي الشخصية = الضياع وعدم معرفة الصح من الخطأ هذه هي الحرية حتى وان تعتقد بانك بكامل عقلك
@@kingdomoflaughing4672 للأسف لم أفهم جيدا ،، يعني حتى لو برمجة أولادي برمجة جديدة هذا لا يعني اني ع صواب !!! طيب كيف اعرف أنني اعطيهم معتقدات صحيحة ؟؟؟
صديقي من اين ابدأ بقناتك حتى اتعرف عنك وعن محتواك و عن معتقداتك اتمنى لو تعطني روابط فأنا لا اتابع احد قبل ان اعرف ماهي معتقداته عن الرب الالهة وعن الدين لانني لا اشاهد من لا يوافقني بما اعتقده وشكرا لك
#المنشور للتفكير ليس اكثر عزيزي المؤمن، هل سبق لك ان توقفت يوماً لتتساءل لماذا انت تؤمن بما تؤمن به؟ هل سبق لك ان فكرت لماذا اخترت الدين الذي اخترته؟ لماذا تؤمن بأن يسوع المسيح، هو الوسيلة الوحيدة للخلاص الأبدي؟ و لم لا تؤمن بتناسخ الأرواح او الكارما؟ لماذا تؤمن بان الله هو الإله الحق، و محمّد رسوله؟ و ليس بالحقائق النبيلة الأربعة لبوذا؟ لماذا تتمسك بالتوراة، باعتبارها الكلمة الوحيدة الموحاة من عند الاله؟ و ليس الكتاب المقدس البهاغافاد غيتا؟ عزيزي المؤمن، هل سبق لك ان تساءلت لم جنّتك تشبه أرضاً مثاليّة، و مصنوعة من نفس العناصر الاساسيّة الموجودة في هذا الكوكب؟ هل سبق لك ان تساءلت لماذا الهك يحكم في هيكل سلطة، تشبه تلك التي كانت في الزمان و المكان المحددين، الذين كتب فيهما النص المقدس لديك؟ هل تتساءل لماذا الهك يشبهك، أو الحيوانات التي تتقاسم معك هذا الكوكب؟ عزيزي المؤمن، اليست العقيدة التي تمارسها هي المهيمنة في ثقافتك؟ ألا تجد ما يلي مدعاة للشك و لو قليلا: أن لاأغلبية الساحقة من كل المؤمنين في العالم ، يعتنقون ديانة المجتمع الذي ولدوا فيه، و مع ذلك فهم مقتنعون ان الحظ حالفهم، او ان الههم جعلهم يدخلون العقيدة الحقة؟ الا يجعلك ذلك تدرك على الأقل، ان كل شخص تقريبا يختار عقيدته، ليس لفضائلها او الآدلة التي تدعمها او نظمها الآخلاقية او للتعبير عن التعبد، و انما لآنهم وجدوا عليها منذُ وِلادَتِهِم. بغضّ النظر عن وفرةِ الخيارات المُتاحة، لماذا تقريباً كلّ مؤمن على وجهِ الأرض يختار العقيدة التي في متناول يدِه؟ هل انت مسيحي لأنَّك وُلِدّتَ في أميركا او أوروبا؟ مُسلِم لأنَّك وُلِدّتَ في السعودية او اندونيسيا؟ بوذيّ لأنَّكَ وُلِدّتَ في اليابان أو الصين؟ هندوسيّ لأنَّكَ وُلِدّتَ في الهند؟ هل يُمكن أن يكون الايمان في غالب الاحيان تقريباً ، مجرّد صدفة جغرافيّة؟ هل تعتقد بصدق أنَّك لو كُنتَ قد وُلِدّتَ في بلدٍ آخر، كُنتَ بلا شكّ ستُمارس نفس العقيدة التي تعتنِقُها الآن؟ عزيزي المؤمن، هل العقيدة التي تمارسها، هي تِلكَ التي كان عليها آباؤكَ و آبائِهِم من قبلِهِم؟ هل هِيَ الأولى التي عرفتها في حياتِك؟ هل تعلم أنّ كُلّ مُعتَنِقي الديانات تقريباً، يُؤمنون بما تَلَقُّوه من لَدُن آبائِهِم من معتقداٍت في نهاية المطاف؟ لماذا نسخر من فكرة وصف طفلٍ في مُقتَبَل العمر بالجمهوريّ، او الماركسيّ، او الكينزيّ؟ لمعرِفَتِنا أنَّها أو أنَّه يَفْتَقِرُ إلى القُدرة علي التمييزِ الفكريّ و تجربة الحياة و الحكمة لإتّخاذ مثلَ هذه القرارات المعتقدة و الدّقيقة. و لكن لا يُثيرنا القلق عندما يُشارُ إلى طفلٍ صغيرٍ بِأنَّهُ طِفلٌ مسيحيّ، فبالتأكيد هذا الخيار لا يقلُّ تعقيدا؟ اليس مصطلح "طفلٌ مُسلِم" غير ذي معنى في الواقع، و كل ُّما هنالك هو طفلّ لأبوَيْن مسلِمَيْن؟ عزيزي المؤمن، هل أنتَ واثقٌ بِشدّة من إيمانك؟ أنت تعرف انه هو الدين الحقّ، و جميع الديانات الأخرى خاطئة؟ أنت على استعدادٍ للمراهنة بروحك الخالدة من أجلِ هذهِ الحقيقة. و مع ذلك، هل توقفّتَ للتَمَعُّن في حقيقةٍ، أن هناك مايقارب الأربعة و عشرين ديانة رئيسية، و مئات المعتقدات المتنوِّعة التي تُمارَس على هذا الكوكب؟ هل تعلم أن في المسيحيّة لوحدها، أكثر من ٤٥٠٠٠ طائفة، كلُّها تَدّْعي فهم الحقيقة المطلقة أفضل من الآخرين؟ هل تدرك أن كلَّ عضوٍ من كل عقيدةٍ مُمَارسة، هو شخصٌ تقيٌّ و صادقٌ مثلَكْ، و أن إيمانَه راسخٌ بنفس درجةِ رسوخ إيمانَكَ؟ هل تعلم أنَّهُم يقرأون النُصوص المقدَّسة بكلِّ ثِقةٍ أيضاً؟ و أن لدَيهِم تبريراتٌ دامغة؟ قد خَبَروا معجزاتٍ، يشعرون بوجودِ الإلٰهِ و بصَوتِه الخافت، يتبعون وصيَّتَهُ المثاليّة بكلِّ طاعةٍ من أجل حياتِهِم، يُحِبّونَهُ بطريقةٍ لا توصَف، و يمكنُهُم الدفاع عن عقيدَتِهِم بالحماسة ذاتها التي تدافعُ بها أنتَ عن عقيدَتِك؟ و لكن لأنّ كلَّ ديانةٍ ترفضُ الأُخرى، و تتناقض معها في القضايا الكبيرة و الصغيرة على حدِّ سواء ، لا يمكن أن تكون كلُّها على حقّ.. أليس كذلك؟ أنت تعلم، أنت تعلم بكلّ بساطةٍ أن عقيدَتَك هي الإستثناء. و لكن إذا كلّ عضوٍ من كلّ دينٍ يشعرُ كما تشعر أنت، ما هو الإحتمال أن تكونَ أنتَ الذي على حقّ؟ عزيزي المؤمن، لقد قيلَ لي كثيراً أنَّنِي حتماً سأُفَوِّتُ على نفسي فرصةَ الذَّهابِ إلى الجنَّة بسبب عدم إيماني، و سينتهي بي الأمر في الجحيم. و لكن جنّة مَنْ؟ و جحيم مَنْ؟ لقد قيلَ لي في كثيرٍ من الأحيان أنَّنِي لمُجَرَّد أن أكونَ آمناً، يجب أن أؤمن بالإلٰه، ماذا سأخسَرْ على أيّ حال؟ و لكن إلٰهُ مَنْ؟ نظرًا لتعدُّد الخيارات، ألستُ أكثرَ عُرضةً للإختيار بشكلٍ خاطئ؟ ألن يكونَ من الأفضل الرّهان على عدمْ وجودِ إلٰه، بدلاً من الرهانِ على الإله الخاطئ؟ ثم تسألني: ماذا لو كُنتَ مخطئاً؟ لكن ماذا لو كنتَ أنتَ هو المخطئ؟ ماذا لو، بدلاً من "يهوه"، "الله" هو الإلٰه الحقيقي؟ أو "شيفا" أو "ووتان"؟ أو إلهاً آخر على الجهة المقابِلة من الكوكب لم تسمعْ عنهُ من قبل؟ و الحقيقةُ هي أنَّك تعلمُ ماذا يعني أنْ تكونَ ملحداً بالنسبةِ لجميعِ الأديان الاخرى، إلّا ديانَتَك أنت. من الواضح لكَ أنَّ أتباعَ الأديانِ الأُخرى مُخطِئون، مخدوعون او مُضَلَّلون. لكنَّهُم يعتقدونَ نفسَ الشّيء عنك. الطريقة التي تنظر بها الَيْهِم، هي بالضّبط الطريقة التي ينظرونَ بِها إليْك. كلُّ هندوسيٌّ تقيّ إعتَنَق ديانَتَهُ لنفسِ الأسباب بالضّبط التي اعتقدنقتَ بها ديانتك. لكنّك تجدُ أسبابَهُ غَيْرَ مُقنعة، و لا تفقدُ قدرَتَكَ على النومِ في الليلِ خوفاً من أن تموتَ و تجدُ نفسَكَ في جحيمِ ديانَتِه. و لذلك هل من الصّعب أنْ ترى لماذا البعضُ مِنّا يُلحِدُ بإلهٍ واحدٍ اضافيٌ؟ اخي المؤمن، أتساءَل عمّا إذا كانت الأديان مجرَّد تصوّراتٍ قديمة، حاول البشرُ الأوّلون بها تفسيرُ العالمِ الفوضويّ من حولِهِم و السيطرةُ عليه. و على الرّغم من انها غير منطقية مضموناً، فإنّ ظهورها منطقيٌّ بالتاكيد. و نحن لا نلوم أجدادَنا على إختراعِهم للدِّين، ليس هناك عيبٌ في التعثُّر عندما تكون أعمى. أو الفشل في حلِّ لغزٍ محيِّرِ بطريقةٍ صحيحةٍ في الظّلام. و لكن لم نعد نعيشِ في الظّلام. العلمُ نورٌ ساطعٌ في عالمنا ينير طريقنا و يبددُ الظِّلال،و يكشفُ أعمقَ الفجوات. لم نعد نعيشُ في الكهف. لقد قطعنا الوديان و تسلقنا الجبال. و بدأنا نتبيَّن الصورة الرائعة على الجانب الآخر. لم نعد بحاجةٍ إلى قصصٍ تجعلنا نحسّ بالأمان او بأنّ لنا قيمة. ألم يحن الوقت ان تصبح معتقداتنا تتماشى مع اكتشافاتنا؟ ال
@@user-bd8ef5jt7g برأي ان كانت الاديان من صنع الرب او من صنع البشر لا يهم ما يهمني هو ماتقدمه هذه الاديان من قيمة لك كل دين له قيم ومباديء في رحلتك لمعرفة الدين والرب بشكل صحيح هو البحث والتعمق بهذا الدين نشأته من صنعه من كتبه ومن امن به ومن لم يؤمن لا يمكن ان تجزم وتعمم على كل الاديان فانت ان عممت فانت شخص جاهل ويبقى الايمان له معاني كثيرة من الممكن ان الايمان الذي اتحدث عنه يختلف عن ما تفهمه وتعنيه من ايمان هناك الاف الاسئلة والظواهر ليس لها تفسير او اجابة لان قدرتنا على الفهم والاستيعاب قليلة بالنسبة لهذه الاسئلة هناك اشياء خارج تفكيرنا وكلما تحاول ايجاد دليل او اثبات سترجع لنفس نقطة البداية السبب ان هناك شيء مجهول وهو شيفرة للخروج من هذه الدائرة او من الممكن ان يكون السؤال خاطئ من الاساس وبذلك فإن اجابته غير معروفة وتحمل الكثير من الاخطاء فانت لا تقدر ان تحيط بكل شيء علما كلما اكتشفت انك تمتلك علم اكتشفت ان هناك اشخاص اكثر منك علما يجب ان تكون هذه الدائرة والا اختل توازن العالم وهناك شيء يجب ان يعرفه الانسان ان من اعطاه العقل بامكانه سلبه منه حتى ولو. (رغما عنه وعن انفه) فانت لا تقدر ان تجزم ان كل شيء هو اعادة بناء لما نعرفه فهذا هو التوازن مثلما هناك جهل هناك علم مثلما هناك صدق هناك كذب مثلما هناك حق هناك باطل مثلما هناك صح هناك خطأ مثلما هناك دين صنع بشريا هناك دين صنعه اعلى من البشر مثلما هناك نور هناك ظلام المقصد من كلامي ان لكل شيء يحدث هناك سبب لحدوثه
@@kingdomoflaughing4672 هناك بعض متابعين نضال يكتبون في تعليقاتهم أن البشر والكائنات الأخري جميعها هم الله لكننا انفصلنا عن بعضنا لأننا في اختبار لكن من أبعدنا عن بعضنا بالطبع يجب أن يكون شخصا أقوي منا لكن الله هو الخالق لذا لا يجب أن يكون هناك أقوي منه إذا هذا الاعتقاد خاطئ وهناك من يقول أن الإرهابيين هم المسلمون لكن ليس معني أنني طبيب وقتلت شخصا أن الأطباء سيئين لكن هذا مفهوم التعميم فديننا(الإسلام)يمنعنا من القتل قال الله تعالي(ومن قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا فعليك أن تعلم أن الأشخاص ليسوا حجة علي الدين بل الدين حجة علي الأشخاص
افيقوا انتم في اضغات واحلام ،،القرن الواحد العشرين ليس لتأمل لقد ضهر الفساد في البر والبحر لن ينفعكم الا الايمان ،،،الاستنار او التنوير والمتنوريين يبحتون عن الههم الاعور الدجال ،،احذرواا
عزيزي نضال انا اتابعك من زمان واحب فيديواتك بس للان مااعرف عنك شيء اريد اعرف معتقدات وماهو دينك هل انت مسلم او لا هل من الممكن انك تسوي فيديوا تعرف فيه عن نفسك وعن جنسك وعمرك ودينك وغيره حتى اعرف طريقة تفكيرك لايك حتى يشوفه نضال
وقعت لي قبل الدخول في الوعي،عندما توقفنا لاستراحة على الطريق السيار أمام منضر أخاد ماء و خضرة،أخذني المنضر لدرجة لم أعد أسمع ضجيج السيارات و الدراجات النارية،و في نفس الوقت كان جد مزعجا لصديقي الذي لم يستطع الانفصال عن الحواس و لم يصدق أنه يمكن ذالك.ماستر هل يمكن دخول الانسان للوعي دون وعي؟🙏🍀
معلمي رسول الله والوعي هو ايمان عميق بالله وبقدرته على تنوير أنفسنا وتطهير ذواتنا والارتقاء بها اما الزن وكلام البوذيين الرنان لا مكان له في عقيدتنا ربي يهديك
😂😂😂 احد يتعلم من محمد هههه محمد هو اقتبس بكل المعلومات من جميع المعلومات التي موجوده عندهم انذاك يعني هو ليس عايش متقوقع مع نفسه لا هو ياخذ معلومات وفكر الاخرين وليس من نفسه ولكنه هو كان عنده اعتراض عن الديانات هو كان ملحد ولكنه يريد يكسب الاخرين فماذا فعل اخذ جميع الخزعبلات التي كانت موجوده في تلك الفترة مثل الاساطير والخرافات والقصص التي لا يصدقها احد كان يريد ينشرها بطريقه كلام قراءن فدس كلشي فيه بهذا القراءان فاجاءو الي بعده يسوقون للخرافه حته يكسبون قلوب السذج اللي مثلك فيكونون تحت السيطره 😂😂😂😂 15:04 15:05
