خلف الاسوار ـ الاعلامية راوية راشد 

جيل التسعينيات كله بيحييكى و يحبك يا دكتورة .. اعلامية راقية و محترمة .. نتمنى باقى الحلقات

اخيرا يا دكتوره بالله عليكي باقي الحلقات

دكتوره جليله عاوزين حلقات اكتر ❤

جيل 65مااجمل تلك الايام

فعلا عايزين كل الحلقات يا دكتوره راويه وشكرا لكي

بانتظار باقي الحلقات

الموسيقه صوتها عالي جدا و مش فاهمين من ازعاجها اغلب الكلام😢

مذيعه ع حق ❤❤❤❤ مش شبه الاشكال الموجوده دي

سبحان الله مجرمين زمان غير مجرمين الزمان ده

الموسيقى مزعجه كتيرررررررررر

صوت الموسيقى عااالي مش سامعين بتقولي ايه

ذكريات وايام جميله ❤❤❤

اجمل برنامج

نتمني عرض جميع حلقات البرنامج

وحشتينا يادكتوره عودا حميدا ليه بتتاخري كده علبنا

باقي الحلقات ي دكتور

الموسيقي عاليه جدا بتخلي الكلام مش واضح.

الموسيقى مزعجة جدا

الموسيقي عاليه جدا

والله انا بحبك اوي ربنا يسعدك

نفسنا حضرتك ترجعي هذا البرنامج ده تاني بالله عليكي

احلى اعلامية محترمة❤

لابد من استخدام سماعات الأذن لسماع الصوت بوضوح لأن معظم أجهزة الهواتف لها حد معين في رفع مستوى الصوت

الغضب لحظه = جريمه قتل

حمدالله على سلامتك نورت الدينا كلها

اريد حلقه معينه

عوزين باقى الحلاقات

ياريت كل يوم حلقة أغلى دكتورة راوية

الخلافات جميلة جدا وانا بحب تتابع الخلافات بس للاسف صوت الموسيقى على جداا مش عاؤفةاسمع الصوت

ياخي كان طلقها ..وانت الرابح ..في الدنيا وفي الآخرة....الان خسرت الدنيا واخرتك الله اعلم .....الله يرحمها.ويرحم ابي وجميع موتى المسلمين

هو كان طمعان فى مراته من الاول يعنى ارملة وعندها أملاك فقال اتجوزها واخد انا كل اللى عندها بدليل انه مفكرش يشتغل بالفلوس اللى كانت معاه وساب الفلوس لغاية ما اتسرقت والزوجة كانت متعددة الزواج يعنى اكيد كانت واخدا الزواج شغلانة لجمع المال

❤️🌹👍

مع انه قاتل لكن انسان

كيف انتهت محاكمة هذا المجرم ؟

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

الصوت مشوش غير واضح

احناالعواجيز 65اجمل ايام

الموسيقى مستفزه و مزعجه جدا جدا

🤔🥺❤❤❤

ااصوت ماله كده كله خرفشه مش سامعين كويس

حسن الحمدات صاحب تاكسى شاهين تم النصب عليه

الطريق دة فعلا مش بتاعك

مش سامعه حاجه من المزيكا المزعجه دي

اب جعل الجن يسكن جسدابنته ليحصل على الاثار البنت حاليا فى اسكندريه عاجزه عند خالتها

رامى اسم الشهره الاسم يحيى البطاقه يحى سمير محمود غانم سوسن محمد محمد شمس الدين القاضى