@@yasser8575 وأنت ترجح قول ابن تيمية المبتدع بهواك. ثم، كلام ابن تيمية رد على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم إذ لا يوجد في الكتاب والسنة دارا ثالثا دار مركب
@@yasser8575 هل في الكتاب والسنة تقسيم التوحيد إلى ثلاثة أقسام صريحا؟ هل في الكتاب والسنة وضع الأركان والشروط والهيئات والأبعاض وغيرها صريحا، يا صديق؟!
@@yasser8575 يا عابد الهوى يا جاهل، تعلم الدين من منبعه، القرآن يطلق الإيمان والكفر على الدار والمراد أهلها. تأصيل لدار الإسلام: قال تعالى: {فلو لا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين} - فنسب الإيمان إلى القرية والمراد أهلها. تأصيل لدار الكفر: قال تعالى: {وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون} - فنسب الكفر إلى القرية والمراد أهلها. وهناك قاعدة: الحكم للغالب الأكثر والنادر لا حكم له هو في حكم المعدوم تابع للغالب. وقال ابن مفلح: "فكل دار غلب عليها أحكام المسلمين فدار الإسلام، وإن غلب عليها أحكام الكفار فدار الكفر، #ولا دار لفيرهما#". [الآداب الشرعية]. فعلى من يرد بزعمك ابن مفلح حيث قال: "#ولا دار لغيرهما#" - إن لم يكن يرد على ابن تيمية، لأنه هو الذي ابتدع دارا ثالثا "دار مركب"؟! ابن مفلح يثبت الدارين فقط وابن تيمية ثلاثة؟!