حينما يكون صوت فيروز الذهبي مع عملاق مثل نصري شمس الدين لا تستطيع الا أن تسمع وتذوب وترحل بعيدا خصوصا والكلمة الراقية تناغم البكة اللبنانية الأصيلة ،لا معنى للغناء بدون فيروز ولا نكهة لدبكة لبنان دون صوت نصري حقيقة أصبحنا نعيش زمن اصح أن نسميه زمن اللافن
الأخ حسن بن حميده عليه واجب كبير قام بربعه فقط: لأن التقديم بعنوان الإغنية فقط تقديم فقير جدا حقيقة, والأصل هو تفسير مسرحيتها الأم أصلا! وبدونه لا يكتمل فهم الأغنية كما يجب! مع خالص تحياتي للشخص المخضرم دراميا ومسرحيا ليتفضل بتولى تلك المهمة, حال تراجع حسن بن حميده!😊 أحلى تحية مصرية: د. أحمد, برلين
السر الذي لايعرفه احد عن هؤلاء العمالقة هو تواضعهم واحترامهم لبعض ودليل ذلك انك تجد اغلب اغانيهم كانت دويتو ثنائي وتحسهم صوت واحد وقلب لذلك وصل صوتهم الى كل الدنيا
اخ يا لبنان وضعك الحالي يكاد يقتلني. اين ذهبت ايام العز والسعاده ؟؟ عمالقة الفن اللذين ذهبوا الى رحمته تعالى تركوا لنا ارثا لا يقدر بثمن. اسأل الله ان يطيل عمر ارزة العرب السيده فيروز. يا ما احلى هالاسم فيروز ...... لقد كانت ولاتزال وستبقى كنز تراثي يتفاخر ويعتز به كل العرب وخاصة عرب بلاد الشام.... الله يعطيك الصحه وطولة العمر سيدتي.
الروعة تتجسد في ابهى معانيها. اصوات شجية لها مفعول السحر. تفتح القلب للحب فتسعده. رايت من بكى فرحا ومن بكى طربا ومن قال شعرا دون ان يكون شاعرا. هو انا. كل حرف له مفعول السحر وكل موال يلقن درسا. اصبحت لا ارى سوى الجمال من حولي. كنت متبرما. سمعت هذه الاصوات الشجية فاصبحت انام واحلم ...ارى من القيروان بعلبك ودمشق وبيروت. تفتح الابواب لندخل الى الشام الجميل بلا اوراق ...جوازنا هو الحب المتبادل بيننا والذي تعلمناه من هذه القمم الشاهقة وهذه القامات العظيمة. وعدتكم اترك اثرا يخلدكم. ها كتبت. ها عبرت. ها اقررت. احبكم واحبكم واحبكم. تعلمت اللغة الفرنسية لكنم شددتموني لعروبتي بشجي اصواتكم. صرت عربيا اكثر. تقبلكم وتقبلني الله بعفوه ومغفرته. ااااااااااه كم احبكم