للدعم على Patreon : / ahmedbehiry الصفحة الرسمية لاحمد بحيري علي الفيسبوك / ahmed.behiry.the.page الصفحة الرسمية علي تويتر / ahmedbehiry اشترك في القناة لمتابعة الحلقات الجديدة goo.gl/2KheJZ للتواصل: ahmed.behiry@gmail.com
أول مرة أعلق لك على فيديو بس بصراحة كلامك خلانى أجرى على الكيبورد وأقولك انت واجهة مشرفة للمسلمين أعتبرك من القدوات لى ثبتك الله على الحق وزادك تعليما ونصرة للاسلام
@@malcolm886 هل تقصدني أنا إذا كنت تقصدني أنا هل يعقل أن أكتب تعليق دون أن أكون قد سمعت من الطرف الثاني ورأيت الفرق بين التخريف والتأليف وبين إقامة الحجه والبرهان أما إن لم تكن تقصدني وأظن ذلك فأقول لك هداك الله أطلب من الله الحق وستجده جليا أمام عينينك
اللهم إني أقسم بك عليك وأتوسل بك لديك وأستشفع بك عندك أن تحفظ أحمد البحيري من كل مكروه وسوء الوعي النظيف والثقافه الآمنة وكم نصحت متابعي من سماعك في كل فيديوهات
إن لم تستطع قول الحق فلا تصفق للباطل ، وإذا لم تجد لك حاقدا فاعلم بأنك إنسان فاشل ، ولا تقلق من تدابير البشر فكل الذي يستطيعونه هو تنفيذ ما كتبه الله عليك ، واعلم أن من كان له أب فلا يقلق ، فما بالك بمن كان له رب ،،، نقله ، وهذبه ، وأضاف إليه الفقير إلى عفو ربه
في مثل إنجليزي يقول:" لا تصارع خنزيرا في الوحل، يستمتع هو وتتسخ أنت (أكرمك الله استاذنا)" يعني لا تشرح أستاذنا المحترم أحمد البحيري ولا تبرر ولا تناقش من لا يستحق ولا يصل إلى مستواك العلمي والأدبي والأخلاقي.
للاسف الشديد في بعض الاحيان يجد الانسان نفسه مظطرا للاجابۃ علی بعض المستويات المنحطۃ لان هناك اشخاصا قد يدخلكم الشك و الريبۃ في مصداقيۃ من يحبون و قد يرون عدم الرد ضعفا في تفنيد ما قيل و و و... استاذ احمد هو فعلا انسان ذو تفكير معتدل و هو شخص متزن جدا و من يری غير ذلك فانصحه بالتفكير بعمق و الله يهدي من يشاء.
والله يا استاذ احمد انا بفرح فرح لما اشوف اشعار انك نزلت حلقه بجد انت من اكتر الناس المثقفه الواعيه الي شوفتها ف حياتي ربنا يحفظك ويحميك يارب ....من احلامي والله اني اشوفك واتكلم معاك ❤❤
يقول أفلاطون أن : الطاغية لا يتقاعد أبدًا، إما أن يموت أو يطيح به شخص آخر، وأنه كلما طالت مدة ممارسته للطغيان ازدادت هذه الطبيعة تأصلًا فيه يقول ايضا أفلاطون واصفا بدقة إستراتيجية الديكتاتور، أي ديكتاتور في حكم الشعوب : يبدأ الطاغية حكمه بالتقرب من الناس ويجزل بعض وعوده ويتصنع الطيبة والود مع الجميع، وفي الوقت ذاته يبدأ في تكوين حرس قوي حوله بحجة المحافظة على مطالب الشعب ومراعاة مصلحة الشعب ذاته، ثم يبدأ في تأمين وجوده في الداخل والخارج، ففي الداخل يتخلص من المناوئين له وعندما يأمن هذا الجانب فإنه لا يكف أولا عن إشعال الحرب تلو الأخرى حتى يشعر الشعب بحاجته إلى قائد وكذلك حتى يضطر المواطنون الذين أفقرتهم الضرائب إلى الانشغال بكسب رزقهم اليومي بدلا من أن يتآمروا عليه، وعندما يجد زعيم الشعب نفسه سيداً مطاعاً فإنه لا يجد غضاضة في سفك دماء أهله، فهو يسوقهم إلى المحاكمة بتهم باطلة،إنه يحتقر القوانين، ولما لم يكن شيء يقف في وجه الطاغية المستبد فإنه يصبح عبد الجنون أو ينقلب حكمه إلى كارثة فهو يقتل المواطنين ظلما وعدوانا ويذوق بلسان وفم دنسين دماء أهله ويشردهم، عندئذ يصبح هذا الرجل طاغية ويتحول إلى ذئب ولكي يؤكد أفلاطون أطروحته نجده وقد استدعى واحدة من الأساطير اليونانية والتي تتحدث عن تحول الطاغية إلى ذئب وأن المرء إذا ما ذاق قطعة من لحم الإنسان ممتزجة بلحم قرابين مقدسة فإنه يتحول حتماً إلى ذئب، إذ أن الطاغية لا يرويه ولا يكسر ظمأه إلا دماء أفراد شعبه. ويكمل أفلاطون حديثه عن مراحل تحول الحاكم إلى طاغية، فيقول: فإذا شك أن لبعض الناس من حرية الفكر ما يجعلهم يأبون الخضوع لسيطرته فإنه يجد في الحرب ذريعة للقضاء عليهم، لهذا السبب كان الطاغية دائما مضطرا إلى إشعال نيران الحرب، وظلم الطاغية لا يعرف تفرقة بين المواطنين، وليس للطاغية صديق فهو لا يمانع في الغدر بالأصدقاء أو المعاونين إذا ما اشتبه فيهم... فهو إذا وجد من بين أولئك الذين أعانوه على تولي الحكم فئة من الشجعان الذين يعبرون عن آرائهم بصراحة أمامه وفيما بينهم وينتقدون ما يقوم به من تصرفات فإن الطاغية لابد أن يقضي على كل هؤلاء وهكذا شاء طالعه أن يظل طوعا أو كرها في حرب دائمة مع الجميع حتى يطهر الدولة منهم، ويا لها من طريقة في التطهير إنها عكس طريقة الأطباء فهؤلاء يخلصون الجسم مما هو ضار فيه ويتركون ما هو نافع، أما هو فيفعل العكس ذلك أنه لا يستأصل إلا المفيد والنافع لأنه لا يقضي إلا على الشرفاء والمفكرين والشجعان والمخلصين الذين يرفضون نفاقه، وهو بدوره سيحتاج إلى حرس أكبر عددا وأشد إخلاصا ومن ثم يلجأ لأن يدفع لهم أجورا كافية، فالشعب الذي أنجب الطاغية يجد نفسه مضطرًا لإطعامه هو وحاشيته وحين يدرك الشعب ذلك سيكون هذا الطاغية أقوى من أن يستطيع الشعب إسقاطه وهذه هي الكارثة
الله عليك يا استاذ احمد ♡ردك فى الصميم محترم جدا وعقلانى . اسلوبك فى النقاش والحوار بيدل على ثقافه واعيه ربنا يحميك . متابعه من مده بسيطه لكن مسبتش ولا حلقه لحد دلوقتى ♡
انا سعيده اوى بالمخبر ده انه كان السبب فى انك تعرفنا على بطاقتك الشخصية..... ولما قولت انك تربيه انجليزى. عرفت انت ليه مؤدب وشيك فى كلامك وتفائلت اوى لان بنتى فى تربيه انجليزى.... فممكن يجي عليها يوم وتبقى عاقله زيك وبتفكر بمنطقيه كده ..... انا باحييك على طريقتك فى التعامل والرد
اكتر حاجع مفرحانى انى اكتشفت ان البحيرى طلع عنده ضوافر ويقدر يرد الاعتداء و يدافع عن نفسه كويس اوى قدام اى حد يفكر يدوسله على طرف !! يا بحيرى يا جاامد 💪
طول عمري بقول:-الله سبحانه وتعالى عرفوه بالعقل وانا بحييك من هنا يا استاذ احمد البحيري ياخي اسلوبك في الكلام بيخلي الكلام يدخل القلب بالغصب +وبتشفي غليلنا
بطاقة تعريف أحمد بحيري: - الاسم : رجل ابن رجل و لدته أم حرة - اللقب : بحر من المعرفة و الثقافة - العنوان : قلب كل متابع حر و في أدمغة الحاسدين - الجنسية : كوني فلا وطن واحد للأحرار - المهنة : شمعة تحترق لتنير درب الباحث المتعطش للمعرفة - الهوايات : اللعب بأعصاب أصحاب الظلم و الظلام - اللغات التي يتقنها : لغة المنطق و العقل و المسمار الذي ينخر لغة الخشب، كما يخاطب القلب بتعابير القمصان و الجسد و مؤثرات الخلفية ... نحن هكذا نعرف أحمد بحيري و نحبه لأنه هكذا . هو قافلة تسير و منتقدوه كلاب تنبح
انتا قيمه لناس كثير و مثقف و ثقافتك بتفيد بيها الناس فمينفعش تسيب حد يتكلم عليك عشان في ناس مبتعرفش تفرق بين الحق و الباطل و انتا بتظهر الباطل طول منتا علي حق - أعانك الله علي هذه الشخصيات و وفقك 👌👏👍