جزاك الله خيراً عني وعن أمة المسلمين يا دكتورنا الجليل، لكن أرجو توضيح معلومه عن الأريثيين، فقد قال بعض أهل العلم بأنها طائفة من النصارى كانت تقول بنبوة عيسى عليه السلام وليس بألوهيته علي السلام.
بدأ الرسول فور انتهاء صلح الحديبية إلى إرسال رسائل الإسلام للعالم اجمع ..مصر والشام والحبشة وفارس والروم وطبيعي ألا يفعل ذلك إلا بعد تفاوض صلح الحديبية الذي اعترف به بدولة المسلمين الناشئة ف يستطيع أن يراسل العالم بصفة موجود على الأرض ليس بصفة جماعة خارجة او متشردة من بلدها موقف هيرقل ملك الروم مع ابي سفيان حين سأل عن امانة وصدق ونسب محمد واتباعه وتيقن انه رسول الله وقال أنه سيملك موضع قدمه ولكنه خاف قومه وخاف على كرسيه وخاصة حين قتل الأسقف الذي ءامن به على يد قومه وملك مصر ارسل الهدايا ولكن لم يتثبت ولم يؤمن وملك الحبشة تقريبا اسلم والفرس قتلوا الرسول وكانو هم أعنف ردة فعل وحاول إرسال ٢ من مستعمرته في اليمن ان يعتقلوا النبي وعندما ارسل ال٢ قال لهم الرسول قتل ملكهم وإن ربي قتل ربكم ولما تثبتوا فعلا أسلموا واسلم ملكهم ف اليمن واسلم معظم اهل اليمن وتنوع واختلاف كل الرسل انهم من قبائل مختلفة انها ليست دعوة قرشية،وانهم ليست قبائل ذات شهرة لتعليم ان المنصب لذو الكفاءة ليس لذو الجاه والنسب