طيب وماذا عن قول رسولنا الكريم محمد صلوات ربي عليه ( من لم تنه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاه له ) رشدي اباظه كان يعلم انه ان صلي فلا فائده وقد يكون قد عمل صالحا المهم ان امره نرجعه ال الله تعالي يوم الحساب
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين وعجل فرجهم ياكريم نستعين بالله العلي العظيم استغفر الله العظيم واتوب اليه استغفرالله العظيم واتوب اليه استغفرالله العظيم واتوب اليه استغفرالله العظيم واتوب اليه استغفرالله العظيم واتوب اليه استغفرالله العظيم واتوب اليه استغفرالله العظيم واتوب اليه
الصلاة هي صلة بين العبد وربه فإذا تركها والعياذ بالله العلي العظيم فقد قطع صلته بالله تبارك وتعالى اول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة عن صلاته فإذا صلحت صلح أمره كله وإذا فسدت فسد أمره كله... اللهم أحسن خاتمتنا يارب العالمين
قد بين في كتابه الكريم عظم شأن الصلاة والوعيد في حق من تركها، حيث قال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] وحيث قال سبحانه: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم:59] يعني: خسارًا ودمارًا، وقيل: معناه: واد في جهنم خبيث طعمه بعيد قعره، وقال عز وجل: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ [الماعون:4-5]. فالصلاة عمود الإسلام وإضاعتها كفر وضلال وسبب للخلود في النار، فإن من تركها جاحدًا لوجوبها كفر إجماعًا، ومن تركها تهاونًا كفر في أصح قولي العلماء وصار حكمه حكم المرتدين عن الإسلام نعوذ بالله من ذلك، والتهاون بها فيه تشبه بالمنافقين الذين قال الله فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا [النساء:145]، وقال فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:142]، فالذي يتهاون بها ويتساهل بها قد أشبه أعداء الله وسار على نهجهم، فالواجب الحذر غاية. نعم.
العبره بالخواتيم و لا ندري لعل الله غفر له و رحمه ب الصلاة التي صلاها قبل ان يموت بساعات و لا ننسى الذي قتل ١٠٠ نفس فلما تاب، تاب الله عليه و ادخله في رحمته.. فالله يرحمه و يرحمنا و يرحم موتي المسلمين.
قد بين في كتابه الكريم عظم شأن الصلاة والوعيد في حق من تركها، حيث قال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] وحيث قال سبحانه: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم:59] يعني: خسارًا ودمارًا، وقيل: معناه: واد في جهنم خبيث طعمه بعيد قعره، وقال عز وجل: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ [الماعون:4-5]. فالصلاة عمود الإسلام وإضاعتها كفر وضلال وسبب للخلود في النار، فإن من تركها جاحدًا لوجوبها كفر إجماعًا، ومن تركها تهاونًا كفر في أصح قولي العلماء وصار حكمه حكم المرتدين عن الإسلام نعوذ بالله من ذلك، والتهاون بها فيه تشبه بالمنافقين الذين قال الله فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا [النساء:145]، وقال فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:142]، فالذي يتهاون بها ويتساهل بها قد أشبه أعداء الله وسار على نهجهم، فالواجب الحذر غاية. نعم.
قال تعالى ( وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى ) وقال تعالى ( إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليماً حكيما # وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. ( العهد الذي بيننا و بينهم الصلاه فمن تركها فقد كفر و من تركها فقد أشرك.) اي ان الذي لا يصلي لا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين.
الله يرحمه ويغفر له ....الصلاة .فرض ..وركن من اركان الاسلام ..واول ما يسأل عنه العبد يوم الحساب ..هي الصلاة ...اللهم ارحمنا برحمتك واغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين يوم يقوم الحساب ..
الله يرحمه ويغفر له ، في حديث ان رسول الرحمة سيشفع حتى للعاصي من امته وحتى لمرتكبي الكبائر ، صلوا على الشفيع ❤اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كثيرا ❤
نصيحة لك مهما كان مذهبك " لا تسأل بجاه او ذات غير الله ، و لكن يمكنك السؤال بمحبة الرسول و آله فتقول اللهم اني اسألك بحبي محمد صلى الله عليه و سلم و حب ال بيته لأن حب الرسول و آله جزء من الإيمان . سعودي
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم لا إله إلا الله والله اكبر.....الله يرحمهم ويغفر لهم.....اللهم ثبتنا على ديننا و إجعلنا من عبادك الصالحين المتاقين و نسألك يالله حسن الخاتمه يارب العالمين ياالله
مهما طال الزمن لابد من يوم نموت ونقابل رب كريم المؤمن والعاصي طمعان في كرمه ورحمته ومهما حصل بيجي وقت يتأكد الانسان انها النهايه وميت لامحاله ارجوا ان لاتلهينا الايام ونغتر بما لدينا ونعلم اننا ميتون لامحاله اللهم اهدي نفوسنا وقلوبنا وارحمنا واعنا علي ذكرك وحسن عبادتك قبل ان يأتي يوم لاينفع فيه مال ولابنون الا من اتي الله بقلب سليم
ومن منكم بلا خطيئة ومن منكم لا يحب النساء ومن منكم كامل الأوصاف يا عباد الله أتقوا الله ذلك خير لكم من الخوض في أعراض الناس ان الله يحب الساترين ودعوا الخلق للخالق عز وجل
استغفر الله العظيم الذي لا الله الا هو الحي القيوم و اتوب،،، ما هذه الصور و ما فائدة هذا الفيديو اتقوا الله و راعوا حرمة الميت ،،غيبه و نميمه و صور غير لائقه و الخوض في الميت ما كم هذه السيئات ؟؟!!!حسبنا الله و نعم الوكيل
الي تارك الصلاه يعني تخيل شخص يصلي طول عمره وعمره مارتكب ذنب وملتزم ويحترم الناس وبار في اهله والله يدخله الجنه وسخص عمره ماصلي ويشرب ويزني والله يدخله الجنه مافي عداله بالموضوع طيب ايه فايده الشخص الي عبد والتزم ومنع نفسه من المحرمات انه يتساوي في الاخر مع شخص كله ذنوب
اتقي الله ولاتهتكي ستر من ذهب لدار الحق واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله....أتحبين لو مرضتي الناس تتشفي فيكي وتجيب سيرتك...يابن أدم أعمل ماشئت كما تدين تدان الديان لا يموت...
@@kerryanna1114 متى قال اباض رشدي هذا الكلام عن الثورة الجزائرية؟كانت احدالتلفزيون المصريةتتكلم عن حياةرشدي اباض وذكرت هذا الموقف عند زيارته الى الجزائر اسأل Google لعلى الموقف يكون موجود ومجددا استغفر الله له و اطلب له الرحمة من ارحم الراحمين اليوم يوم الجمعة اللهم ارحم والدنيا و جدي وجدتي وزوجي وارحم شهادتنا الابرار
@@AmineIyade دورت فجوجل ملقيتش حاجة زي كده.. و انا مصرية على فكرة و عمري ما سمعت حاجة زي كده مع اني من عشاق رشدي اباظة و اخباره و افلامه.. عموما الله يرحمه و يحسن اليه
مهمى كان ذنوبه الله غافر الذنوب لان الله خلقنا باجمل الصور ويحب عبده واهداه اجمل نبي وافظل كتاب واهداه النجدين الخير والشر ولاكن الله يغفر مايشاء وهوا على كل شي قدير،اللهم ارحم عبادك المسلمين،
اتقي الله، ما هده الأخبار الزائفة ، عيب عليك، الرجل بين يدي الله، ربنا هو الي يحاسب، أمن اجل المشاهدات، بتكذبي؟ اتركي المرحوم يرتاح في تربتو، عيب والله عيب.
قد بين في كتابه الكريم عظم شأن الصلاة والوعيد في حق من تركها، حيث قال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] وحيث قال سبحانه: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم:59] يعني: خسارًا ودمارًا، وقيل: معناه: واد في جهنم خبيث طعمه بعيد قعره، وقال عز وجل: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ [الماعون:4-5]. فالصلاة عمود الإسلام وإضاعتها كفر وضلال وسبب للخلود في النار، فإن من تركها جاحدًا لوجوبها كفر إجماعًا، ومن تركها تهاونًا كفر في أصح قولي العلماء وصار حكمه حكم المرتدين عن الإسلام نعوذ بالله من ذلك، والتهاون بها فيه تشبه بالمنافقين الذين قال الله فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا [النساء:145]، وقال فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:142]، فالذي يتهاون بها ويتساهل بها قد أشبه أعداء الله وسار على نهجهم، فالواجب الحذر غاية. نعم.
بس كلن خايف اوي من ربنا وهو بيحتضر واوصي الماكيير بتاعه يفرش حنة في قبره لتحليل الجثة بسرعة علشان لايتعذب لكن رحمة الله عليه فوق كل تخيلاته بلس خوفه اوي من الله أن شاء الله وهو يعلم الغيب وحده رحمة ومغفرة له لانه الرحمن الرحيم الخشامن الله هو الحياء هو حب الله
@@user-nf7xq7gr7w قد بين في كتابه الكريم عظم شأن الصلاة والوعيد في حق من تركها، حيث قال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] وحيث قال سبحانه: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم:59] يعني: خسارًا ودمارًا، وقيل: معناه: واد في جهنم خبيث طعمه بعيد قعره، وقال عز وجل: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ [الماعون:4-5]. فالصلاة عمود الإسلام وإضاعتها كفر وضلال وسبب للخلود في النار، فإن من تركها جاحدًا لوجوبها كفر إجماعًا، ومن تركها تهاونًا كفر في أصح قولي العلماء وصار حكمه حكم المرتدين عن الإسلام نعوذ بالله من ذلك، والتهاون بها فيه تشبه بالمنافقين الذين قال الله فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا [النساء:145]، وقال فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:142]، فالذي يتهاون بها ويتساهل بها قد أشبه أعداء الله وسار على نهجهم، فالواجب الحذر غاية. نعم.
@@user-nf7xq7gr7w عن النَّبِيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّهُ ذَكرَ الصَّلاةَ يومًا فقالَ من حافَظَ عليها كانت لَه نورًا وبُرهانًا ونجاةً إلى يومِ القيامةِ ومن لَم يُحافِظ عليها لم يَكن لَه نورٌ ولا برهانٌ ولا نجاةٌ وَكانَ يومَ القيامةِ معَ فرعونَ وَهامانَ وأبَيِّ بنِ خلفٍ
قد بين في كتابه الكريم عظم شأن الصلاة والوعيد في حق من تركها، حيث قال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] وحيث قال سبحانه: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم:59] يعني: خسارًا ودمارًا، وقيل: معناه: واد في جهنم خبيث طعمه بعيد قعره، وقال عز وجل: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ [الماعون:4-5]. فالصلاة عمود الإسلام وإضاعتها كفر وضلال وسبب للخلود في النار، فإن من تركها جاحدًا لوجوبها كفر إجماعًا، ومن تركها تهاونًا كفر في أصح قولي العلماء وصار حكمه حكم المرتدين عن الإسلام نعوذ بالله من ذلك، والتهاون بها فيه تشبه بالمنافقين الذين قال الله فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا [النساء:145]، وقال فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:142]، فالذي يتهاون بها ويتساهل بها قد أشبه أعداء الله وسار على نهجهم، فالواجب الحذر غاية. نعم.
قد بين في كتابه الكريم عظم شأن الصلاة والوعيد في حق من تركها، حيث قال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] وحيث قال سبحانه: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم:59] يعني: خسارًا ودمارًا، وقيل: معناه: واد في جهنم خبيث طعمه بعيد قعره، وقال عز وجل: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ [الماعون:4-5]. فالصلاة عمود الإسلام وإضاعتها كفر وضلال وسبب للخلود في النار، فإن من تركها جاحدًا لوجوبها كفر إجماعًا، ومن تركها تهاونًا كفر في أصح قولي العلماء وصار حكمه حكم المرتدين عن الإسلام نعوذ بالله من ذلك، والتهاون بها فيه تشبه بالمنافقين الذين قال الله فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا [النساء:145]، وقال فيهم سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:142]، فالذي يتهاون بها ويتساهل بها قد أشبه أعداء الله وسار على نهجهم، فالواجب الحذر غاية. نعم.