دكتور بهاء الأمير المنطقة المحرمة والفيديو المحذوف 

دكتور من فضلك ، أرى أنك لم تدلي بدلوك بالشكل الكافي في طوفان الأقصى وأحداث غرة وما يحدث فيها من إبادة و تنكيل وسط تخاذل إسلامي وعالمي غير مسبوق...فيا ريت تنورنا تكرما و ليس أمرا و شكرا.....

الفيديو غير موجود في الموقع

الفيديوا موجود في الارشيف ،، قبل قليل وانا استمع الي كتاب معالم في الطريق للسيد قطب رحمه الله ، اخطر شخصية علي الغرب في القرن العشرين باعتراف مخابراتهم ،، المهم سمعت القارء يذكر ان اليهود شياطين المنافقين ،، وسمعت ايضا اليهود من يسعون الي ازالة حكم الله وشرعه وتمييع الحواجز لجعل العالم مريضا جاهليا تتراكم مجهودات وثروات الشعوب في بنوكهم الربوية ،، يعني سيد قطب تنبه الي كل ما تشير اليه ،، وارجوا من الله ان يحفظكم وينصركم ويثبتكم علي الحق الي ان تلقوه ، والحمد لله رب العالمين

السلام عليكم و رحمة الله يا ريت حضرتك جزاك الله خيرا تذكر الدكتور بهاء الأمير بكتابه عن عبدالناصر و الاسلام لأن الناصريين يحاولوا اظهار عبدالناصر كأنه مسلم جزاك الله خيرا أستاذي الفاضل و السلام عليكم و رحمة الله

دكتور بهاء السلام عليكم و رحمة الله و بركاته دكتور بهاء الأمير جزى الله حضرتكم خيرا كثيرا فقد كنتم للفقير مثلاً و قدوة حسنة دائما و استفدت من علومكم الكثير. أطلب منكم طلبًا و هو أن تتفضلوا علينا بدراسة تتناول مت يتعلق بمذكرات المستر همفر و علاقة بريطانيا العظمى بالسلفية المعاصرة و صلتها بها. و خصوصا أن مؤسس الدولة السعودية الثالثة و هو عبدالعزيز آل سعود كان يتقاضى راتبا من بريطانيا و له صورة بجوار بيرسي (زخاري) كوكس و الميس جيرترود بيل!

شاهدته قبل الحذف لكن لم افهم منه للأسف . أخي الكريم هل مازال العلو الاول لليهود لم يحذث بعد . ارجوا الإجابة و شكرا

ممكن تنزل نسخة لي عندك نشوفوها الله يحفضك😊

@@khalidqasba-jt4pn يعطيك العافية أخوي ، الدكتور حط رابط الفديو في اول تعليق تقدر تنزله أو تتابعه، أنا نزلته احتياطا في حال لم تعمل الروابط

من فضلك نزلو على ليوتوب يكون غير مدرج حتى يتسنالي نزلونل

​من فصلك نزلولينا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أخي الكريم السلام و عليكم. حذف الفيديو حتى من الرابط. لدي سؤال هل العلو الاول لليهود لم يحذث بعد

شاهد الفيديو وسوف تعرف

@@yqwertz93 فهمت قد يسبب مشاكل يمكن ان تصل إلى وراء الشمس و تحت الارض

ممكن تنزلي رابط الفديو بعد اذنك لانه غير واضح ​@@yqwertz93

إرجع لكتاب الوحي ونقيضه وكتاب شفرة سورة الإسراء.. فقد تطرق دكتور بهاء لهذا الأمر وخاصة في كتاب شفرة سورة الإسراء

@@ahmedrateb6537 قرأت كليهما، وليس فيهما إجابات على سؤالي بالأعلى وإلا ما سألته.

إذا كان اليهود هم العنصر المستمر في التاريخ بفسادهم وبثهم العقائد المحرفة ، فلا تنسى أنهم ذراع لعنصر هو أكثر منهم استمرارا وهو الشيطان ،وقد اتخذههم واتخذ من غيرهم نصيبا مفروضا

يقول دكتور بهاء الأمير: "هذا السؤال أجبت عليه في مواضع مختلفة في ثنايا ما كتبته من كتب ودراسات، وخلاصته: 1-فهم موقع بني إسرائيل واليهود من البشر ومن سيرة البشرية يرتبط بفهم القرآن نفسه وما يعنيه في ذهن من يقرأه ويفسره، وفهم ما أفرده الله في بيانه لبني إسرائيل واليهود على أنه لمجرد القص أو للعظة والعبرة يعني أن القرآن كتاب ساكن لا علاقة له بحياة البشر ومعزول عن بيان كيف تكون تاريخهم وكيف بدأ مسيرتهم وإلى أين تتجه، وهو بهذا الفهم لا يختلف عن البرديات والحفريات ومكانه المتاحف وليس حياة البشر وواقعهم، أما فهم ما يخبر به بيان الإله عن بني إسرائيل على أنه آثار حية وسائرة في الزمان وأن الله يرشدنا إلى تعقب هذه الآثار فيعني أن القرآن حي ونور ساطع يكشف كيف تكونت مجتمعات البشر وما واكب سيرتهم من خفايا والقوى الفاعلة في هذا التاريخ وهذه المسيرة، ولا يمكن فهم ذلك من غيره، وأي فهم بمعزل عنه سيكون ضلالاً، بالغاً ما بلغ صاحبه من الشهرة أو ما حازه من الألقاب والشهادات الأمية. وما أفرده الله عز وجل لبني إسرائيل من مساحة لم يفرد عشرها ولا عشر عشرها لأي أمة أو قوم سواهم في البشرية كلها يعني ثلاثة أشياء ترتبط معاً ولا يصح ذكر أحدها بمعزل عن الأخريات، أولاً أن آثار بني إسرائيل واليهود في البشرية لا يضارعها آثار لأي أمة أخرى، وثانياً أن هذه الآثار حية متجددة في البشرية كلها وعبر مختلف الأزمان، وثالثاً ان هذه الآثار خفية وعصية على الإنسان أن يدركها أو ينتبه إليها بوسائل معرفته الذاتية وبمعزل عن الوحي، لأن بيان الله لا يفصل في مسألة إلا إذا كان عصياً على الإنسان أن يدركها أو يصل إلى حقائقها وحده، وهذا هو تفسير عدم قدرة أعاظم الأميين في الشرق والغرب على فهم موقع بني إسرائيل من البشرية وإدراك آثارهم في الأمم والتاريخ وكيف ومن أين جاءت هذه الآثار، واليهود أنفسهم يعملون على طمس آثارهم ولا يريدون لأحد من البشر أن يدركها ويتعقبهم. . 2-بينما أفرد الله عز وجل في بيانه إلى البشرية هذه المساحة الواسعة لبني إسرائيل واليهود، وتعقب أصولهم وسيرتهم وخصائص سلوكهم وتدبيرهم، لم يذكر أو يشير إلى أي حضارة مهما بلغت عظمتها ولا إمبراطورية مهما بلغ علوها، لا قديماً ولا حديثاً، سوى دولة مصر القديمة وحضارتها، وما ذكره من سيرة مصر القديمة هو ما يتصل بسيرة بني إسرائيل ويتقاطع معها، وتفسير ذلك أن دور بني إسرائيل الرئيسي في التاريخ وأثرهم في البشرية ليس مجرد اختلاق الضلالات، بل جمع الضلالات التي تكونت في جميع الأمم وتدويرها وشتلها من مكان لآخر وفلسفتها وتحويلها إلى نظريات ومناهج وآداب وفنون، وحضارة مصر القديمة وعقائدها وأساطيرها وتراثها عموماً هو المادة الخام التي صنع منها اليهود القبالاه وتراثهم الباطني والضلالات التي نقلوها معهم مع تشتتهم وبعثرتهم في الأرض وبثوها في كل مكان نزلوا فيه وأشاعوها في كل أمة حلوا بينها، مع ما أضافوه إليها من إضافات وما زادوه عليها من ضلالات الأمم الأخرى، وما لبسوه بها من علوم وآداب وفنون، والفرق بين بني إسرائيل وبين أي أمة ضالة أخرى، أن بني إسرائيل يجمعون الضلالات ويزينونها وينشرونها بين الأمم وهم يعلمون الحق ويحوزونه، وعلى وعي بما يفعلونه وبآثاره، وهم الأمة التي أودعها الله عز وجل التوراة وهي وحيه وبيانه إلى البشرية ومنهجه لهدايتها قبل بيانه الخاتم والنهائي إلى البشرية في القرآن. 3-آثار الحضارة المصرية في آداب البشر وفنونهم وعلومهم كبيرة ولكن الله عز وجل أفرد لبني إسرائيل ما لم يفرده لمصر القديمة، لأنهم الوسيط الذي انتقلت من خلاله آثار مصر القديمة إلى العالم وانتقلت إليه بعد أن قاموا بتدويرها ومزجوها بعقائدهم وسيرتهم وشحنوها بالضلالات التي جمعوها من الأمم الأخرى، ومن غير بني إسرائيل واليهود لانقطعت هذه الآثار وبادت مع انهيار الدولة والحضارة المصرية ولم يتبق منها شيء. فإليك أمثلة قديمة وحديثة، فأما الأمثلة القديمة، فلا ريب أن عبادة البقرة في الهند وعند الهندوس على أنها إله الخصوبة والوفرة منقولة من عبادة حتحور إلهة السماء والجمال والخصوبة في مصر القديمة وكانت تصور في شكل بقرة، ولكن مصر القديمة لم تصل إلى الهند والهندوس لم يأتوا إلى مصر القديمة، والوسيط بينهما الذي نقل عبادة البقرة من مصر القديمة ووطنها فيها وحولها إلى ديانة عالمية هم اليهود. وكذلك أساطير الإغريق التي تكونت منها ديانتهم وعقائدهم وحضارتهم كلها، هم والدولة الرومانية التي ليست سوى بناء سياسي وعسكري هائل حول نواة عقائدية وثقافية إغريقية، فهذه الأساطير إعادة إنتاج لأساطير مصر القديمة مع تغيير الأسماء وإضافات وابتكارات تناسب البيئة الإغريقية، ولكن الدولة والحضارة المصرية القديمة بادت واندثرت لغتها وآثارها قبل أن يظهر الإغريق على مسرح التاريخ، ولم يكن ثمة لقاء بينهما، والقروي الساذج هزيود الذي تنسب له أساطير الإغريق التي أنتجت حضارة الإغريق وإمبراطورية الرومان لم يكن هو وأساطيره سوى واجهة أحيا فيها اليهود أساطير مصر القديمة بعد أن مزجوها بخريطة الوجود البني إسرائيلية في سفر التكوين ..... .

... وأما الأمثلة الحديثة فهي أكثر وضوحاً وسطوعاً، فأنت أينما سرت في تاريخ أوروبا والغرب وهو الذي شكل العالم ويتحكم ظاهراً في مسيرته ومناهجه ومعاييره وعلومه وآدابه وفنونه، أينما سرت في تاريخ الغرب منذ عصر النهضة، بل منذ الحروب الصليبية، ستجد اليهود وسيرتهم المقدسة وعقائدهم وغاياتهم تخرج لك صريحة في كل ما أنتجه رموزها ومن كونوا وعيها وصنعوا هذه العلوم والآداب والفنون، وليس مصر القديمة، فمنظمة فرسان الهيكل كان هدفها الأعلى الوصول إلى المسجد الأقصى وإعادة الهيكل، وكل ما شيدته في أوروبا من كاتدرائيات وكنائس وهم البناؤون العظام في تاريخ أوروبا كان على غرار الهيكل وتصميمه، وعقيدة هرمس المصري الشمسية هي العقيدة الحقيقية لعصر النهضة وهي التي أنتجت في العلوم نظرية كوبرنيكوس عن مركزية الشمس وكتابه: حركة الأفلاك، وأنتجت في الفنون إحدى أعظم لوحات العالم في كل العصور وهي لوحة يوم الدينونة لمايكل انجلو، ولكن عقيدة هرمس لم تصل إلى أوروبا وتصنع عقلها وعلومها وفنونها من خلال مصر القديمة التي كانت إذ ذاك قد ماتت وضاعت لغتها وانطمرت آثارها تحت الرمال ولا يعرف احد عنها شيئاً حتى في مصر نفسها، بل وصلت عن طريق أسرة دي مديتشي اليهودية والقباليون اليهود المهاجرون من الأندلس وإسبانيا، وأبو العلم التجريبي والعلمانية في الغرب فرانسيس بيكون استوحى في كتابه أطلنطس الجديدة عالمه العلمي الذي تحكمه العلوم والتجارب في جزيرته أورشليم الجديدة من هيكل سليمان في أورشليم القديمة، وجعل بني إسرائيل في عالمه وجزيرته قبيلة مقدسة ومصدر معارفه وعقائده، كما يقول هو نفسه في كتابه نصاً، والقبالي وعضو حركة الروزيكروشان إسحق نيوتن استوحى نموذجه الكوني ومركزية الشمس فيه من مركزية النار المقدسة في هيكل سليمان وليس من أساطير مصر القديمة كما يقول هو نفسه في كتابه: تواريخ الممالك القديمة، وأبو التنوير الغربي الماسوني فولتير عاش طوال حياته يكافح ويراسل ملوك أوروبا من أجل العمل على إعادة بناء هيكل اورشليم وكتب وهو في الثمانين من عمره أنه يتمنى ألا يموت حتى يراه قائماً، والماسوني نابليون بونابرت شن حملته على مصر والشرق من أجل إعادة اليهود إلى أرضهم المقدسة، وليس من أجل مصر القديمة، وكذلك بريطانيا من بعده والولايات المتحدة الماسونية من بعدهم غزوا الشرق وفككوه وأقاموا دويلات بلاليص ستان من أجل إعادة اليهود إلى أرضهم المقدسة وإقامة دولتهم وهيكلهم وليس من أجل مصر القديمة، وفي زمانك وأمام عينيك خرج رئيس الولايات المتحدة الماسونية ليقول إنه يناصر الدولة البني إسرائيلية عاطفياً وعقائدياً وليس مصر القديمة ولا الحديثة وأن إسرائيل لو لم تكن موجودة لأوجدوها، وخرج عضو مجلس النواب الأمريكي ريك ألِن ليرد علناً على مظاهرات الطلاب في الجامعات الأمريكية احتجاجاً على المذابح الإسرائيلية في غزة وموقف الولايات المتحدة منها بأن هذا الموقف يحكمه وعد الرب وميثاقه مع الأب إبراهيم وهذا الوعد واضح وصريح في أنه: "إذا باركتَ إسرائيل سأباركُك، وإذا لعنتَ إسرائيل سألعنك". 4-أما ما تجده من آثار مصر القديمة في أوروبا منذ عصر النهضة وولعهم بها فمن آثار اليهود والماسونية والحركات السرية وليس من آثار مصر القديمة نفسها، فالماسونية والحركات السرية هي التي تحتفظ بأفكار مصر القديمة وطقوسها ورموزها ضمن مكوناتها وتتوارثها جيلاً بعد جيل، بعد شحنها بالأفكار والمعتقدات اليهودية، وتفسيرها على أنها من آثار اليهود في مصر القديمة وليس من آثار مصر نفسها، والماسوني جيمس أندرسون نص في دستور الماسونية الذي يحكم محفل إنجلترا الأعظم وجميع المحافل التي انبثقت منه على أن آثار مصر القديمة رموز حفظت فيها المعاني والأفكار التي جلبها إلى مصر أبو الآباء إبراهيم، ولكن المصريون فقدوا معانيها مع الوقت وصارت رموزاً صماء لا معنى لها إلى أن أتى موسى فأعاد إليها معانيها، ثم حمل بنو إسرائيل هذه الرموز ومعانيها معهم وهم يخرجون من مصر وحفظوها في القبالاه، وعلى ذلك فاليهود والماسونية هم فقط الذين يملكون المعرفة الحقيقية والعميقة برموز مصر القديمة وآثارها وما تعنيه، والطقس المصري في الماسونية الذي أحيا في طقوسه ورموزه وأزيائه وكلمات سره معبودات مصر القديمة وآثارها المعمارية وأزياءها أنشأه أواخر القرن الثامن عشر اليهودي الفرنسي كاجليو سترو وليس المصريون القدماء. والحملة الفرنسية كان من بين أهدافها إحياء حضارة مصر القديمة وإخراج آثارها وبعث لغتها، لأنها حملة ماسونية وحضارة مصر القديمة وآثارها ترتبط عندهم ببني إسرائيل واليهود وسيرتهم، وليكون ذلك وسيلة صناعة هوية جديدة لمصر مغايرة للإسلام ضمن استراتيجية الإمبراطوريات الماسونية الشاملة للتنقيب عن الحضارات السابقة على الإسلام في بلدان الشرق كله وإحيائها من أجل تخليق هويات منفصلة لكل منها يزيحون بها هوية الإسلام ورابطته ليتفكك ويصبح قابلاً للمشروع اليهودي. ونابليون نفسه ماسوني من الدرجة 33، وكذلك كليبر، وكذلك رئيس المجمع العلمي الذي أنشأه نابليون في مصر، جاسبار مونج Gaspard Monge، ماسوني وكان عضواً في محفل يونيون بارفيت العسكري Loge militaire Union parfaite".